عندما زار العبادي يوم أمس السليمانية لعن شاخوان عبدالله البرلماني على قائمة حزب البارزاني أي شخص قام بأستقبال العبادي في السليمانية، و كأصرار على لعنته للذين يستقبلون العبادي لعن هذا العضو في حزب البارزاني كل من سيقوم بأستقبال العبادي في أربيل و دهوك أيضا.
و في يوم الخميس وصل العبادي الى أربيل و قام نجيروان البارزاني بأستقبال العبادي في مطار أربيل و الاجتماع. و بهذا تكون لعنة هذا العضو موجهه الى نجيروان البارزاني.
و طبعا شاخوان لم يتصور أن البارزاني بنفسة سيقوم بأستقبال العبادي في أربيل و لهذا قام بالتهجم على الذين أستقبلوا العبادي في السليمانية.
ان الصغير لا يمكن ابدا ان يصبح عظيما والعظيم لا يمكن ابدا ان يكون صغيرا!