حذرت نائبة عن الاتحاد الوطني الكردستاني من “انفجار الاوضاع” في اقليم كردستان وذلك على خلفية الاحتجاجات الشعبية الغاضبة في محافظة السليمانية منذ أيام.
وأكدت ريزان شيخ دلير في بيان لها “ضرورة ان يتحمل الساسة في اقليم كردستان مسؤلياتهم تجاه ابناء شعبهم في هذا الوقت الحرج الذي تمر به الامة الكردية قبل فوات الاوان وانفجار الوضع وخروجه من السيطرة”.
وقالت شيخ دلير ان “اقليم كردستان مرتبط دستوريا بالحكومة الاتحادية والتي يقع على عاتقها حل جزء كبير من الازمة القائمة بين الطرفين، وتغليب المصلحة العليا للبلد على المصالح الشخصية والحزبية الضيقة احتراما للمواطن الكردي الذي وقع ضحية خلافات سياسية وادارية بين بغداد واربيل”.
وبينت ان “جميع الاحزاب الكردية يجب ان لا تعول على الحلول الخارجية التي لاتجدي نفعا بل انها تأزم الامور لكي تستفيد من خلال ترسيخ مصالحها واستبعاد كل ما من شأنه حل الازمة”.
وتوجهت شيخ دلير بالخطاب للشباب الكردي بضرورة التعبير عن مطالبه المشروعة ضمن مفهوم احترام الممتلكات العامة وعدم التعدي عليها مع تقديم التحية والاحترام لصرختهم وتظاهراتهم التي تعبر عن شعورهم بالتعب المجتمعي الحانق والوضع الاقتصادي المتردي” مؤكدةً ان “رئيس الوزراء حيدر العبادي عليه تحمل مسؤلياته التنفيذية تجاه ابناء شعبه في كردستان وعدم تركهم ضحية لتناقضات المشهد السياسي”.
وشهدت العديد من مدن ومناطق محافظة السليمانية، منذ الثلاثاء الماضي، تظاهرات مطالبة بالإصلاحات وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين في الإقليم.
ووقعت صدامات بين المتظاهرين وقوات الأمن تسببت بعشرات الضحايا.
وقالت شيخ دلير ان “اقليم كردستان مرتبط دستوريا بالحكومة الاتحادية والتي يقع على عاتقها حل جزء كبير من الازمة القائمة بين الطرفين، وتغليب المصلحة العليا للبلد على المصالح الشخصية والحزبية الضيقة احتراما للمواطن الكردي الذي وقع ضحية خلافات سياسية وادارية بين بغداد واربيل”.
وبينت ان “جميع الاحزاب الكردية يجب ان لا تعول على الحلول الخارجية التي لاتجدي نفعا بل انها تأزم الامور لكي تستفيد من خلال ترسيخ مصالحها واستبعاد كل ما من شأنه حل الازمة”.
وتوجهت شيخ دلير بالخطاب للشباب الكردي بضرورة التعبير عن مطالبه المشروعة ضمن مفهوم احترام الممتلكات العامة وعدم التعدي عليها مع تقديم التحية والاحترام لصرختهم وتظاهراتهم التي تعبر عن شعورهم بالتعب المجتمعي الحانق والوضع الاقتصادي المتردي” مؤكدةً ان “رئيس الوزراء حيدر العبادي عليه تحمل مسؤلياته التنفيذية تجاه ابناء شعبه في كردستان وعدم تركهم ضحية لتناقضات المشهد السياسي”.
وشهدت العديد من مدن ومناطق محافظة السليمانية، منذ الثلاثاء الماضي، تظاهرات مطالبة بالإصلاحات وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين في الإقليم.
ووقعت صدامات بين المتظاهرين وقوات الأمن تسببت بعشرات الضحايا.
قادة إدارة باشور لا يعرفون غير الطرق بالأحذية على روؤسهم العفنة وكنسهم الى مزبلة التاريخي. البيشمرگة تحولو الى جاشمركة والقادة تحولو الى سراق وحرامية ومنافقين وكذابين. الخير يكون بتنظيف باشور منهم.