لا يخفى على كل عاقل، أنّ قضية زيارة القبور من الأمور المسلمه لدى المسلمين قبل أنّ تقوم السلطات التيمية الوهابية بهدم مئات الأضرحة للأولياء والصالحين وصحابة رسول الله –صل الله عليه واله- وأمهات المسلمين زوجات النبي في المدنية المنورة ، ومنها أضرحة الأئمة الأطهار –عليهم السلام- الحسن، والسجاد،والباقر،والصادق الذين حصلت عليهم الجريمة الكبرى في هدم قبورهم الشريفة والطاهرة، ولا أعلم لهؤلاء الذين يدعون السير على منهج النبي وصحبه الكرام كيف يسمحون لأنفسهم البقاء على هكذا مواضيع تفرق وحدة المسلمين وتشتت كيانهم الواحد على الرغم من وجود عشرات الأدلة التي تؤيد زيارة القبر كما ذكرت لنا الأحاديث الشريفة ومنها:الحديث الوارد في كتاب سنن الترمذي –كتاب الجنائز ذي الرقم
1054 حدثنا محمد بن بشار ومحمود بن غيلان والحسن بن علي الخلال قالوا حدثنا أبو عاصم النبيل حدثنا سفيان عن علقمة بن مرثد عن سليمان بن بريدة عن أبيه قال قال رسول الله –عليه أفضل الصلاة والسلام- قد كنت نهيتكم عن زيارة القبور فقد أذن لمحمد في زيارة قبر أمه فزوروها فإنها تذكر الآخرة قال وفي الباب عن أبي سعيد وابن مسعود وأنس وأبي هريرة وأم سلمة قال أبو عيسى حديث بريدة حديث حسن صحيح والعمل على هذا عند أهل العلم لا يرون بزيارة القبور بأسا وهو قول ابن المبارك والشافعي وأحمد وإسحق، وهنا أيضًا أشار المحقق الأستاذ في كلامه الى فئة التكفير والأجرام قائلًا
((يا دواعش، يا سفهاء الأحلام، تكفّرون وتقتلون المسلمين السنّة والشيعة لأنّهم يزورون القبور، وتنتهكون حرمات الأولياء والصالحين وتهدمون قبورهم، وها أنتم قُطِعَت ألسنتُكم وبَلَعْتموها خاسئين مُبلسين مَرجومين أمام زيارة الولاة الملوك السلاطين أولياء الأمور الأيوبيين لقبر الإمام الشافعي !!! لينكشف زيف مدّعى ابن تيمية وأتباعه الجهّال في منع وتحريم زيارة القبور وتكفير وقتل مَن يزورها ..ز..المورد2……
مقتبس من المحاضرة {21} من بحث : (وقفات مع…. توحيد ابن تيمية الجسمي الأسطوري)
بحوث : تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي للمرجع المحقق
27 جمادى الأولى 1438 هـ – 25 / 2 / 2017م
فأي عذر يبقى لكل من يتمسك برأيه الفاشل، والفاسد والمبني على كلام فارغ يصدر من شخص ليس بصحابي، ولا تابعي، ولا يمثل خط أهل البيت الكرام وهنا أقصد ابن تيمية الحراني الذي سعى جاهدًا الى تزييف الحقائق وقد صدقها المغرر بهم والذين لا يملكون العلم لكي يهديهم الى نور الحق، هم فقط يمتلكون لغة البطش والآرهاب الدموي الذي سعوا اليه في تنفيذ مخططاتهم الإجرامية بحق الأبرياء العُزل في الدول العربية والإسلامية.
السيد البهادلي المحترم. إنشاء لا غموض عليه من ناحيه النحو والصرف واللغه. ولاكن معدومه من ناحيه الفكر والبحث الاكاديمي . وهذه هي صفه كل المتدينين عباقره في الكلام اميين في البحث عن الحقيقه . استاذي العزيز ابحث ابحث ابحث عن الحقيقه عسى الله ان ينور عقلك ويفتح أفق الحق لك .
ما هي الحقيقة التي تروم قولها يا …. فأني ارى الحقيقة مع كاتب هذه الاسطر
احسنت استاذ سامي والشكر كل الشكر للسيد الصرخي واكون ممنون لك وللسيد على النقاط التي وضعتموها على الحروف فلقد انتبهت الى الحملة التي اعتبرها حملة امر بالمعروف ونهي عن المنكر والا طيلة قرون من الزمن تقتل الامة الاسلامية وتشرذم بسبب هذا الفكر المسموم المغطى برداء الدين
التيمية لايعترفون بأحد مقابل ابن تيمية
ان الفكر المتطرف هو أبرز أمراض المسلمين اليوم، وهو مصدر ثقافة الكراهية التي تعصف بالمسلمين وتحول دون انفتاحهم على الحياة، وهو مصدر فوضى الدماء التي يعانيها المسلمون اليوم، وتحت هذا العنوان تحديداً ترتكب أشد الفظائع في المجتمعات الإسلامية. الذي خلفه منتحلي الدين والذين يدعون انهم من اهل القبله والاسلام
السلام على الاحرار اصحاب العلم والايمان في ارض قل فيها الشرفاء
وفقكم الله لكل خير
كل ما جرى ويجري على المسلمين بلاداً وعبادًا هو بسبب ذاك الفكر التيمي الداعشي الذي اباح الاعراض والاموال والانفس والمحرمات بحجج واهية باطلة .. ولا يمكن ان تنتهي هذه المهازل والمهالك الا بوقفة علمية جادة لكشف اباطيل ومهازل هذا الفكر الدموي
احسنتم ربي يوفقكم
وفقكم الله تعال
اتباع ابن تيميه يتركون الرسول الذي لا ينطق الا عن وحي ويتبعون الفكر التيمي المجسم .!
احسنت استاذ…. مقال راقي
وجوب اتباع السلف الصالح ولزوم مذهبهم
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية : “ومن المعلوم أن مذهب السلف إن كان يعرف بالنقل عنهم فليرجع في ذلك إلى الآثار المنقولة عنهم، وإن كان يعرف بالاستدلال المحض بأن يكون كل من رأى قولًا عنده هو الصواب، قال : “هذا قول السلف، لأن السلف لا يقولون إلا الصواب، وهذا هو الصواب”، فهذا هو الذي يجرِّئ المبتدعة على أن يزعم كل منهم : أنه على مذهب السلف، فقائل هذا القول قد عاب نفسه بنفسه حيث انتحل مذهب السلف بلا نقل عنهم، بل بدعواه : أن قوله هو الحق.
وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَٰؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللَّهِ ۚ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ (18) وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُوا ۚ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيمَا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (19) وَيَقُولُونَ لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ ۖ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ فَانتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِينَ (20)
هؤلاء شفعاؤنا عند الله) ، يعني: أنهم كانوا يعبدونها رجاء شفاعتها عند الله (25) قال الله لنبيه محمد صلى الله عليه وآله: (قل) لهم ( أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض) ، يقول: أتخبرون الله بما لا يكون في السماوات ولا في الأرض؟ (26) وذلك أن الآلهة لا تشفع لهم عند الله في السماوات ولا في الأرض. وكان المشركون يزعمون أنها تشفع لهم عند الله. فقال الله لنبيه صلى الله عليه وآله: قل لهم: أتخبرون الله أن ما لا يشفع في السماوات ولا في الأرض يشفع لكم فيهما؟ وذلك باطلٌ لا تعلم حقيقته وصحته، بل يعلم الله أن ذلك خلاف ما تقولون ، وأنها لا تشفع لأحد ، ولا تنفع ولا تضر ، (سبحان الله عما يشركون) ، يقول: تنـزيهًا لله وعلوًّا عما يفعله هؤلاء المشركون ، (27) من إشراكهم في عبادته ما لا يضر ولا ينفع ، وافترائهم عليه الكذب.
وجوب اتباع السلف الصالح ولزوم مذهبهم
الأدلة على وجوب اتباع السلف الصالح ولزوم مذهبهم :
أ- من القرآن الكريم :
قال الله تعالى : {وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا}.
وقال تعالى : {وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ}.
فوعد من اتبع غير سبيلهم بعذاب جهنم، ووعد متبعهم بالجنة والرضوان.
ب- من السنة :
عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : ((خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم، ثم يجيء قوم تسبق شهادة أحدهم يمينه، ويمينه شهادته)).
فشهد لهم -صلى الله عليه وسلم- بالخيرية والأفضلية.
وفي حديث العرباض بن سارية قال -صلى الله عليه وسلم- : ((فإنه من يعش بعدي فسيرى اختلافًا كثيرًا فعليكم بسنتي ، فتمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعةٍ وكل بدعةٍ ضلالة)).
فأخبر النبي -صلى الله عليه وسلم- أمته بأن يتبعوا سنته وسنة من بعده من الخلفاء الراشدين، وذلك عند وقوع الاختلاف والتفرق.
كما جاء في وصف الفرقة الناجية في حديث الافتراق، قول النبي -صلى الله عليه وسلم- : ((ما أنا عليه اليوم وأصحابي)). فمتبعهم إذن يكون من الفرقة الناجية، ومخالفهم يكون من أهل الوعيد.
جـ- من أقوال السلف الصالح :
عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه : اتبعوا ولا تبتدعوا، فقد كفيتم.
وعنه أيضًا : إنا نقتدي ولا نبتدي، ونتبع ولا نبتدع، ولن نضل ما تمسكنا بالأثر.
وعنه رضي الله عنه : من كان منكم متأسيًا فليتأسَ بأصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فإنهم كانوا أبر هذه الأمة قلوبًا، وأعمقها علمًا، وأقلها تكلفًا، وأقومها هديًا، وأحسنها حالًا، قوم اختارهم الله لصحبة نبيه، وإقامة دينه، فاعرفوا لهم فضلهم واتبعوهم في آثارهم، فإنهم كانوا على الهدى المستقيم.
وقال الأوزاعي : “اصبر نفسك على السنة، وقف حيث وقف القوم، وقل بما قالوا : وكف عما كفوا عنه، واسلك سبيل سلفك الصالح، فإنه يسعك ما وسعهم”.
وقيل لأبي حنيفة : ما تقول فيما أحدث الناس من الكلام في الأعراض والأجسام؟ فقال : “مقالات الفلاسفة، عليك بالأثر وطريقة السلف، وإياك وكل محدثة، فإنها بدعة”.
وعن محمد بن سيرين : “كانوا يقولون : إذا كان الرجل على الأثر فهو على الطريق”.
اهتمام العلماء بعقيدة السلف الصالح
لقد كان لأئمة أهل السنة والجماعة عناية كبيرة، واهتمام بالغ بعقيدة السلف الصالح، فألفوا الكتب الكثيرة في بيانها وإيضاحها من جهة، وفي الرد على أعدائها ومخالفيها -من شتى الطوائف والفرق- من جهة أخرى ومذهب السلف وعقيدتهم إنما يعرف بالنقل عنهم، لا بمجرد الزعم والتخرص، كما هو حال بعض أهل البدع.
والعلماء حينما دونوا عقيدة السلف إنما دونوها مسندة، وذكروا ألفاظهم في ذلك بالأسانيد المعتبرة.
وأما أهل الحديث : فإنما يذكرون مذهب السلف بالنقول المتواترة، يذكرون من نقل مذهبهم من علماء الإسلام، وتارة يروون نفس قولهم في هذا الباب، كما سلكناه في جواب الاستفتاء. فإنا لما أردنا أن نبين مذهب السلف ذكرنا طريقين :
أحدهما : أنا ذكرنا ما تيسر من ذكر ألفاظهم، ومن روى ذلك من أهل العلم بالأسانيد المعتبرة.
الثاني : أنا ذكرنا من نقل مذهب السلف من جميع طوائف المسلمين من طوائف الفقهاء الأربعة ومن أهل الحديث والتصوف، وأهل الكلام كالأشعري وغيره.
فصار مذهب السلف منقولًا بإجماع الطوائف وبالتواتر، لم نثبته بمجرد دعوى الإصابة لنا، والخطأ لمخالفنا، كما يفعل أهل البدع”.
ونلاحظ أن تدوين العقيدة السلفية قد واكب تدوين السنة النبوية، سواءً بسواءٍ، ومِنْ ثَمَّ فإن الذين عنوا بالسنة وتدوينها هم أول من عنى بالعقيدة وتدوينها. وقد لا ينتبه كثير من أتباع الأئمة الأربعة الفقهاء، أن لأئمتهم سبق في هذا المضمار، وأن ما نقل عن بعضهم من أقوال، أو تأليفات يعتبر بداية لتدوين عقيدة أهل السنة والجماعة.
علي بارزان
منقول من موقع قناة الجزيرة القطري العربي
ابن تيمية
عالم ومصلح وفقيه حنبلي اسمه أبو العباس تقي الدين أحمد بن عبد الحليم. ولد لأبوين كرديين في حران عام 1263م، تعلم القرآن الكريم واللغة العربية صغيرا. وانتقل مع أهله وعمره سبع سنين إلى دمشق إثر زحف المغول نحو بلده. تعلم في دمشق على يد أكثر من مائتي شيخ حتى وصفه بعض معاصريه بأنه ما تحدث في المسألة من العلم إلا وقال مستمعه إنه لا يعرف في العلم سواها من شدة ما يفصل فيها.
http://www.aljazeera.net/specialfiles/pages/3e5f2494-0daf-49cc-a34c-6826798c4864
علي بارزان
((يا دواعش، يا سفهاء الأحلام، تكفّرون وتقتلون المسلمين السنّة والشيعة لأنّهم يزورون القبور، وتنتهكون حرمات الأولياء والصالحين وتهدمون قبورهم، وها أنتم قُطِعَت ألسنتُكم وبَلَعْتموها خاسئين مُبلسين مَرجومين أمام زيارة الولاة الملوك السلاطين أولياء الأمور الأيوبيين لقبر الإمام الشافعي !!! لينكشف زيف مدّعى ابن تيمية وأتباعه الجهّال في منع وتحريم زيارة القبور وتكفير وقتل مَن يزورها
موضوع زيارة القبور
الرد الثاني يرجى نشره يا اخوتي لن يضيع الحق
عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال: قال النبي – صلى الله عليه وسلم -: (لا تسبُّوا أصحابي، فلو أن أحدكم أنفق مثل أُحُد ذهبًا ما بلغ مُدَّ أَحَدِهم ولا نَصِيفَهُ)
ج – وعن أبي موسى الأشعري – رضي الله عنه – قال: رفع النبي – صلى الله عليه وسلم – رأسَه إلى السماء، وكان كثيرًا ما يرفع رأسه فقال: (النجوم أَمَنَةٌ للسماء، فإذا ذهبَتِ النجومُ أتى السماءَ ما تُوعد، وأنا أَمَنَةٌ لأصحابي، فإذا ذهبتُ أتى أصحابي ما يُوعدون، وأصحابي أَمَنَةٌ لأمَّتي، فإذا ذهب أصحابي أتى أمَّتي ما يُوعدون)
واما موضوع زيارة القبور
نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها عن رسول الله..صلى الله عليه وسلم
وما استدلوا به من النهي ، فإنه منسوخ ، كما دلت على ذلك السنة الصحيحة الصريحة .ولعل هؤلاء لم يبلغهم الناسخ لهذا النهي
حكم زيارة المقابر للرجال مباحة ومستحبة:ولو اختلف العلماء في حكم زيارة المقابر للرجال على أربعة أقوال :القول الأول : إن زيارة المقابر للرجال مستحبة ، وقال بهذا أكثر الحنفية والمالكية والشافعية وهو المذهب عند الحنابلة ، وعليه أكثر الأصحاب أدلة هذا القول :استدل أصحاب هذا القول بما يلي :1- عن بريدة بن الحصيب – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها وفي رواية : فمن أراد أن يزور قبرا فليزره ، ولا تقولا هجرا 2- عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها ؛ فإن فيها عبرة .3- وعن أنس بن مالك – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : كنت نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها ؛ فإنها ترق القلب ، وتدمع العين ، وتذكر الآخرة ، ولا تقولوا هجرا فهذه الأحاديث السابقة تدل على أن زيارة القبور مندوب إليها على الوجه الشرعي 4- عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : زار النبي صلى الله عليه وسلم قبر أمه ، فبكى وأبكى من حوله ، فقال : ” استأذنت ربي في أن أستغفر لها ، فلم يأذن لي ، واستأذنته في أن أزور قبرها فأذن لي ، فزوروا القبور ؛ فإنها تذكر بالموت وهذا دليل على استحباب زيارة القبور ، حيث فعله النبي صلى الله عليه وسلم ؛ لأن من أدنى درجات الفعل الجواز والمشروعية .5- عن عائشة – رضي الله عنها – قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما كان ليلتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج من آخر الليل إلى البقيع ، فيقول : ” السلام عليكم دار قوم مؤمنين ، وأتاكم ما توعدون غدا مؤجلون ، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون ، اللهم اغفر لأهل البقيع بقيع الغرقد حيث دل هذا الحديث على استحباب الزيارة ، والسلام على أهل القبور ، والدعاء لهم ، والترحم عليهم ، لفعله صلى الله عليه وسلم .6- إن زيارة المقابر فيها نفع للحي والميت ، وذلك أن الحي يتعظ ويتذكر الموت ، وما بعده ، وهذا يؤدي به إلى عمل الطاعات ، واجتناب المعاصي والسيئات . أما الميت فينتفع بالسلام عليه ، والدعاء له بالمغفرة والرحمة ، وهذا كله أمر مطلوب شرعا ، ومندوب إليه
حكم زيارة القبور للنساءمنهي عنه انظر مايقول رسول الله لبنته.. عن عبد الله بن عمرو – رضي الله عنهما – قال : بينما نحن نسير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ بصر بامرأة لا نظن أنه عرفها ، فلما توسط الطريق وقف حتى انتهت إليه ، فإذا فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها : ” ما أخرجك من بيتك يا فاطمة ؟ ” قالت : ” أتيت أهل هذا البيت ، فترحمت إليهم ، وعزيتهم بميتهم ” ، فقال : ” لعلك بلغت معهم الكدى ؟ الكدى مقبرة القبر” قالت : ” معاذ الله أن أكون بلغتها ، وقد سمعتك تذكر في ذلك ما تذكر ” . فقال : ” لو بلغتها معهم ما رأيت الجنة حتى يراها جد أبيك
:لا خلاف بين أهل العلم على أن المرأة إذا علمت من نفسها أنها إذا زارت المقابر ، صدر عنها ما لا يجوز من قول ، أو فعل مثل تجديد بكاء ونياحة ، أو حزن ، أو تضييع لحق زوجها ، أو تبرج وسفور ، أو فتنة لها أو لغيرها أن هذه الزيارة على هذه الوجوه السابقة منهي عنه..أما إذا خلت الزيارة مما سبق ، فإن للعلماء في حكم الزيارة ثلاثة أقوال :القول الأول : أن زيارة المقابر للنساء لا يجوز..وهذا قول في مذهب الحنفية والمالكية والشافعية..وهو رواية عن أحمد ، اختارها بعض الأصحاب وهو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم رحمهم الله بواسع رحمته،وقد استدل أصحاب هذا القول،:1- عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن زوّارات القبور وعن ابن عباس – رضي الله عنه – قال : لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم زائرات القبور ، والمتخذين عليها المساجد والسرج،حيث دل الحديثان على لعن زوارات القبور ، وهذا دليل على حرمة هذا الفعل ، وخاصة أنه قرنه بالمتخذين عليها المساجد والسرج ، الذين لعنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرض موته..
أن اللعن إنما ورد على ما إذا كانت زيارة النساء للقبور لتجديد الحزن ، والبكاء والنياحة ، أما إذا كانت الزيارة للقبور على الوجه الشرعي من الاعتبار ونحوه فلا يحرم عليهن..ويجاب عن هذا :بأن هذا التأويل لا دليل عليه ، بل إن ما ذكر قد يكون علة للنهي ؛ لأن ذلك هو عادة النساء غالبا .فإذا كانت زيارة النساء للقبور مظنة ، وسببا للأمور المحرمة شرعا ، فيحرم هذا الباب سدا للذريعة
3- عن عبد الله بن عمرو – رضي الله عنهما – قال : بينما نحن نسير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ بصر بامرأة لا نظن أنه عرفها ، فلما توسط الطريق وقف حتى انتهت إليه ، فإذا فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها : ” ما أخرجك من بيتك يا فاطمة ؟ ” قالت : ” أتيت أهل هذا البيت ، فترحمت إليهم ، وعزيتهم بميتهم ” ، فقال : ” لعلك بلغت معهم الكدى ؟ ” قالت : ” معاذ الله أن أكون بلغتها ، وقد سمعتك تذكر في ذلك ما تذكر ” . فقال : ” لو بلغتها معهم ما رأيت الجنة حتى يراها جد أبيك
عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال: قال النبي – صلى الله عليه وسلم -: (لا تسبُّوا أصحابي، فلو أن أحدكم أنفق مثل أُحُد ذهبًا ما بلغ مُدَّ أَحَدِهم ولا نَصِيفَهُ)
ج – وعن أبي موسى الأشعري – رضي الله عنه – قال: رفع النبي – صلى الله عليه وسلم – رأسَه إلى السماء، وكان كثيرًا ما يرفع رأسه فقال: (النجوم أَمَنَةٌ للسماء، فإذا ذهبَتِ النجومُ أتى السماءَ ما تُوعد، وأنا أَمَنَةٌ لأصحابي، فإذا ذهبتُ أتى أصحابي ما يُوعدون، وأصحابي أَمَنَةٌ لأمَّتي، فإذا ذهب أصحابي أتى أمَّتي ما يُوعدون)
أما عن زيارة القبور بشرط أن يستأذن ربه في أن يستغفر لهم لا ان يستيغث من الميت المقبور الرحمة والشفاعة والشفاء من الامراض والغنى والعافية وطلب الغفران والرحمة وهم بحاجة لها
وعن أنس بن مالك – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كنت نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها ؛ فإنها ترق القلب ، وتدمع العين ، وتذكر الآخرة ، ولا تقولوا هجر فهذه الأحاديث السابقة تدل على أن زيارة القبور مندوب إليها على الوجه الشرعي4- عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال :زار النبي صلى الله عليه وسلم قبر أمه ، فبكى وأبكى من حوله ، فقال : ” استأذنت ربي في أن أستغفر لها ، فلم يأذن لي ، واستأذنته في أن أزور قبرها فأذن لي ، فزوروا القبور ؛ فإنها تذكر بالموت
عن عائشة – رضي الله عنها – قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما كان ليلتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج من آخر الليل إلى البقيع ، فيقول : ” السلام عليكم دار قوم مؤمنين ، وأتاكم ما توعدون غدا مؤجلون ، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون ، اللهم اغفر لأهل البقيع بقيع الغرقد حيث دل هذا الحديث على استحباب الزيارة ، والسلام على أهل القبور ، والدعاء لهم ، والترحم عليهم ، لفعله صلى الله عليه وسلم .6- إن زيارة المقابر فيها نفع للحي والميت ، وذلك أن الحي يتعظ ويتذكر الموت ، وما بعده ، وهذا يؤدي به إلى عمل الطاعات ، واجتناب المعاصي والسيئات . أما الميت فينتفع بالسلام عليه ، والدعاء له بالمغفرة والرحمة ، وهذا كله أمر مطلوب شرعا ، ومندوب إليه .القول الثاني : إن زيارة المقابر للرجال مباحة .
علي بارزان
يرجى نشره لماذا؟لان البادئ أظلم
الى المدعو محمد الموسوي المحترم عجيب في أمركم اضرب لك مثلا تصدق به او لا مشكلتك.تعالوا اسمعوا. مرة من مرات ظهرت عورة النعجة( اي غنم) وفي جوارها عنزة ضحكت و تقهقهت كثيرآ وقيل لها لما تضحك يا عنزة قالت رأيت عورة هذه النعجة ولما لا اضحك ..!!! وسئلت هل نسيت عوراتك مكشوفةلما لا تغطيها ♥ قليلا؟؟؟. ايام صدامكم كنتم بعثيين و من خيرة مقاتليه في حربه المجنونة ضد ايران الشيعية والان انقلبتم على أعقابكم يقول تعالى( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا ۗ وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ (144)البقرة
وهل تناسيتم عهودكم المزيفة لابن بنت رسول الله حسين بن علي رحمهما الله انشاء واين ذهبت تواقيعكم ورسالاتكم له ثم على العين الغرة انقلبتم الى اعوان الطاغية يزيد الكافر من آجل المال والجاه والحكم والسلطة ثم تحالفتم مع اميركا الشيطان الاكبر وهل تناسيتم هديتكم مشؤومة لوزير الدفاع الاميركي كانت عبارة عن سيف ذولفقار لامام علي رضي الله عنه ومن هو يا ترى وزير خارجيتكم الحالي..!!! لا سَيف إلاَّ ذوالفقار وَلاَ فتى إلاَّ (رامسفيلد)!! بيد رئيس وزراء الشيعي ابراهيم الجعفري الپاكستاني بوركت لكم الخيانة
اما الكورد لم يشاركوا صدام في الحروب القادسية صدام موقف بطولي لكونهم من آصول الآرية وهو احد ابناء النبي النوح عليه السلام مع الفرس لكونهم من نفس سلالة آرية اما انتم تناسيتم بان ايران شيعية
هذا فرق بيننا وبينكم وفتحنا لكم بيوتنا وكوردستان كانت ملجأكم وآمناكم من الموت الزءام و من الجوع والخوف وهدينا نوري مالكي شهادة تكتوراه ومنحته هذه الشهادة الدكتور فؤاد معصوم وكعاداتكم نسيتم ملح وزاد كوردي
بلا شك أن من سيماتكم السب والشتم والسخرية ممن يختلف معكم( لا تنطوي على احد) وهما يستدلان على قيمكم وأدابكم نحن أسمى وأرفع من ذالك لانقتحم انفسنا في مهاترات لا أثر لها من الصح وعنتريات وتزعبلات مع من خالف العهد مع حفيد رسول الله حسين بن علي رضي الله عنهما اكاذبكم لايخدعنا لا زلتم لسانكم معه وسيفكم عليه وتحالفتم مع أعداءه الطاغية يزيد واذا إقتضى لكم مصلحة الآنية الذاتية ستتحالفون مع الشيطان ولا حدود لأطماحكم الدنيوية بركت لكم اقتلوا انفسكم لم ولن يغفر لكم رب حسين عليه السلام.قول تعالىوَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُم بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَىٰ بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ ۚ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (54البقرة
وفي معنى “السب” قال النووي :”السب في اللغة: التكلم في عِرض الإنسان بما يعيبه. والفسق في اللغة: الخروج، والمراد به في الشرع: الخروج عن الطاعة.. فسب المسلم بغير حق حرام بإجماع الأمة، وفاعله “فاسق” كما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم”.(شرح صحيح مسلم).
وقد أبان القرآن أن البادىء بالسُباب يتحمل الإثم وحده، إذا عفا عنه المسبوب، أو انتصر لنفسه بقدر مظلمته.. قال تعالى: “وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُوْلَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيل”.(الشورى:41). وقال تعالى: “وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُونَ”.(الشورى:39). ومع هذا فالصبر والعفو أفضل، إذ قال تعالى: “وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَٰلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُور”. (الشورى:43).
وهذا يؤكده ما جاء في الحديث، فعن عياض بن حمار قال: قلت: يا نبي الله.. الرجل يشتمني، وهو دوني، أعليّ من بأس أن أنتصر منه؟ قال: “المستبان شيطانان يتهاتران، ويتكاذبان”.(رواه ابن حبان، وصححه الألباني).
أما الشتم فهو قبيح الكلام. ورجل شتامة: كثير الشتم، فالسب والشتم على هذا النحو بمعنى واحد، وهما محرمان في شريعة الإسلام، ويُضاف إليهما السخرية، وهي الاستهزاء، والازدراء، وهي داء يهدم نفسية الآخر، لأنها لا تنبيء باحترامه، ولا تقدير كرامته الإنسانية.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره، التقوى ها هنا، ويشير إلى صدره ثلاث مرات، بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه”.(رواه مسلم).
هكذا تظاهرت الأدلة على حرمة السب والشتم والسخرية جميعا، إذ قال تعالى: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْراً مِنْهُنَّ وَلا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ”.(الحجرات:11).
أما اللعن فقدورد فيه وعيد شديد من قِبل النبي-صلى الله عليه وسلم- إذ قال:”لعن المؤمن كقتله”.(متفق عليه). وقال: “لا يكون المؤمن لعاناً”.(رواه الترمذي، وصححه الألباني).
وأوصى -صلى الله عليه وسلم- جرموذ الجهني فقال: “أوصيك ألا تكون لعاناً”.(رواه الطبراني، وصححه الألباني)
وقال سلمة بن الأكوع -رضي الله عنه-: “كنا إذا رأينا الرجل يلعن أخاه، رأينا أنه أتى باباً من الكبائر”.
زيارة القبور غير محرمة كما قام بها رسول الله محمد صلى الله عليه واله في حياته ولكن حرمها التيمية البعيدين عن الدين والاخلاق فالاولى بكل انسان مسلم منصف ان يأخذ بعمل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لانه معصوم ولاينطق عن الهوى .
يااخي ليث زيارة القبور غير محرمة ولكن لها أحكام وشروط الشرعية ينبغي مراعاتها
ان تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ ۚ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ (14) فاطر
نعم يااخي ليث زيارة القبور غير محرمة ولكن لها أحكام وشروط الشرعية ينبغي مراعاتها ،،،كما قام بها رسول الله محمد صلى الله عليه واله في حياته نعم صحيح ( قال : زار النبي صلى الله عليه وسلم قبر أمه ، فبكى وأبكى من حوله ، فقال : ” استأذنت ربي في أن أستغفر لها ، فلم يأذن لي ، واستأذنته في أن أزور قبرها فأذن لي ، فزوروا القبور ؛ فإنها تذكر بالموت وهذا دليل على استحباب زيارة القبور ، حيث فعله النبي صلى الله عليه وسلم ؛ لأن من أدنى درجات الفعل الجواز والمشروعية .التيمية لم يمنعها ولكن حرم ان تثتغيث من الميت المقبور الرحمة والشفاء للمرضى.. الخ قوله تعالى) قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا (56. الاسراءأَوْ خَلْقًا مِّمَّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ ۚ فَسَيَقُولُونَ مَن يُعِيدُنَا ۖ قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ۚ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُءُوسَهُمْ وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هُوَ ۖ قُلْ عَسَىٰ أَن يَكُونَ قَرِيبًا (51)الاسراء ) ولكن حرمها التيمية البعيدين عن( الدين والاخلاق )حتى حديث العنزة لايفيد معكم..!!! ومن احسن دينا واخلاقآ يا ليث؟؟؟انتبه ماذا يقول رسول الله ص.. (نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها عن رسول الله..صلى الله عليه وسلم
وما استدلوا به من النهي ، فإنه منسوخ ، كما دلت على ذلك السنة الصحيحة الصريحة .ولعل هؤلاء لم يبلغهم الناسخ لهذا النهي
حكم زيارة المقابر للرجال مباحة ومستحبة:ولو اختلف العلماء في حكم زيارة المقابر للرجال.ولكن مكروه للنساء اي غير مباح لهن
إلى كل عقل سليم، يمحص الحق فيعرفه من بين ركام الباطل، ويزن الاقوال بميزان العدل فيرجح كفة المعقول، ويقارن الكلام والاحاديث فيتبين المنطقي من المعسول، والقوي من المهزول…ومن لبهم وحزمهم، أنهم عرفوا الحسن من غيره، وآثروا ما ينبغي إيثاره، على ما سواه، وهذا علامة العقل، بل لا علامة للعقل سوى ذلك، فإن الذي لا يميز بين الأقوال، حسنها، وقبيحها، ليس من أهل العقول الصحيحة، أو الذى يميز، لكن غلبت شهوته عقله، فبقي عقله تابعا لشهوته فلم يؤثر الأحسن، كان ناقص العقل.…، قال تعالى: (فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الالباب) .قيل: نعم، أحسنه ما نص اللّه عليه { اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا } الآية.وَلَا تَدْعُ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ ۖ فَإِن فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِّنَ الظَّالِمِينَ 106يونس—وهذا وصف لكل مخلوق، أنه لا ينفع ولا يضر، وإنما النافع الضار، هو الله تعالى.
{ فَإِنْ فَعَلْتَ ْ} بأن دعوت من دون الله، ما لا ينفعك ولا يضرك { فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ ْ} أي: الضارين أنفسهم بإهلاكها، وهذا الظلم هو الشرك كما قال تعالى: { إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ْ} فإذا كان خير الخلق، لو دعا مع الله غيره، لكان من الظالمين المشركين فكيف بغيره؟!! اي لفكيف تدعوا ياعلي اشفيني اليس هذا بشرك .وقوله تعالى( نَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا (48 ) (وقال لصفوة خلقه وهم الرسل عليهم الصلاة والسلام بعد أن أثنى عليهم : ( ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون ) ( الأنعام : 88 ) وقال لخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم : ( ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين بل الله فاعبد وكن من الشاكرين ) ( الزمر : 65 ) فالشرك أعظم ذنب عصي الله به ، ولهذا أخبرنا سبحانه أنه لا يغفره ، وأنه لا أضل من فاعله وأنه مخلد في النار أبدا لا نصير له ولا حميم ولا شفيع يطاع ، وأنه لو قام لله تعالى قيام السارية ليلا ونهارا ثم أشرك مع الله تعالى غيره لحظة من اللحظات ومات على ذلك فقد حبط عمله كله بتلك اللحظة التي أشرك فيها ، ولو كان نبيا رسولا ، ولو كان محمدا صلى الله عليه وسلم ، وهذا من تقدير وقوع المحال وهو كثير في اللغة العربية ; أي لو قدر وقوع ذلك من ملك أو رسول لكان كغيره من المشركين في حبوط عمله وحلول غضب الله عليه ، وإلا فلم يرسل الله تعالى رسولا إلا معصوما من جميع المعاصي فضلا عن الشرك . ( الله أعلم حيث يجعل رسالته ) ( الأنعام : 124 ) والآيات في بيان عظم الشرك ووعيد فاعله أكثر من أن يحيط بها هذا المختصر ، وفي معناها من الأحاديث ما لا يحصى ، ولنذكر من ذلك ما تيسر فنقول وبالله التوفيق :
وفي الصحيح عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ” من مات يشرك بالله شيئا دخل النار ” وقلت أنا : ومن مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة . وفيه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : أتى [ ص: 477 ] النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال : يا رسول الله ، ما الموجبتان ؟ فقال : ” من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة ، ومن مات يشرك بالله شيئا دخل النار ” وفيه عنه رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ” من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة ، ومن لقي الله يشرك به شيئا دخل النار ” وفيه من حديث أبي ذر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ” أتاني جبريل عليه السلام فبشرني أنه من مات من أمتك لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة . قلت : وإن زنى وإن سرق ؟ قال : وإن زنى وإن سرق ” . وفيه عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الذنب أعظم عند الله ؟ قال : ” أن تجعل لله ندا وهو خلقك ” الحديث .
وفيه عن أبي بكرة رضي الله عنه قال : كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ” ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ( ثلاثا ) : الإشراك بالله ، وعقوق الوالدين ، وشهادة الزور ” الحديث . وروى أحمد عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” الدواوين عند الله ثلاثة : ديوان لا يعبأ الله به شيئا ، وديوان لا يترك الله منه شيئا ، وديوان لا يغفره الله . فأما الديوان الذي لا يغفره الله فالشرك بالله ، قال الله عز وجل : ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ) وقال : ( إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ) وأما الديوان الذي لا يعبأ الله به شيئا فظلم العبد نفسه فيما بينه وبين الله من صوم يوم تركه أو صلاة ، فإن الله تعالى يغفر ذلك ويتجاوزه إن شاء ، وأما الديوان الذي لا يترك الله منه شيئا فظلم العباد بعضا ، القصاص لا محالة ” تفرد به أحمد . وله عن معاوية رضي الله عنه قال : سمعت [ ص: 478 ] رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ” كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا الرجل يموت كافرا أو الرجل يقتل مؤمنا متعمدا ” ورواه النسائي أيضا . ولأحمد عن أبي ذر رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ” إن الله تعالى يقول : يا عبدي ، ما عبدتني ورجوتني فإني غافر لك على ما كان منك . يا عبدي ، إنك إن لقيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لقيتك بقرابها مغفرة ” . وللترمذي وقال : حسن صحيح عن أنس رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ” قال الله تعالى : يا ابن آدم ، إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي . يا ابن آدم ، لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك . يا ابن آدم ، لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة ”
).وَلا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ ) والله هو الخبير أنه سيكون هذا منهم يوم القيامة.
وماذنب ابن التيمية؟؟؟
علي بارزان
وفقكم الله تعالى لكل خير
أي عذر يبقى لكل من يتمسك برأيه الفاشل، والفاسد والمبني على كلام فارغ يصدر من شخص ليس بصحابي، ولا تابعي، ولا يمثل خط أهل البيت الكرام وهنا أقصد ابن تيمية الحراني الذي سعى جاهدًا الى تزييف الحقائق وقد صدقها المغرر بهم والذين لا يملكون العلم لكي يهديهم الى نور الحق، هم فقط يمتلكون لغة البطش والآرهاب الدموي الذي سعوا اليه في تنفيذ مخططاتهم الإجرامية بحق الأبرياء العُزل في الدول العربية والإسلامية.
وفقكم الله
ان فكر ومدرسة ابن تيمية الحراني هي التي اخرجت لنا المنظمات الارهابية امثال داعش القاعدة بوكا حرام وتقريبا بحدود 70 منظمة الارهابية اخرى تمارس ابشع الجرائم ضد الانسان المسلم وغيره بدون وجه حق وان مدرسة ابن تيمية اساءت للاسلام الحنيف واعطت الذريعة للاعداء الاسلام والمسلمين لنعتهم بالارهاب اليوم وفي وقتنا الحاضر المسلم متهم بالارهاب ووضعوه في خانة الارهاب من حيث لايشعر ….اما الاهم على كل مسلم محمدي اصيل ان يبحث عن الحقيقة ولايلهث وراء ا كاذيب علماء الدينار والدولار لانهم سوف يظلكوم عن الدين والدنيا…. والحقيقة المهمة جدا لابد للمسلمين من غربلة كتب الحديث للسنة والشيعة لان الكثير من الاكاذيب وافتراءات والمدسوسات فيها وهي السبب الرئيسي في تظليل الامة الاسلامية..اكرر لابد من غربلة كتبنا الاسلامية لان في طيتها الكثير من الخزعبلات واكاذيب وخصوصا على نبينا وسيدنا محمد ص واهل بيته الاطهار……
اميركا وايران وبمعونة النظامين العراقي والسوري هم من خلق داعش وغيرها ولا دخل لعلماء الدين في ذلك .