التناقض في العراق هو ليس فقط في الاحزاب و القوميات و الطوائف بل حتى في وجوة النساء و حتى الرجال.
فالمرشحات الى البرلمان نوعان. أما محجبات الى درجة يخاف منهن الاطفال أو متبرجات و خريجات التجميل و الرفع و شد الشفاه و الغدود و العيون و الانوف.
أما من اللاتي لا عمل لهن سوى الجلوس أمام الباب و الحديث عن زوجات و أزواج بناتهن و أبنائهن أو من خريجات مكاتب العهر للمسؤولين السياسيين.
أنظروا الى و جوه هؤلاء و اللاتي نشرناهم قبل الان ستعروفون حجم كارثة العراق و اين سيصل.
بالفعل هؤلاء النسوة اما شغل دعارة وعهر وشرمطة وقحبات نوعيات واما شغل ايروتيك واغواء ونصب افخاخ للايقاع بالخصوم واثبات الجرم المشهود صورة وصوت وكل اشغال هؤلاء القحبات اللاتي يعملن بالحكومة العراقية الإيرانية العرصة او في برلمان الجبوري الواطي الخنيث برلمانيات داعرات صف اول يعملن ضمن التوجيهات العليا للمرجعية العلي بابا سيستانية مع الأربعين قشمر ونصاب وحرامي