اكد الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، الثلاثاء، تراجع القوات الموالية للحكومة السورية، بعد ان كانت في طريقها الى منطقة عفرين بشمال سوريا عقب اطلاق القوات التركية نيران المدفعية تحذيرا لها.
وقال اردوغان في كلمة امام نواب حزبه حزب العدالة والتنمية في البرلمان التركي اليوم (20 شباط 2018)، ان “المليشيات الموالية للأسد توجهت نحو عفرين، لكن القصف المدفعي أجبرهم على العودة من حيث أتوا، هذا الملف تم إغلاقه هنا في الوقت الحالي”، بحسب وكالة الاناضول.
وذكرت الوكالة التركية التي تديرها الدولة أن القوات الموالية للحكومة السورية عادت أدراجها من على مسافة عشرة كيلومترات من حدود عفرين.
واضاف أردوغان، لقد اتفقنا على هذه القضايا مع بوتين وروحاني خلال الاتصالات التي أجريناها معهما بالأمس، ولكن للأسف وكما تعلمون فإن هذه “المنظمات الإرهابية” تتخذ أحيانًا خطوات خاطئة أحادية الجانب؛ وتدفع ثمنًا باهظًا لها.
بهذه العقلية يريد أردوغان أنهاء التغييرات السريعة التي جرت على ساحة عفرين و كأن القوات السورية توجهت الى هناك بأمر شخصي من تلك القوات و ليس من قبل الرئيس السوري. و حتى لو هربت القوات السورية فأن المقاومة مستمرة و الهرب سيكون دليلا على قوة قوات حماية الشعب الكوردية التي تحارب منذ أكثر من شهر و لم تنهزم.
موتوا بغيضكم يا أعداء الشعب الكردي. لم ولن تنالوا من عزيمة الأكراد بإذن الله تعالى.
إنشاء الله يا قردوغان ستضل عفرين حسرة في قلبك المريض ولنا تنال منها أبدا. …
ياالهي اردوغان اصبح مهزلة عالمية ومحلية هههههههه لو كان مكانه كلب واعلن ما اعلن ما يعلنه اردوغان من كذب ونفاق لمات الكلب …خجلا ….ولكن هذا الديوس الاخوانجي لا يخجل ولا يموت هههههههههههههههههههههههههههههههه