حسب التسريبات التي أفادها سياسي من داخل التحالف الكردستاني، فإن زيارة البارزاني الى بغداد كانت من أجل ملفات عديدة و لطن أهمها كانت التوصل الى أتفاقية بصدد النفط و الميزانية و حسب المصدر فأن “البارزاني و ابنه مسرور الذي رافق البارزاني في هذه الزيارة يفضلان تسليم الثروة النفطية الى بغداد مقابل الحصول على حصص مرضية من الموازنة العامة وانهاء الخلافات العالقة مع المركز بعد تعثر سياسة “الاقتصاد المستقل” لاقليم كردستان و حصول أزمة أقتصادية فية بسبب محاولات لبيع النفط بعيدا عن بغداد عن طريق تركيا.
البارزاني في زيارته الى بغداد حاول الاتفاق على تسليم النفط الى بغداد و أستلام الموازنة
**انصف الكورد الفيليون لو صدقت ياعادل عبد المهدي**لابد من فتح ملف المهجرين او المسفرين من الكورد الفيليون لسنة 1980 في وزارة المالية العراقية لان هذا الملف فيه الاسماء والعنواين وحجم الاموال التي صادرها النظام البعثي البغيض انذاك من الكورد الفيليون الذين تم تهجريهم الى ايران وبيع ممتلكاتهم المنقولة والغير المنقولة ثم تم بيعها ..للاسف الشديد ان المخاصصة الحزبية مابعد 2003 ضيعت حقوق الكورد الفيليون ..ان وزارة المالية سابقا ولاحقا تناوبت عليها الاحزاب الكوردية اخيرا فواد حسين وزير المالية الحالي ….لو كنتم صادقيين انصفونا في اموالنا التي مازالت منهوبة واين رفاة فلذات اكبادنا الذين تم تغيبهم من قبل البعث المجرم اسوة باالبازنيين والاحزاب الشيعية واسرى الكوتيين او حتى انصوفنا كما انصفتم البعثيين والدواعش…….