أكد مصدر رسمي في وزارة الخارجية السورية أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يستمر بتضليل الرأي العام في قناعاته المعتادة في محالة يائسة لتبرئة نفسه من الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب العربي السوري.
وفي أول رد سوري رسمي على التصريحات التي أدلى بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم من تونس، حول الرئيس بشار الأسد ووصفه إياه بـ”الإرهابي” قال مصدر مسؤول في الخارجية السورية” مرة جديدة يستمر رئيس النظام التركي بتضليل الرأي العام في قناعاته المعتادة في محالة يائسة لتبرئة نفسه من الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب العربي السوري عبر تقديمه الدعم اللامحدود بمختلف أشكاله للمجموعات الإرهابية في سوريا”.
وأشار المصدر إلى أن ” جنون العظمة وأوهام الماضي التي تسكن داخل أردوغان جعلته ينسى أن امبراطوريته البالية قد اندثرت إلى غير رجعة، وأن الدول لم تعد ولايات تابعة له وأن الشعوب الحرة هي التي تملك خياراتها وقراراتها الوطنية وتدافع عن سيادتها ولن تسمح لأردوغان التدخل بأي شكل في شؤونها”.
وأشار المصدر إلى أن ” جنون العظمة وأوهام الماضي التي تسكن داخل أردوغان جعلته ينسى أن امبراطوريته البالية قد اندثرت إلى غير رجعة، وأن الدول لم تعد ولايات تابعة له وأن الشعوب الحرة هي التي تملك خياراتها وقراراتها الوطنية وتدافع عن سيادتها ولن تسمح لأردوغان التدخل بأي شكل في شؤونها”.
لماذا تستصغرون خصومكم ، بدلاً من التصدي لهم ؟ أردوكان رجل الزمن الحاضر ، وهو الكفوء الوحيد في الشرق الأوسط الذي نجح ولا يزال ينجح في خططه في خضم هذا الشرق الأوسط المضطرب جداً ، هو صنع داعش فقط لضرب الكورد وقد نجح وعندما ينتهي مفعول داعش يذوب ولا علاقة لأردوكان به ، لكن لا يزال الوضع متقلب فداعش سيعيش بالصورة التي يُريدها أ{دوكان وهو ليس ضد بشار أبداً لكن خوفه من أن يستغل الكورد ضعف بشار فيفعلو شيئاً ، ألم تروه صديق الاقليم ، ولما هُزم أصبح شقيق العبادي ….. له هدفان فقط هما الكورد وقد نجح ضدهما نجاحاً كبيراً والثاني إيران ويعمل جاهداً إلى جر المنطقة إلأى حربٍ شاملة يدخلها ضد إيران مباشرةً أو بالنيابة لتمزيقها وإحتلال تبريز ، أما في الداخل فله هدف واحد وهو تدمير دستور كمال باشا وقد حقق معظمه تحت إسم فتح الله كولن ، …. هو رجل المهمات الصعبة لهذا الوقت بالذات