كشف عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني علي الفيلي، سبب توقيت زيارة مسعود بارزاني لبغداد.
وقال الفيلي لوكالة {الفرات نيوز} ان” رفع النقاط الكمركية كانت كفيلة بإعادة الأجواء بين الإقليم والمركز خصوصا بعد تداعيات الاستفتاء”، مبيناً ان” هذه النقاط اليت فرضت على الاقليم غير قانونية ودستورية وضعتها الحكومة السابقة”.
وأضاف ان” حكومة الإقليم تقدم ارقام وواردات النفط والمنافذ الحدودية لبغداد ومن ثم تأتي الأموال للإقليم من حصتها في الموازنة الاتحادية”، لافتا انه” ليس لدى حكومة الإقليم سيولة تقدمها للمركز وهي ارقام تداول ولا ضير في ذلك ومن ثم يستقطع ماموجود من وارادات المنافذ الحدودية والنفط الى الإقليم”.
وتابع الفيلي انه” يجب توحيد التعرفة الكمركية حسب المنشأ المصدر منه فهناك مواداً تستورد من الخليج وهي بالأساس أسعارها غالية فلا يمكن ان تفرض عليها رسومات عالية الثمن”.
وحول زيارة رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني لبغداد أوضح الفيلي ان” المتابع لهذه الزيارة يرى انها تأتي في توقيت جدا مهم حيث تمر عملية تشكيل الحكومة بعراقيل وهذا الدعم الواضح من قبل بارزاني لرئيس الوزراء عادل عبد المهدي بصفته رئيس أكبر كتلة برلمانية في بغداد والاقليم”.
وأردف بالقول ان” جدول الزيارة المزدحم واللقاء بجميع الفرقاء السياسيين ومنها زيارته لمدينة النجف واللقاء بزعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر ورغم الملفات الشائكة فهي كفيلة بان تكسر هذا الحاجز النفسي”، مؤكداً” الحاجة الى الثقة، وبارزاني جاء لتعزيز الثقة التي كنا نفتقدها في الحكومات السابقة”.
واختتم الفيلي حديثه بالقول ان” مسالة الوزارات والمناصب الحكومية استحقاقات حكومية ولحسم هذه المواضيع يكون بحساب النقاط”
وأضاف ان” حكومة الإقليم تقدم ارقام وواردات النفط والمنافذ الحدودية لبغداد ومن ثم تأتي الأموال للإقليم من حصتها في الموازنة الاتحادية”، لافتا انه” ليس لدى حكومة الإقليم سيولة تقدمها للمركز وهي ارقام تداول ولا ضير في ذلك ومن ثم يستقطع ماموجود من وارادات المنافذ الحدودية والنفط الى الإقليم”.
وتابع الفيلي انه” يجب توحيد التعرفة الكمركية حسب المنشأ المصدر منه فهناك مواداً تستورد من الخليج وهي بالأساس أسعارها غالية فلا يمكن ان تفرض عليها رسومات عالية الثمن”.
وحول زيارة رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني لبغداد أوضح الفيلي ان” المتابع لهذه الزيارة يرى انها تأتي في توقيت جدا مهم حيث تمر عملية تشكيل الحكومة بعراقيل وهذا الدعم الواضح من قبل بارزاني لرئيس الوزراء عادل عبد المهدي بصفته رئيس أكبر كتلة برلمانية في بغداد والاقليم”.
وأردف بالقول ان” جدول الزيارة المزدحم واللقاء بجميع الفرقاء السياسيين ومنها زيارته لمدينة النجف واللقاء بزعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر ورغم الملفات الشائكة فهي كفيلة بان تكسر هذا الحاجز النفسي”، مؤكداً” الحاجة الى الثقة، وبارزاني جاء لتعزيز الثقة التي كنا نفتقدها في الحكومات السابقة”.
واختتم الفيلي حديثه بالقول ان” مسالة الوزارات والمناصب الحكومية استحقاقات حكومية ولحسم هذه المواضيع يكون بحساب النقاط”