توقع عضو في تحالف سائرون، ان يكون مرشح الاتحاد الوطني الكردستاني، برهم صالح، هو الأقرب لمنصب رئاسة الجمهورية.
وقال علي مهدي لوكالة {الفرات نيوز}، ان “كتلة الإصلاح والإعمار، تعكس التنوع القومي والطائفي والسياسي داخل التحالف وهي رسالة للشارع العراقي بتجاوز الطائفية ورسالة إطمئنان أيضاً ونتمنى ان يضم التحالف االكرد لتجاوز جميع التخندقات في العملية السياسية”.
وأضاف ان “القوائم التي تشكلت في الانتخابات فيها تنوع كبير واعتقد انها بدأت بنوع من النضج السياسي ولدينا قناعة بتجاوزها أكثر في الدورة النيابية المقبلة”.
ولفت مهدي الى، ان “قضية رئيس الجمهورية تحتاج الى بعض المعايير منها انه يمثل كتلة سياسية كبيرة ولديه المام بالدستور ويكون حامياً له وليس محتمياً به” مؤكدا ان “من الصعب اليوم ان نعرف من هو الأقرب للمنصب ولكن بطبيعة التجربة والعلاقات السياسية فهو برهم صالح” مشيرا الى ان “السيد مقتدى الصدر لم يعط صالح ضمانات بخصوص الترشيح”.
وأشار الى ان “الاتفاق بين السيد الصدر وتحالف البناء وصل الى مرشح تسوية لمنصب رئاسة الوزراء” لافتا الى ان “عادل عبد المهدي شخصية مقبولة لدى جميع الكتل السياسية”
وأضاف ان “القوائم التي تشكلت في الانتخابات فيها تنوع كبير واعتقد انها بدأت بنوع من النضج السياسي ولدينا قناعة بتجاوزها أكثر في الدورة النيابية المقبلة”.
ولفت مهدي الى، ان “قضية رئيس الجمهورية تحتاج الى بعض المعايير منها انه يمثل كتلة سياسية كبيرة ولديه المام بالدستور ويكون حامياً له وليس محتمياً به” مؤكدا ان “من الصعب اليوم ان نعرف من هو الأقرب للمنصب ولكن بطبيعة التجربة والعلاقات السياسية فهو برهم صالح” مشيرا الى ان “السيد مقتدى الصدر لم يعط صالح ضمانات بخصوص الترشيح”.
وأشار الى ان “الاتفاق بين السيد الصدر وتحالف البناء وصل الى مرشح تسوية لمنصب رئاسة الوزراء” لافتا الى ان “عادل عبد المهدي شخصية مقبولة لدى جميع الكتل السياسية”