متابعة11: في خطاب صدامي بداها بأية قرانية، و خلفة عدد كبير من العسكر، أعلن حيدر العبادي أنتصارة على داعش. في كلمته هذه لم يذكر العبادي أسم الكورد و لا اسم البيشمركة الذي قدموا الاف التضحيات ضد داعش و بتاها العبادي بالجيش العراق و قوات الامن العراقية و الحشد الشعبي الإيراني الولاء و أكد فيها على وحدة العراق منوها بها الى أعادة سيطرته على الأراضي الكوردستانية خارج الإقليم.
في نفس يوم الإعلان عن النصر قامت قوات العبادي الإيرانية الولاء بشن هجمات على العشرات من القرى و المناطق في كركوك.
العبادي قال بأن العلم العراقي يرفرف فوق جميع الأراضي العراقية و قال بالتحديد ” َ إن َ فرحة الانتصارِ ْ اكتملت ِ بالحفاظ ِ على وحدة ِ العراق الذي كان على حافة َ التقسیم ، وإن َ وحدة العراقِ وشعبِه اھم ُ واعظم َ انجاز”.
و هذه أشارة واضحة لا تقبل التأويل على الاستفتاء الذي جرى في الإقليم و قيام جيشة و حشدة الإيراني باالسيطرة على مناطق كوردستان و أعتبر العبادي أنتصارة على البيشمركة بفضل الخيانة أنتصارا و أن هذه الانتصار لم يكن ليكتمل لولا الانتصار على البيشمركة و أحتلالة لكوردستان ثانية.
بالسبة للعبادي وحدة العراق و السيطرة على كوردستان هي الاهم و ليست أنتهاء داعش.
العبادي تحدث عن الالتزام بالدستور و لم يقصد ألتزام حكومته بالدستور حيال فصائل و قوميات العراق المختلفة بل كانه يقصد فرض قوميته و طائفته الشيعية على جميع االعراقيين. حيث أن تطبيق الدستور يجب أن يكون ملزما للجميع و الدستور في حقيقته وحدة واحدة و لا يمكن فرض وحدة العراق على العراقيين دون تأمين حقوق جميع القوميات.
العبادي بدأ يتصرف فعلا كدكتاتور من خلال فرض رأية و قوانينه على الجميع حزبيا و قوميا و طائفيا، فأولا يأتي حزب الدعوة و بعدها تشيعة و بعدها قوميتة العربية و أخيرا عراقيته أما الكورد فهم عادوا مواطنون من الدرجة الثانية أو الثالثة.
صدام لم يقل يوما أنه دكتاتور و كان يدعي بأنه ديمقراطي و أنه يريد الخير للشعب العراقي ( العظيم) حسب قول صدام و لكن نفس الشعب العظيم كان يُقتل و يُسجن و يهان من قبل صدام و خاصة الكورد و الشيعة و حتى التركمان.
الأفعال هي الحكم و ليست الاقوال ياسيادة الدكتاتور حيدر العبادي ( حفظة الله و رعاة).
اصحوا… يا… الى متى السبات. حكام بعد حكام طوال مائة عام لم تعرفوا على اعدائكم ووعودهم الكاذبة كوعود.. صلح الحديبية… اوعد.. قوي نفسك واهجم عليهم.؟ وهذا ما فعلوها حكام العراق…. والكورد كل الكورد منبطحين.. وتنازلات من اجل مال ودولارات.. وبيع كل شيء.. اعني كل شيء.. وينسون حتى على ما اتفقوا مع الحكومة..مشغولون في جمع اموال ومحاولة حتى سرقت اخوها..والتفرقة مستمرة بين الشعب الكردي. كلها من اجل مال…والان تكتب الصحافة وسايتات انترنت. هه بان عبادي دكتاتور.. لما لا اليس عراق بلده من البصرة الي الزاخو كما قاله ويقولون قيادات الكردية الفاشلة.. الحق لعبادي وليس لمن يبيع ارضه ووو…. اصحوا يا شعب يا نائمين في كهف اسمها شمال كردستان… تعلموا.من خدعة صلح الحديبية من ايام نبي العرب….كفاكم بعتم كل شيء واعني كل شيء.
هذه اللذي تسموه عداء سترون في ايام الانتخابات
كيف ستقف احزاب الاقليم لدعم ولايته الثانيه
حتى الان حكومه الاقليم تتوسط للحوار مع العبادي
مهزله
احزاب فاسده دمرت الاقليم
أيها الكورد ….ماذا تنتظرون من أبناء صعاليك الصحراء واكلي الجراد !!!
لافرق بين صدام والعبادي ولا فرق بين اي ابن من ابناء صعاليك الصحراء واكلي الجراد العرب الجرب …..فكل عرباني يحمل في نخاعه الشوكي صفات النجاسة و الغدر والقتل والاجرام فهي صفة متوارثة جينيا وليست مكتسبة .