أثار استقبال رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني، مسعود بارزاني، في بغداد من قبل رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، استغراب الكثير من متابعي الشأن السياسي في العراق.
فقد قالت النائب السابق، سروة عبدالواحد في تغريدة لها على حسابها في تويتر اليوم 22 تشرين الثاني 2018: “ماذا يعني عندما رئيس البرلمان يستقبل رئيس حزب؟؟ هل كلهم اليوم يريدون أن يكفروا عن ذنوبهم السابقة”.
واضافت “لست ضد التطبيع مع بغداد وأتمنى حل الخلافات وفق الدستور والقانون وليس وفق المزاج الشخصي لكن صدعتوا رؤوسنا بخطابكم المزيف وأسستوا لزرع الفتنة بين المواطنين واليوم تستقبلون بعضكم بالأحضان”.
واعتبر بعض نشطاء مواقع التواصل، ظهور الحلبوسي في صفوف مستقبلي بارزاني غير ملائم للسياقات والبروتوكولات الرسمية، حيث يتسنم الحلبوسي أعلى منصب تشريعي في البلاد، فيما لا يملك بارزاني أية صفة رسمية باستثناء رئاسته للحزب الديمقراطي الكردستاني.
من جانه قال النائب عن حراك الجيل الجديد، سركوت شمس، إن “بارزاني عندما كان في السلطة كانت علاقات الاقليم مع بغداد سيئة”.
وأضاف في تغريدة له على حسابه في تويتر: “أشعر بالخجل وخيبة امل عندما اشاهد رئيس البرلمان العراقي يستقبل بالمطار رئيس حزب سياسي هو متهم بالانفصال والفساد”.
وتساءل شمس: ماهو السبب؟.. عندكم شقق وڤيلا في أربيل يمه؟
من جهته، قال الصحفي العراقي سليم مشكور إن “زعيم الانفصال الاسباني يودع السجن وزعيم الانفصال العراقي يستقبل في بغداد بالسجاد الاحمر من قبل رئيس البرلمان”، حسب تعبيره.
فيما قال أحد نشطاء التواصل الاجتماعي: لا أعرف لماذا يستقبل بارزاني في العاصمة بشكل رسمي من قبل رئيس المؤسسة التشريعية علما أنه مجرد زعيم حزب سياسي كباقي الاحزاب العراقية.
وأجرى بارزاني صباح اليوم زيارة رسمية إلى بغداد التقى خلالها رئيس البرلمان محمد الحلبوسي وزعيم تحالف الفتح هادي العامري، ورئيس مجلس الوزراء عادل عبد المهدي.
وحسب بيان صادر عن مكتب عبدالمهدي فقد تم استقبال مسعود بارزاني من قبل رئيس الوزراء بصفته كرئيس للحزب الديمقراطي الكردستاني لا أكثر.
لعمري … ما كنت أتصور أن الحب تضحية وفداء وفناء وإعدام وفراق… كلما تقدم بي العُمْر اكتشفت خطأ تصوراتي وضياع أمنياتي!.،الحب كالاحلام لا يحقق الأمان المفقود الضائع….كنت أتصور أن الحب جميل = I.thought that love is wonderfuI. I)، فإذ به أجمل مما كنت أتصور!…. But it is prettier than what I imagined) وَعَذَلتُ أَهلَ العِشقِ حَتّى ذُقتُهُ…فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ…وَعَذَرتُهُم وَعَرَفتُ ذَنبِيَ أَنَّني عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا…… الحب كان سبب لإلقاء سيدنا يوسف بالجب والحب أيضا كان سبب له بالسجن… والحب منح بعض الرجال صفة الجنون وسلب العقل وشغل الفكر بحيز شاسع من الخيال والوهم والا أنانية ومصلحية وفئوية
نحبونه … قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (31) ال عمران
ونتمنى أن نعيش حكاية جميلة معه…ونفتعل الصدف لكي نلتقي بهم…ونختلق الأسباب كي نراهم
ونعيش في الخيال أكثر من الواقع معهم …البعض نحبهم:…بيننا و بين أنفسنا…نصمت برغم الألم
لا نجاهر بحبهم حتى لهم لأن…العواقب مخيفه و من الأفضل لنا و لهم أن تبقى الأبواب مغلقة
البعض نحبهم…فنملأ الأرض بحبهم و نحدث الدنيا عنهم…و نحتاج إلى وجودهم..كالماء..والهواء
و نختنق فى غيابهم أو الأبتعاد عنهم:البعض نحبّهم:لأننا لا نجد سواهم…وحاجتنا إلى الحب تدفعنا نحوهم…فالأيام تمضي…والعمر ينقضي…والزمن لا يقف…ويرعبنا بأن نبقى بلا رفيق:.البعض نحبهم…لأن مثلهم لا يستحق سوى الحب:ولا نملك أمامهم سوى أن نحب…ونسعى صادقين كي نمنحهم بعض السعادة…البعض نحبهم…و لا نجد صدى للحب في قلوبهم…و لا نجد صدى للحب في
قلوبهم فننهار:…ونتخبط في حكايات فاشلة فلا نكرههم لا ننساهم…لا نحب سواهم
ونعود نبكيهم بعد كل محاولة فاشلة…البعض نحبهم…نرمم معهم أشياء كثيرة
ألم يئن ألآوان ان تبدلوا الحقد والكراهية على الحب والتعاون…؟؟د
إياك والغدر ، فإنه أقبح الخيانة ، وإن الغدور لمهان عند الله…أسرع الأشياء عقوبة رجل عاهدته على أمر ، وكان من نيتك الوفاء له ومن نيته الغدر بك .…الوفاء لأهل الغدر غدر عند الله ، والغدر بأهل الغدر وفاء عند الله .…عن علي بن ابي طالب ع
الغدر أقبح الخيانتين . الغدر شيمة اللئام…الغدر يضاعف السيئا…جانبوا الغدر ، فإنه مجانب القرآن
ثم سكت النبي برهة و زاد قائلا :…يا هؤلاء، صرتم كالبهائم الدابرة ترزح تحت الأثقال وهي مع ذلك تنفي شعورها بالألم، و لا تفتأ جراحها تدمى و تتعفّن، تتّسع وتنتشر، فتقصي جراحها بصد التفكير فيها، رافضة الكلل و الانهاك مستعدة لنقل المزيد من الأثقال. و لا يزال الإجهاد يتسرب فيها ويتغلغل في كامل أوصالها يسعى لشلها بما تنفقه من جهد للقيام بذلك الصدّ. فتتجهون للّهو و اللّعب، الغنـاء و الرّقـص، التخاصم و التراضي، السماجة و الثقل. تتضاحكون ضحكات مخنثة منكسرة، ترومون الجماعة رافضين الترهب و الوقار و ها أنتم أولياء مسرحا للازدواج والتقمص.
– كيف نقضي على الصّراع يا سيدي ؟
– لا يقضى على الصّراع إلا بالخروج من القواقع و تحطيمها حتى يجففكم النور من الأدران و القذارة ممزوجة بالتعفّن.
إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا ۖ وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ (120) آلى عمران
– أي : جدب – أو أديل عليهم الأعداء ، لما لله في ذلك من الحكمة ، كما جرى يوم أحد ، فرح المنافقون بذلك ، قال الله تعالى مخاطبا عباده المؤمنين : ( وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا [ إن الله بما يعملون محيط ] ) يرشدهم تعالى إلى السلامة من شر الأشرار وكيد الفجار
،
وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ (40)النور
وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّهُ ۖ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (284)القرة…فقال النبي صلى الله عليه وسلم : قولوا سمعنا وأطعنا وسلمنا قال : فألقى الله الإيمان في قلوبهم فأنزل الله تعالى : لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا
فهنيئا لاصحاب الفكر الأمن بما ينعمون…!! فمن رأيتموه ينسى فضل والديه، أو يسيئ إليهما، ولو بكلمة أف فلا تثقوا به، ولا تعتمدوا عليه، لأنكم مهما أحسنتم إليه، فلن تبلغوا معشار ما أحسن إليه والداه، فإذا نسي فضلهما وجحده، فهل تأملون أن يذكر فضلكم، ويحفظ معروفكم .…عندما نعيش لذواتنا ولشهواتنا تبدو لنا الحياة قصيرة، تافهة، ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود! أما عندما نعيش لغيرنا، أي: عندما نعيش لفكرة؛ فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية، وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض! … إننا نربح أضعاف عمرنا الفردي في هذه الحالة، نربحها حقيقة لا وهمًا، فتصور الحياة على هذا النحو، يضاعف شعورنا بأيامنا وساعاتنا ولحظاتنا.،،، “إذا لامست معرفة الله قلب الإنسان تحول من حال إلى حال، وإذا تحول القلب تحول الفرد، وإذا تحول الفرد تحولت الأسرة، وإذا تحولت الأسرة تحولت الأمة، وما الأمة إلا مجموعة من أسر
وأفراد”تحبهم ويحبونك…البعض نحبهم…لكن لا نقترب منهم…فهم في البعد أحلى…وهم في البعد أرقى…وهم في البعد أغلى…البعض نحبهم…ونسعى كي نقترب منهم…ونتقاسم تفاصيل الحياة معهم…ويؤلمنا الابتعاد عنهم…ويصعب علينا تصوّر الحياة حين تخلو منهم
وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (139) إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ ۚ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (140)آل عمران…أي : لا تضعفوا بسبب ما جرى…أي العاقبة والنصرة لكم أيها المؤمنون
فهنيئا لاصحاب ألتميز و الأفكار ألنيرة…تُحلق الطيور مغردة في سماء الكون، عبر فضاء تملؤه نجوم لامعة ، ذلك هو قلب المؤمن التقيّ حافظ الآيات يلهج بها ليل نهار.. أزكى التحيات وأجملها وأنداها وأطيبها.. أرسلها لك بكل ود وحب وإخلاص.. تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير وأحترام.. وأن تصف ما إختلج بمليء فؤادي من ثناء وإعجاب.. فما أجمل أن يكون الإنسان شمعة تُنير دروب الحائرين والمذبذبين بين هولاء وهولاء.
كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (35)النور
وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ۖ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ ۚ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ ۚ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ ۚ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (102)البقرة
ثم أردف النبي و في صوته كالحميم في شكل شهب مضيئة :… يا هؤلاء استحلفكم بالله أن تصدقوني القول، إن الألوان والنور هي سمة الوجود، فأين ألوانكم و نوركم، و هذه الأرض قد أطبق عليهـا الغبار المصهور و حال بينها و بين النور بطبقة سميكة فأين ألوانها و نورها.… لقد غادرتنا و تركتنا خواء، حين غار الماء في العيون و صار أثرا بعد عين !!
– لا يا هؤلاء، إن الألوان لم تنأ عنكم و لم تغادركم، بل هي كامنة فيكم وفي أرضكم فهي خاضعة خضوعا تاما للمغناطيس الذي يطفو متى تحللتم من الأطر و يختفي متى انكمشتم داخل ذواتكم. ألم تروا الألوان حين تخلط كيف تعتم و تبهت ذلك بانها لم تتمازج، و لم تتجانس فبقيت في نفور.
يا قوم اعلموا أن الاضطراب قد أضرمكم و الرهاب قد أضمركم، فاجتث جذوة الوجود منكم و سحب نشيدكم، و أنتم خيالات تقتـاتون على الفتـات و الرفاة، تتقاتلون بضراوة الوحوش الجائعة على الجيف.
– يا سيدي لقد ألم ّبنا الألم و تفاقمت علينا الرزايا و بتنا فريسة للعصاب الذي حاق بنا و حاصرنا، يتناوشنا تناوش الوحوش الفريسة قبل استسلامها. فارحمنا و اهدنا سواء السبيل.
الإصلاح هو انهزامية أمام التحدي . وما كانت الفتوح في أي ميدان إلا مقابلة التحدي بمثله .
إن الباحثين عن الواقع لم يخل منهم عصر من العصور ، وإن الذين غلبت عليهم شبهات تاهوا فيها ليسوا بالقليلين وترك أمثال هذين بدون التعاون معهما أمر ليس مما يستسيغه من يحمل ورسالة في دفع الحياة إلى الأفضل كما أنه ليس من العداء في شئ إلا خراب .
إن تمكين الأقلام المشبوهة من أناس ذو قلوب مريضة وأفكارهم لتتخذ منها فرائس هو إسهام بشكل وآخر مع تلك الأقلام فيما تجترحه من تمزيق اواصر القرابة والمصير المشترك لمجتمع كوردايتي والمهددة بالفناء جريمة لا تغتفر، إننا مدعوون لكنس هذا الركام عن طريق تعاون بين بني كورد في أجزائه الأربعة حتى يكون الدرب السماحةوقبول الاخر من فن الممكنات ، وكل نتائج تحرز في هذا الميدان هي فتح وانسجام مع دعوة اصحاب اقلام الحرة ب والفكر السليم وليس من المنطق في شئ أن نترك المريض يصارع الداء بدون أن نعطيه جرعة دواء ونحن نملك القدرة فيما نظن على ذلك ، وكم من إنسان كوردي عاش دهرا طويلا فريسة لعجز أو عصبية ثم رجع إلى الموضوعية نتيجة إلحاح الأقلام على تنقية الأجواء خصوصا إذا استطاعت الأقلام أن تسافر بنا عبر دنيانا إلى فجرنا الأصيل الذي شع بالتسامح ورفت فيه نسائم من نقاء الروح وطهر الضمير وطبعت الحياة فيه على مزاج العقل السليم والبناء الانسان الكوردي على الحب الوطن من الايمان .… إلى الأصول وإنما هي في نطاق الفروع وإن حاول كثير منهم أن يوصلها إلى الأصول عن طريق عناوين ثانوية ولوازم تحاول الدخول من أبواب خلفية ، لكنها وبشئ من التأمل والتحليل ترتد عن الأصول إلى الفروع وما دام الحب الكوردايتي في روحه ودمه الكريمة يفترض الصحة في فعل التعاون ابتداءا فعلينا معالجة هذه الأمور بوحي من هذا الروح ، وما دامت العقول متفاوتة والمدارك مختلفة فمن المنطق أن نقول إن الاختلاف في مسائل الفكر سنة الكون وسجية النفوس وخاصة العقول وإنما يحمل على نسيان هذه الحقائق الأفق الضيق والعصبية الرعناء والتسرع في الاندفاع وما أجدرنا بالابتعاد عنها .)))
وختامآ
قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ (57) قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ (58)يونس
علي بارزان
٢٣ ١١ ٢٠١٨
سروة عبدالواحد سمعتها في السليمانية مثل الزفت