لأن حاميها حراميها فأن جميع عمليات الفساد و السرقة و القتل تبقى دون عقاب و الفاعلون على الدوام مجهولون لأنهم معروفون للجميع و لكن بحكم قدرة الطواغي فأن المحاكم الصورية و قوات الشرطة و الامن على الدوام لا يستطعيون التحقيق و أتهام الفاعلين لأنهم غلى رأس سلطة حكومة الاقليم الفرعوني.
هذه نخبة من الشهداء و بينهم الصحفيون و النشطاء السياسيون و قادة بعض المنظمات السياسية. و يدعي حزبا البارزاني و الطالباني بأن القانون هو السائد و لا قتلى أو أعتداءات في أقليم الفساد المستمر.