السفارة الامريكية : قلقون من الانشقاقات داخل الاحزاب الكردية

قال سيليمان في حديث إلى وسائل إعلام عراقية، إن “الولايات المتحدة الأمريكية تؤكد على أهمية وجود كردستان ضمن عراق موحد، ولدينا في الفترة المقبلة لقاءات مع السياسيين العراقيين لحل الخلافات وسنعمل على تشجيع الحوارات والنقاشات بين بغداد وأربيل”، مبيناً أن بلاده “تشجع بغداد على دفع الرواتب وحل مشاكل المنافذ الحدودية والتنسيق الأمني مع إقليم كردستان“. 

وتابع سيليمان “لدينا قلق من الانشقاقات داخل الأحزاب الكردية بما يصعب النقاش بين بغداد وأربيل”، مرحبا بـ”إعلان الإتحاد الوطني الكردستاني قائمة انتخابية كبيرة تخوض الاستحقاقات المقبلة“. 

وأكد المسؤول الأمريكي أن بلاده “لديها إيمان بان حكومتي بغداد واربيل ترغبان بحل مشاكل كركوك وهناك خطوات فعليه بهذا الصدد“. 

rojnews

4 Comments on “السفارة الامريكية : قلقون من الانشقاقات داخل الاحزاب الكردية”

  1. هذا غير صحيح ليس هناك أي نوعٍ من الإيمان بأن حكومتي بغداد وأربيل ترغبان بحل مشاكل كركوك ، أبداً هو حل واحد يفرضه العبادي وسيوافق عليه المسؤولون الكورد لقاء تبرئتهم مما سيتهمون به لا حقاً ولا شيء أكثر من هذا

    1. فعلا ينتظرون اي اشاره من العبادي للتحالف مع في الانتخابات و طلب رضاه
      بئس السياسيون وبئس الاحزاب

    2. الحل قادم يا اخ علي حامد ..حاليا العبادي لا يستطيع النوم لان البارزاني ساكت وايران في الطريق الى الجحيم .. سترى بعيونك بعد شهر او شهرين كيف سيقتل الشيعي الشيعي في الوسط والجنوب حينها سترى العبادي وكيف سينزل سرواله عفوا بنطاله لل من هب ودب …والمسؤلين الاكراد الخونة نهايتهم قريبة جدا بالتصفيات الجسدية… العراق الى الباي باي

  2. الأكراد يطالبون بحقوقهم .بينما هم أنفسهم يهضمون حقوق الرعية.وكما ذهب صدام وقذافي وعلي عبدالله صالح ومبارك وبن علي هؤلاء الاوغاد الي مزبلة التاريخ. سيلتحق بهم إنشاءالله ال برزاني وال الطالباني ومن لف لفهم وسيسحقونهم الشباب في الساحات العامة يوم يأتي الميعاد.بقى ان يعرف الشعب انه لاخائن الا ال برزاني وال طالباني فهم يبيعون كوردستان إلى كل من هب ودبا. واتضح في النهاية إن الكورد المخلصون هم من كانوا في أفواج الدفاع الخفيفة أيام صدام وهم من قاموا بالانتفاضة سنة 1990 وهم من حرروا كوردستان آنذاك من القوات العراقية واما الان الذين كانوا أيام الكفاح المسلح يدعون أنهم سيحررون كوردستان فهم الخونة الحقيقيين.

Comments are closed.