كاوة كرمياني شهيد الصحافة و الجاني لا يزال مجهولا، و السبب أن الجاني هو الحامي

تمر السنين و السنين و هناك في أقليم كوردستان العديد من الجرائم بحق الكلمة الحرة. فمن سردشت و الى كاوة و الى وداد في دهوك هي فقط وصمة عار على جبين حُكام أقليم كوردستان حيث تم قتلهم بأبشع الصور و الى الان الجناة طلقاء، و هذا بحد ذاته دليل على أن الجناة هم نفسهم الذين يسيطرون على القانون.

One Comment on “كاوة كرمياني شهيد الصحافة و الجاني لا يزال مجهولا، و السبب أن الجاني هو الحامي”

  1. بقاء المجرمين قتلة خيرة المناضلين طلقاء وعدم محاسبتهم مسؤولية كل أحزاب المعارضة وكل من يُحسَب على أنه مثقف أو كاتب أو شويعر وكل المجتمع الكوردي في الأجزاء الأربعة لبقائهم أما ساكتين أو أعمت عيونهم بعض المنافع كمن يرمي للكلاب بعض النفايات من موائدهم الدسمة ولأن القتلة معروفين هم نفسهم الذين يسرقون المليارات ويشيدون القصور على غرار ملهمهم وقدوتهم بطل الحفرة لا خير في أمة بهذا المستوى الهابط ٠

Comments are closed.