وأذا الشعبان أرادة القتال بأسلحة أميركية في كركوك.؟ – بير خدر الجيلكي

 

من خلال متابعتي وتحليلاتي الشخصية الدائمة وبعد يوم الخيانة والتجحش الكوردية الطالبانية الجديدة في بيع كركوك وبقية المناطق الكوردية والكوردستانية السكان وقبلهم (شنكال الى الحكومة الأيرانية وبأبخص الأثمان والأخطر من عام 1966م ومن خلال الحشد الشعبي الشيعي العراقي في 16 / 10 / 2017م الماضي…………..

قد سمعت ضحكة ولعبة وتصفيق حار لهم من جانب الثعلب الأميركي الكبير الماكر هنري كيسنجر مخطط أتفاقية الجزائر الخيانية العراقية – الأيرانية لعام 1975م وبقية الثعالب الأميركية القديمة والجديدة ترامب اليوم………………

بأن كل شئ صح وصالح وعلى مايرام فأرسلوا قوة حاضرة ومتهيئة ومسبقآ الى كركوك اليوم وبحجة الحفاظ على أرواح الناس والأبرياء في هذه المناطق ………..

والعكس هو الصح وكأنهم كانوا بعيدين وليسوا في قاعدة كيوان / 1 / ون الجوية هناك ووراء البحار وفي جزر واق واق الصينية عندما جرت وتجري وستجري تلك وهذه الجرائم الوحشية والقذرة بأيدي كلابهم وفحولهم الداعشية اللعينة في شنكال في يوم 3 / 8 / 2014م وقبلهم في الموصل والطوز خورماتو اليوم ……………….

سأختصر الكلام وكل شئ واضح وكاشف أمام الجميع ولا حاجة للفلسفة وتعب الأصابع والأكتاف وضعف العيون وبخيبة أمل من جانب جميع قياداتنا الكوردية والكوردستانية وقبل العربية العراقية الشيعية والسيد حيدر العبادي النائم وأرجله في الشمس………………

أن اللعبة الأميركية البريطانية – الفرنسية سايكس – بيكو الجديد قد بدء وخلال الأشهر القليلة القادمة ستتسبب تلك وهذه الثعالب بحدوث الشر وأشعال النار في بابا كركر وآبار النفط وأتهام الكورد وقبل العرب والتركمان في أشعالهما لكي تبدأ وستبدأ المشاكل والأقتتال الداخلي الكوردي الكوردي وقبل الكوردي العربي والتركماني وغيرهم ومن ثم ستتم ضرب القوات الأيرانية الموجودة وسرآ بين الحشد الشعبي العراقي الشيعي ووصولآ الى المكة السعودية عبر اليمن وقبل لبنان المحروقة بسبب حزب الله هناك …………..

حذاري والف حذاري أيها الشعبين الكوردي وقبل العربي الشيعي العراقي الحالي ……….

أن الضربة ولن أقول الحرب العالمية الثالثة ستبدء من كركوك بسبب الخيانة الكوردية والغرور العربي الشيعي للسيد حيدر العبادي ……………

ستضطر جميع القوات العراقية العربية التركمانية الحالية الهروب أو ما تسمى بألأنسحاب العسكري التكتيكي من كركوك وعموم المناطق المحتلة اليوم وشنكال أولهم ……….

ستعود اليهما قوات البيشمه ركه بكل هدؤ فلا حاجة ولا داع للقتال الأخوي العراقي الكوردي العربي وبأسلحة أميركية بسبب الفتنة واللعبة والخطة الأميركية الأوروبية الجديدة والرب يعلم وأوكد أن كل ماقلت ليست سوى وهم وخيال وتخمين شخصي وفقط…….

بير خدر الجيلكي

المانيا في 30.11.2017

One Comment on “وأذا الشعبان أرادة القتال بأسلحة أميركية في كركوك.؟ – بير خدر الجيلكي”

  1. السيد بير خدر المحترم تحيةطيبة
    عندما تتحدث عن الجحشنة او الجاشنة تخاف الاقتراب إلى الحقيقة التاريخية للكرد متى امتهنوا هذه المهنة القذرة و اصبحت جزءا لا يتجزأ من تاريخهم وتراثهم إلى وقتنا الحاضر و لِذللك أصبحوا اكراداً خاضعين مخضوعين خداماً أمناء اي عبيد للغرباء لينالوا فقط الرضا من امرائهم و سلاطينهم و ملوكهم
    اما مسئلة تسليم كركوك فسبقتها أحداث كثيرة منها رمى مسعود و حزبه نفسهم في حضن صدام حسين و حاربوا معاَ حزب المرحوم جلال الطالباني ومن ثم كارثة العصر في شنكال عندما سحب حزب مسعود الآلاف من البيشمركة من شنكال و خيانته الازيديين و تسليمهم على طبق من ذهب لإخوانه الدواعش الإرهابيين فكان من نصيبهم القتل و المجازر و اختطاف النساء و الفتياة و اغتصابهم و بيعهم في سوق النخاسة و قبلها الهجوم البربري المتوحش للأكراد مرتين على قرى و بيوت الازيديين و شارك الكثير من أنصار حزب مسعود و بعض مسؤولي الاسايش و الضباط معهم جمهور غفير ننتمي الأحزاب الإسلامية الإرهابية من كافة مناطق كردستان (داعشستان ) اي بأمكننا القول بان فتاوي قتل الازيديين قد بدأت من كردستان الإسلامية الداعشستانية اعتقد و أجزم بأن الفشل و الخيانة لم يبدأ من كركوك بل من حكام اربيل و خيانتهم القذرة لأهل شنكال و سهل نينوى للاخوة المسيحيين و الشبك

Comments are closed.