قال مصدر مقرب من قيادة الاسايش في عفرين لشبكة لزنيوز، أنه تم إلقاء القبض على مجموعة من الأشخاص كانوا يتعاملون مع تركيا ويعطوهم إحداثيات لمواقع وحدات حماية الشعب في عفرين.
وأكد المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، إن بعض الذي تم إلقاء القبض عليهم هم أعضاء في المجلس الوطني الكردي، والحزب الديمقراطي الكردستاني – سوريا.
وكان محمد اسماعيل القيادي في الحزب الديمقراطي – سوريا قد دافع في تصريحات إعلامية عن المجموعة الذين ألقت الاسايش القبض عليهم، واعتبر أن حزب الاتحاد الديمقراطي يستغل مسألة عفرين لمصالح حزبية.
وأدلى محمد اسماعيل بتصريحات إعلامية قبل أيام قال فيها “إن مسلحي الـ PYD داهموا منازل ثلاثة من رفاقنا بدون سبب، وهذا دليل على أن PYD يريد استغلال مسألة عفرين واستثمارها لصالحه كحزب ، ويريد أن يجعل من عدائه لتركيا سلاحا ينتقم به من الشعب الكردي وهذا شيء سيء”.
وألله نعمة الاخوة والتعاون ، ويريدون الاخرين يصدقون ويتعاونون معهم ، سلام ؟
كل من تربى في كنف مسعود البرزاني وحزبه. فالعمالة تجري في دمه وال ENKS مثالا.فلاعجب ولا حرج.