هؤلاء نحن الكورد و لا نتغير منذ زمن طويل و الجاشايةتي مغروسة في جذور القادة الكورد. فماعدا عمالات القادة الكورد الى شاة أيران و الى صدام نفسة لتركيا قبل الان نرى قنوات البارزاني و الان و في القرن الحادي عشر تقول أن تركيا حررت غفرين. اي ان عفرين كامت محتلة من قبل قواة حماية الشعب.
و بما أن الامر وصل الى هذا الحد فأن على الكورد تقديم الشكر الى قواة الحشد الشعبي البطل و قاسم سليماني لانهم حرروا كركوك و سنجار و مخمور من رجس الاحتلال البارزاني الطالباني.
“في القرن الحادي عشر”
في القرن الحادي والعشرين
ّقواة ”
قوة
قوات