التركمان من جوامع كركوك يصلون  لأردوغان و يطلبون النصر له في عفرين

متابعة11: بعد وقوف البرلماني التركماني في برلمان إقليم كوردستان الى جانب الهجوم التركي على عفرين وسط صمت برلمان الإقليم و حكومة البارزاني، قام الائمة التركمان في كركوك يوم الجمعة بالدعاء لاردوغان و طلبوا من الله أن ينصره في حربة ضد الكورد في عفرين و قتلة للأطفال و النساء و الشيوخ الكورد فيها.

التركمان في كركوك رفعوا العلم التركي بدلا من العلم العراقي و أعلنوا و لائهم لاردوغان أكثر من ولائهم للعراق  حيث أن حرب أردوغان في عفرين لا علاقة لها بالعراق مباشرة و لها علاقة بالقومية التركية و في تركيا فقط و حزب أردوغان.

و بهذا يكون التركمان في كركوك قد أعلنوا و لائهم لتركيا و للرئيس التركي أردوغان.

6 Comments on “التركمان من جوامع كركوك يصلون  لأردوغان و يطلبون النصر له في عفرين”

  1. نازانم بو ..؟ بو کورد رەوایە .کە پشگیری لە اوخغان وترکیا بکات..وکو زوربەی ملا سەلەفیەکان. و”پەرررلەمانی” تاائیستا بی دەنگە دەربارەی عەفرین… بو ایوە روایە..بلام بو ترکمانی عراق روا نیە..مافی خویانە پپشتگیری لە ترکیا بکەن…شەرمەزارە بو کورد کە بی دەنکن…دەستیان خوش بی ترکمانەکان..

  2. ان رجال الدين التركمان ليسوا اغبياء كالكورد وبالرغم من ان دولتهم تركيا في كل تاريخها كانت على الباطل وتمارس الطغيان كان رجال الدين الترك يستخدموا الدين لتبرير جرائم قادتهم وليس كرجال الدين الكرد الحقراء اللذين كانوا في وادي والشعب الكردي المظلوم في وادي وكانت خطبهم دائما في مصلحة اعداء الكرد باستثناء القلة القليلة طبعا. اللهم انصر الكرد لانهم على الحق واجعل كيد اعدائهم في نحورهم واجعل مرتزقة اردوكان وجيشه في عفرين الابية عبرة للمعتدين واشفي صدور قوم مظلوم.

  3. ١: تباً لإله يستجيب لهؤلاء المنافقين والدجالين ، ربما سيستجيب ولكن بعد فوات ألأوان ؟

    ٢: لماذا لا يدعو دجالي الكورد لإخوانهم واهلهم في غرب كوردستان ، هل أصابهم الخرس ، ربما قادة الإقليم ولكن أين الأحرار والشرفاء ، حتى متى يكون الخوف قد شكلكم ؟

    ٣: وأخيراً …؟
    مساكين ومعذورين لأنهم مغشوشين ، وسترون غداً كيف ياكل الغراب من قفتكم وأنتم صامتون ، ولينفعاكم إن كان قادراً ، سلام ؟

  4. هذا ليس شيئا غريبا عن التركمان لان اصلهم اتراك جلبوهم العثمانيون الى كركوك والمناطق الكردستانيه الاخرى لحمايه مصالح الاتراك
    للتخلص من هذه المشكله يجب ارجاعهم الى تركيا .

  5. ان علم الجبهة التركمانية دلالة واضحة على العمالة السياسية للجبهة التركمانية لدولة المغول (تركيا)، الجبهة السياسية التي تأسست في واعلنت في اربيل في سنة ١٩٩٦ وبرعاية الحزب الديمقراطي الكوردستاني. ان الترك جاؤا الى العراق كمرتزقة في الجيش العباسي واكبر دلالة بأن ليس لهم جذور تاريخية في العراق، فقد احتفلوا بعيد تأسيس الجبهة التركمانية كعيد وطني للتركمان اي انهم لا يوجد لديهم اي اثر تاريخي في كركوك او العراق، فليعرف الشعب الكوردستاني اعدائه، ولا اقصد الشعب التركماني ككل، بل الرجال السياسة والدين الكذبة العملاء لأردوغان، سيعود كركوك الى كوردستان، لان جبهة عملاء إيران في بغداد اوهن من بيت العنكبوت والاحزاب الدينية السنية تحتضر وفقدت مدنها واصبحت تحت سيطرة الحشد الشعبي ، وعلى الاحزاب الكوردستانية منع الجبهة التركمانية العميلة من ممارسة نشاطتها الاستحبارتية لصالح العدو المغولي في تركيا، ليعرفوا كيف سيقلب السحر على الساحر.

  6. إصلاح الذات أفضل من النقد .في الحقيقة والواقع إن حزبا البرزاني وجماعة الطالباني عملاء أكثر بكثير من الجبهة التركمانية.ياترى من سلم المناطق المتنازعة وكركوك إلى الحكومة العراقية أليس مسعود البرزاني وجماعة الطالباني.

Comments are closed.