جعفر أيمكي الذي تربع مكان رئيس البرلمان الشرعي، أوميد خوشناو ممثل حزب الفرهود في أقليم كوردستان و بيكرد الطالباني مزمرة حزب الطالباني و كتبنا اسمها في الاخير لانها تسير خلف أيمكي و أوميد.
الثلاثة من أكبر المنافقين بحق الشعب الكوردي و يمارسون الدكتاتورية على الطريقة الصدامية حيث قاموا بطرد الاحزاب الاخرى من قيادة البرلمان بطريقة المافيات.
و الثلاثة في زيارة الى خارج الاقليم حيث سيحاولون تضليل الرأي الاوربي حول ما يجري في أقليم كوردستان من فساد و دكتاتورية و سرقات.
هؤلاء أخطر بكثير من حكومة البارزاني و الوزراء حيث أن هؤلاء يقومون بشرعنه السرقات عن طريق النفاق و الكذب، لذا أحذروا هؤلاء لأن السراق و المافيات أوراقهم مشكوفة ويكفي أن تذهب الى اربيل أو السليمانية لترى أملاكهم و قصورهم التي بنوها من أموال الشعب.
لقد أصبحوا جميعاً في مزبلة التاريخ ولم يبق بيدهم سوى التمسك بالمكاسب الماضية ، الآن لا أمل إلاّ في بافل وفتح صفحة نضال جديدة بقيادته ودعمٍ إيراني بل الإتحاد مع إيران ولا سبيل للخلاص من يد أردوكان بغيرها