متابعة11: نشرت وسائل أعلام كوردية أنباء مفادها أن قاسم سيلماني مسؤول فيلق القدس الإيراني هو الان في زيارة خاصة الى إقليم كوردستان التقى فيها بنجيروان البارزاني و بعدها التقى في سري رش بمسعود البارزاني و تناول معه طعام الغداء.
حسب المصدر فأن قاسم سليماني حضر الى أربيل عن طريق معبر حاج عمران و بعدها عن طريق جومان أنتقل الى أربيل بصحبة مسؤول علاقات حزب البارزاني في أيران عبدالله اكرين.
حزب البارزاني أتهم حزب الطالباني بالعمالة لإيران و لقاسم سليماني في أحداث كركوك في 16 من أكتوبر و في يومها هاجموا القنصية الإيرانية في أربيل، و الان توسط حزب البارزاني كي يجتمع بقاسم سليماني و يحصل على رضى أيران.
تحركات حزب البارزاني أتت بعد أن أقترب من نوري المالكي أيضا العدو اللدود للبارزاني سابقا و اليوم رجع المالكي حليفا للبارزاني.
عندما تكون ممارسة السياسه حصرا على المصالح الحزبيه والشخصيه والعائليه فلا تستغرب من الممارسين تغيرهم لجلودهم كالحرباء عند الحاجة وحسب الطلب .
ايران هيه الشييطان الاكبر و مليشاتها الارهابيه منتشره في كل المنطقه
لاكن يجب الحوار معها و تجاوز العبادي و امركيا
لا ننسى الدور. الأمريكي الخبيث في كركوك ف لم يكون الاقليم ملكي اكثر من الملك
خلي امريكا تصفي حساباتها مع ايران في بغداد اذا كانو صادقين لاكن اشك
يقول المثل من شب على شيء شاب عليه. وهؤلاء شبو و نشؤا على العمالة و الذيلية و توطئه الرأس و الهامه وقد صارت لديهم استراتيجية معادات الإخوة و الرضوخ و العمالة للغير أساسا في حياتهم اليومية ليت الشعب الكوردي المبتلى بهم يدرك هذه الحقيقة
هذا هو السبيل الوحيد أمام كوردستان لتحقيق شيء ، لكن الكوردي المسلم السني لن يكون صادقاً معه والنتيجة ستكون أسوأ مما لو لم يحدث ، لا خير فيمن يعمل معصوب العينين