عارف العقراوي

ما بال أهل الهوى. في  جودها  الجفاء. يا كرام الحسن مابال . الضمير في ثناياكم . قد مات والغرور بديل. ام عزمة نواياكم الهجر. من قبل أن نروي العيون  بزلال …

أزيح شدائد البلايا .. مما تسوقه الأقدار .. ويصيغ الدهر مع.. شروق كل صباح .. فالناس في تفاؤلهم.. يصنعون النجاح.. ويرتقون بالخير . الا انا مع كل صباح.. اغير للحرب. …

فلتعصف الريح..  بجبروتها. ودع الموج يهيج .. بغضب. فإننا قد رمينا الشراع .. قبل أن نبحر . فما عادة سفننا تعشق..  السواحل . وما عاد الفؤاد يهوى الحياة…

هائما في أرض الضياع .. فشاءت  الصدف في دربي .. الخضر وأنا به جاهل . قال أي الاماني فيك باتت محالا .. قلت لا أمنيات في ذاتي سوى عشقا .. …

لكل شئ… حدود ونهايه.. حتى الاوطان… تنتهي بحدود.. الا عيناك … لا حدود فيها .. يستوقفني… حينما أراها… أتيه فيهم …. غراما .. من رحم عيناك… ولد العشق.. ليفسر… ليه …

توسلتها شاكيا. فقلت قد الهبني. نار الشوق لشفتاك. فقالت لست وحدك . فأنا الف يعقوب. وشفاتاك القميص . فقلت بيا شوق الف . زليخة ورغبة وصالها. اذا إعادة الزمان . …

ياساقي الخمر  زد من سقياك… لتهدأ نار  وصالك وتصمت… اياك والغفلة من مدامي ورحيقي… ياساق لا تترك كأسي يمس النفاذ… انا من التمس بخمرها نار الفؤاد… لافارق بسكرته انين ولوعة …

دنت و الشوق  في عينيها يدمي الماَق . ترتجي امسا بائدا كان لنا حلو المذاق . التمست نظرة بقلب رعديد كله إشتياق. لليال تسعر بلهيب عشق تدنينا من الآفاق. تجمع …

شعاع مقالاتك بريق .. يوحى لرسول الغرام.. مبشرا فؤادي بعشق .. على مذهب التصوف.. فالتهبت المشاعر شوقا.. للاعتكاف في معبدك.. و التوحد بحسنك.. الذي إذا اطلت النظر.. فيه ثملت بلا …

شعاع مقالاتك بريق .. يوحى لرسول الغرام.. مبشرا فؤادي بعشق .. على مذهب التصوف.. فالتهبت المشاعر شوقا.. للاعتكاف في معبدك.. و التوحد بحسنك.. الذي إذا اطلت النظر.. فيه ثملت بلا …

ساقة الصدف بصيص نور يشع غراماً وأنا اتجول في الطرقات جسداً بلا روح . من بصيص ذاك الشعاع قيدت بي الذات. والفؤد. والقلم. فا رمتني اسيرَأ حسناء لم يبخل الله …