
الرسالة الخامسة والعشرون- اكتبي إليّ أرجوك إن شعرت أن أحوالي قد تهمك- فراس حج محمد
إنه الاثنين، في مكتبي البارد أسترجع في ذاكرتي قولك في رسالتك القصيرة الحادة: “ممكن أفهم، ماذا يحدث، أم أنني سأبقى أعايش هذه المزاجية؟”. إنني لست مزاجيا، شيء أبعد من …
الرسالة الخامسة والعشرون- اكتبي إليّ أرجوك إن شعرت أن أحوالي قد تهمك- فراس حج محمد التفاصيل