“الخونه” و قوانة  الوحدة الوطنية الكوردية… يتقدمون جيوش المحتلين و يتحولون الى طابور خامس لهم و يدعون بأنهم من ( أخلص) الكورد.

متابعة9: كلما قام شخص أو وسيلة أعلام كوردية بكشف أرتباطات الكثير من القوى الكوردية من البارزانية و الى الانكسية بتركيا و بعدو الكورد رقم واحد أردوغان، نجدهم يتحدثون عن الوحدة الوطنية و يهاجمون كل شخص أو جهة تكشف أفعالهم الشنيعة و عمالاتهم الى أردوغان و غيرهم من محتلي كوردستان.

هؤلاء بنفس طريقة أستخدامهم لكل شئ في خدمة الاعداء و في خدمة جيوبهم يريدون التجارة حتى بمبدأ الوحدة الوطنية من أجل عدم كشف الاعيبهم و خياناتهم الى الشعب الكوردستاني.

حركة الانكسة أو ما تسمى بالمجلس الوطني الكوردي الذي تحول الى الطابور الخامس لتركيا و أردوغان حيث أنه يهاجم قوات حماية الشعب التي تدافع عن غربي كوردستان و عفرين هذه الايام و تقيم الندوات الواحدة تلو الاخرى في أنقرة و أسطنبول واصفين حزب العمال و قوات سوريا الديمقراطية و قوات حماية الشعب بالارهابيين، هؤلاء يريدون يقولوا لنا و للشعب الكوردي أن أردوغان هو عدو القوات التي خلقت أدارة غربي كوردستان و لكن أردوغان ليس بعدو للكورد و هو الذي أفشل البارزاني قائدهم ووضعه في قفص يخجل حتى الخروج منها بسبب الصدمة التي تعرض لها من قبل أردوغان نفسة. فالبارزاني أيضا كان يعتقد أن أردوغان صديقة و سوف لن يغدر به و لكن الطوراني العثماني طرحه أرضا و جعل البارزاني أضحوكة أمام الحشد الشعبي و العالم.  هؤلاء الخونة و مع ضوح كل شئ لازالوا يخدمون أردوغان الذي لم يرحم رئيسهم البارزاني فكيف سيرحم البرو أو المرو؟

الانكسة لم يقفوا عند حد المشاركة العسكرية ضد عفرين و التحول الى طابور خامس لاردوغان بل يقوم البعض من أعضاءة  بممارسة دور المخبر السري لاردوغان و هم داخل عفرين و القاميشلي و يزودونه اردوغان بالمعلومات عن أماكن تواجد قوات حماية الشعب و قوات سوريا الديقمراطية و عندما قامت قوات الامن الكوردية بالقاء القبض على ثلاثة منهم في عفرين، بدأ الخونه يدافعون عنهم بحجة ما يسمونهم بالوحدة القومية الكوردية و أن هذا الوقت هو وقت الوحدة.

هم لا يعرفون الوحدة و لا القيم  و صاروا الذراع القذر لاردوغان و باقي محتلي كوردستان  و نراهم و دون خجل يتحدثون عن الوحدة الوطنية.

مكان الخائن يعرفة الجميع.. و الوحدة تكون مع الموحد مع الشعب و ليس مع المصطف مع أردوغان.  هؤلاء يجب أن يضعوا في مزبلة التأريخ و يتم فضحهم كأقل عقاب.

One Comment on ““الخونه” و قوانة  الوحدة الوطنية الكوردية… يتقدمون جيوش المحتلين و يتحولون الى طابور خامس لهم و يدعون بأنهم من ( أخلص) الكورد.”

  1. المجلس الكوردي الانكسة زمرة من الخنازير الدويسة هؤلاء كانوا يقدمون …. من اجل بعض الدولارات فمالك اذا دفع لهم اكثر قليلا هؤلاء الديوسين كانت نسائهم وزوجاتهم تعمل في ك .. في المزة والشام وحلب والان في استنبول امثال ابراهيم طرو والديوس بشار الحكيم ( علما بان ….. معترف بها رسميا في دهوك وهولير ومختصة للنخبة في الاقليم ) .. طبعا هناك في كل امة ولا يخلو الامر من بائعي الشرف

Comments are closed.