مناوشات و أتهامات بين الجيل الثاني للعائلتين المحتلتين للسلطة في أقليم كوردستان

متابعة11: رد لاهور شيخ جنكي المسؤول الأمني في حزب الطالباني و أحد اقطاب عائلة الطالباني على تصريحات مسرور البارزاني القطب الاخر في عائلة البارزاني و مسؤول دائرة أمن الامن القومي في أقليم كوردستان و التي أتهم فيها قسما من قيادات حزب الطباني بما سماه (خيانة) 16 أكتوبر و التي بموجبها عاد الجيش العراقي و الحشد الشعبي ليسيطر على جميع الأراضي الكوردستانية خارج الإقليم.

مسرور البارزاني قام في مقابلة له مع قناة روداو التابعة لنجيروان البارزاني بأنم لم يكونوا يتصورن بأن البيشمركة يأتمرون بأوامر البعض من قيادات حزب الطالباني و كان يقصد بها عائلة الطالباني و بالتحديد بافل الطالباني و لاهور شيخ جنكي.

مسرور البارزاني أتهم هذا القيادات بالخيانة و تسليم مناطق كركوك دون قتال الى ال الجيش العراقي و الحشد الشعبي.

لاهور شيخ جنكي في ردة على مسرور البارزاني قال: ” لا نعرف أن كان مسرور البارزاني مسؤول أمني كبير أم أنه شخص يعمل بالتصورات ” و أستمر بالقول كيف بشخص يملك كل هذه الوسائل الأمنية و المؤسسات يقول بأنه لم يكن يتصور بأن البيشمركة سوف تستمع الى كلام البعض من قيادات الاتحاد الوطني.

مع أن حزب الطالباني لا يزال يحمي حزب البارزاني و يدعم بقاء السلطة في يد البارزاني ألأ أن الغريب هو أن بعض أقطاب عائلة الطالباني و اخرون في عائلة البارزاني في عداء بغيض لبعضهم البعض.

3 Comments on “مناوشات و أتهامات بين الجيل الثاني للعائلتين المحتلتين للسلطة في أقليم كوردستان”

  1. عندما يأتمر الجيش بأوامر الحابل والنابل ، ليس جيشاً ,والمسؤول هو القائد العام الأعلى الذي لم ينظم صفوف جيشه ويُجهزه التجهيز المطلوب للدفاع والمقاومة ، وبعده سلسلة المراجع العسكرية ، إذا كانوا هم المقصرين في توصيل الحقائق الواضحة عن وضع البيشمركه إليه ، الخيانة هي في عدم جهوزية الجيش وليس بفلان وعلان أصلاً إسم بافل لم نسمع به إلاّ بعد الكارثة ، كيف يكون الجيش الذي يُطيع فوراً مدنياً لا مسؤولية ولا منصب له ؟ الجيش لم يثبت لضعضة موقفه وليس للخيانات التي يتذرع بها المسؤولون الحقيقيون

  2. بيشمركه غير مهنيه و تتبع اشخاص و حسب ولائهم و مزاجهم و حالتهم الماديه يصدرون الأوامر
    الرتب العسكريه توزع حسب الولاء في الحزب
    اي مهزله هذه
    لعنتان حلت على الاقليم
    عائله معروف عنها تاريخ الجحوش و عائله نخرها السفاد و اصبحو مثل عائله صدام

    1. ياأخوان بهذا تكون القيادة الكردية قد جنت على نفسها فإذا هم الذين أعطوا الأوامر بالانسحاب ءالى قوات البيشمركة من سنجاري بمعنى اخر فقط هم كانوا قوات البرزاني او انهم ياتمرون لاوامر قيادة البرزاني هذا سمي حينذاك بالانسحاب التكتيكي وياترى السؤال للقيادات الكردية ماذا لوا سمي هذا الانسحاب ايضا بالتكتيكي رقم (2)وتضحكون به على ذقون الأبرياء من أهل سنجار الذين خسروا الآلاف من خيرة شبابهم ونساؤهم وأطفالهم وكذلك الأبرياء من ابطال البيشمركة الذين وقعوا ضحية تكتيكاتهم الغير مسؤولة ودافعوا عن كركوك وضحوا بأنفسهم من اجل ان تبقى كركوك كردستانية .
      الف رحمة على هوءلاء الشهداء الابطال والخزي والعار لكل من يتاجر بارواح الناس او بشبر واحد من ارض كردستان الحبيبة.
      وفي النهاية أقول انه السياسة أصبحت في العراق تجارة اي بيع وشراء وهم باعوا سنجار في المقدمة للدواعش مقابل كركوك لكن ربك يمهل ولايهمل .

Comments are closed.