هذه هي أربيل عاصمة الاقليم الفدرالي الديمقراطي،
أربيل لا تتحمل الشعر و رجال الامن بالمرصاد لاي تحرك و لو كان صغيرا. في أربيل القلعة هذه الشاب قام بالفاء قصيدة قرب مقهى و الذي حصل أن قوات الامن و بعد دقائق وصلت الى المكان و قاموا بأستجواب الشاب و أعتقالة و سحب كتابة و أشعارة و مصادرتها.
كل هذا لمجرد القاء قصيدة شعرية لا تصل الى حد التحريض. فكيف أذا قام هذا الشاب أو أي شخص اخر بمطالية رحييييييل السلطة و البارزاني عن الحكم.
هذه سوف نسميها ديمقراطية كعب الغزال في أقليم ال الدجال
نقطة رأس السطر …؟
هذا ليس بصحيح ، فهناك الكثير من الشعراء المكرمين قد كرمهم قادة الإقليم والمسؤلين بعد قصائد المدح والتمجيد بحقهم ، فالشعر مسموح مادام يمدحهم ويمجدهم ويألههم ، سلام ؟ ؟
حسب بعض معلومات من مواطني اربيل الشخص الذى القى الشعر في السوق قرب احدى الكازينو هات هو من منتسبي الحزب الديمقراطي الكردستاني بان الحزب هم من ارسلو كي يلقى الشعر وعند القاء الشعر كان الاسايش منتشر في المنطقه وارادو يعرف رد فعل اهالي اربيل وانا حسب فهمي الموضوع صحيح بدليل لم يقبضو عليه