الجواب من جانبي وبصفتي ( بير ) رجل دين داسني / أيزيدي وحسب رأي ومعلوماتي وقرآتي وتحليلاتي الشخصية الدائمة يمكنني القول ب ( نعم ) والف نعم ودون أية شكوك فيه أن ذلك السيد والمتصوف العربي والأسلامي القرأة والتعلم ( يوسف شمس الدين أبو محمد ) أو أبن وحفيد الشيخ حسن والشيخ عدي / شيخادي الثاني حوالي عام ( 644 ) للهجرة المحمدية …….
والمعروف ب ( الشيخ شرف الدين ) هو المؤسس الأول لطائفة أو ديانة ( صغيرة ) العدد وحديثة العهد قد وجدت وفعلآ في هذه المنطقة وأنظموا وخلطوا بين ( روز به ريس ) الشمسانيين الداسنيين / الأيزيديين الأصلاء والقدماء العهد الذين وجدوا في معبد ( به رسكه ها بيرا ) لالش / كوردستان الكبرى وأيران وشرقآ وتركيآ وشمالآ………………..
كذلك شرف الدين هو مؤسس و باني أول ( مه ركه ) أقليم قومي وسياسي وعسكري وأداري ومالي ومأخذ الضرائب النقدية ( ده يه كا شه رفه دين ) ولحد اليوم.؟
( أي كانت ولحد اليوم تأخذ وتسمى ب ( ده يه ك ) كل عشرة مااااا يؤخذ واحد من أهل المنطقة ومريديه الجدد في ( مه ركه ها شرف الدين ) في منطقة جبل (شنكال ) سنجار 120 كم غرب محافظة نينوى العراقية الحالية ……..
لكنه ليس ( دين ) ونبي بتصحيح التسمية للأغلبية من أهل ( شنكال ) سنجار لكونهم ( غرباء ) ومهاجرون اليه والى أقليمه من ( كوردستان ) تركيا الشمالية والشرقية والغربية / سوريا اليوم وغيرهم وبعد أكثر من ( 500 ) عامآ ومنهم قبيلتي ( جيلكا ) وخالتا والدنائية والهسكان والخوركية وغيرهم ويمكن للقراء الكرام وأهل المنطقة ( الغرباء ) أضافة أسمائهم أو تبرأة أنفسهم وأبتعادهم عن ( دين ) شرف الدين واليزيدية الأموية القريشية العربية الأصول وبعكسه فأن السكوت عن الحق والباطل تعني علامة الرضى ……………
نعم علامة الرضى والملفت والمتجدد في هذه العلامة ( المتحيرة ) نسبة لي وشخصيآ أنه وفي الليلة الماضية وعلى موقعي أو صفحتي ( فيسبوك ) شاهدت وأستمعت الى حوار أو جلسة دينية طارئة لمجموعة من السادة وكبار السن الأيزيديين أو ما نسميهم ب ( رجال الدين ) والعلماء الأيزيدين وأن صحت التسمية و( الأغلبية )منهم أميون ولا يجيدون القراة والكتابة …………..
ومن أغلبية الطوائف أو القبائل الأيزيدية الحالية مثل ( بير ) والشيخ ومريد والفقير وغيرهم والمحترمون وجميعآ في معبد ومزار الشيخ ( شرف الدين ) وأعلاه حول تصحيح وتقويم ومباركة ( صوم ) ئيزي القادم وهو ( 3 ) أيام تجري في مثل هذه الأيام ومن كل عام ……….
أن الملفت والمتعجب والمتحير في هذا ( الرأي ) الشخصي الدائم والموضوع والكتابة ولن أعتبر نفسي ب الكاتب والباحث مثل ( البعض ) الذين يتخبطون هنا وهناك …………..
أن السيد والشيخ وحفيد الشيخ شرف الدين ( أسماعيل بحري ) المحترم وهو سادن / مجيور معبد ومزار الشيخ شرف الدين الآن قد دعا وطلب وأفتى ولأكثر من مرة وفي هذه الجلسة ( الفاشلة ) أو الغير مقبولة والغير معترف به ومقدمآ من جانب أهل ( مه ركه ها شيخا ) أقليم الشيخان ولالش والمجلس الروحاني الأيزيدي العام………………؟
أن ( شرف الدين ) هو دينكم أيها الأيزيديين.؟
عليكم الصوم ل ( سلطان ئيزي ) في يوم 4 / 12 الجاري.؟
السؤال الآخر والمكرر لك أيها ( المثقفة ) والمثقف الأيزيدي وقبل الجميع أوجهه الى السيد والباحث والشيخ وحفيد شرف الدين ( خليل جندي ) ومثله السيد وبير خدر سليمان والسيد والمريد حاجي علو والكاتب السياسي خيري شنكالي ووووووووووالمحترمون وجميعآ…
تعالوا ورجاء فهموني وأرشدوني وعقلوني وووووووووووووهل وهل وهل أن ( شرف الدين ) هو ديني ونبيي والسلطان ئيزي / يزيد بن معاوية الأموي القريشي العربي الأصول هو صاحب ومؤسس هذه الصيام ويجب عليً تنفيذ تعليمات وتوجيهات هذه المجموعة الأمية القرأة والكتابة ولن أقول ( الجاهلة ) التدين أنما المخدوعة ورغم كوني ( بير ) ولي صيام وعيد آخر تسمى ( باتزمي ) ولماذا تلك وهذه الفوضى والتفرقة الدينية والطائفية وكثرة التقاويم ( فقير ) وبابا الشيخ والصيام ( 9 ) أيام أو ثلاث أسابيع تجري الآن في ( تركيا ) وأرمنيا وأوربا اليوم وليست مثلهم في لالش وشنكال ومعبد شرف الدين النبي الجديد لي ……………….؟
بير خدر الجيلكي
المانيا في 2.12.2018
عزيزي حبيبي نور عيني ، إذا انتم لا تريدون أن تفهموا أو تعرفو الحقيقة فلا يتمكن أحد من حقن المعرفة في عقولكم ـ طبعاً الكلام موجه لجميع الئيزديين بمن فيهم الذين لا يعترفون بأيّ دين ــ
قبل كل شيء على الباحث عن المعرفة أن يُحدد الزمان والمكان , مسرح الأحداث وإلاً فلا فهم .
شرفدين في أفضل الحالات قد ولد في 615 هجرية في منطقة لالش , والدين الئيزدي قد نضج في لالش ستة 630 هجرية وجميع الخاسين قضوا بين 640 ـ 650 هجرية إلا شرفدين الذي عاش إلى 660 هجرية أو بعده بقليل ، وبكل تأكيد لم يمتد الدين الئيزدي إلى جميع أصقاع كوردستان قبل هؤلاكو وإبادة الحكم الإسلامي العربي , فالأمير العلوي حسن بن مكزون السنجاري كان في سنجار 612 هجرية والكورد الداسنيون / الزرادشتيون تحت حكم الإسلام العنيف كانوا يتقبلون أي مذهب مختلف عن الإسلام ـ أي أنهم كانوا أتباع النصيرية قبل أن يُعاديهم الأيوبيون ، ولا يُخفى علينا أن النصيريون (العلويون) أكراد داسنية مستعربون منهم بقية باقي حتى اليوم متمثلة في عشيرة البشكان السنجارية أشباه الشيعة ـ
المهم بظهور دعوة يزيد بن معاوية في الموصل وإيمان الأكراد به كئيزي إله مبعوث , ورفع الضغط الإسلامي والفرمانات عنهم في العهد الايوبي جعل الجميع يلتفون على المذهب الئيزدي المتبلور على يد شيخ عدي وإبنه الشيخ حسن والآن قد وصل سنجار وآمنوا به الئيزي على يد آخرهم وهو شرف الدين فهو رسول الدين الئيزدي في سنجار كما جاء في الكتاب تاريخ شنكار القديم هذا المنشور الآن وقد أكد صاحب الكتاب ذلك حكم سنجار في 1246 ميلادية أي في سنة إستشهاد والده
644 0جرية ويقول لمدة 16 عام وهو صادق , فحتى معركة عين جالوت 660 هـ كان هولاكو حليفاً لهم ( الأيوبيين ) ثم إنقلب فجأةً إلى عداء بسبب خيانة قائد تركي أيوبي في قوة هولاكو وهزيمته حينها إلتحق شرفدين بالسلاجقة وهناك قتل رحمه الله .
بإيجاز السنجاريون قد عرفوا الدين الئيزدي عن طريق شرفدين وحده وهو آخر الخاسين أما الأبيار فكانوا في كل مكان كما هم الآن بين العلووين والكاكئيين والشيعة بإسم سيّد بع أن إستعربوا وسكان الخالتان بعدهم والدليل بعض الأبيار الئيزديين ليسوا مريدين لهسلممان فهم لم يعرفوا الخاسين في زمن هسل ممان والشيخ عدي ولا إبنه الشيخ حسن
وأ×يراً تعريف الدين : هو ليس مجسّم بطول وعرض وإرتفاع . هو إعتقاد الفكر البشري بطريقة تكوين الخليقة والكون ، يُضاف إليها الإعتقاد بالخير والشر وتفاعل البشر معها وآداب المجتمع , والنظرة إلى الدين تختلف إختلافاً كليّاً من مجتمع لآخر وربما من شخصٍ لآخر ، على العموم المجموعة البشرية التي تحمل إعتقاداً واحداً أو مشابهاً هؤلاء نسمي إعتقادهم كدين خاص لهم …. ( هذا تعريفي )
الاخ حاجي المحترم وبعد.. .لا بد في بعض المنعطفات يجبر االقارىء ان يكون فضوليا …..انا من اللذين بحاجه الى معرفه حقيقيه ايزديه الهيه وليس معرفه وجدانيه عاطفيه موروثيه خاطئه مهلكه….؛؛اللذين نتباهى بهم نحن واياكم تقاتلوا بعضهم مع بعض واسالوا دماء وفي وادي لالش بالذات كلها من اجل المال والجاه والسلطه ….. وتقول انهم جمعوا شتات الايزديه وجعل لهم كيانا ولكن اتساءل بأي توجيه وجهوهم ،،، وجهوهم الى حقيقتهم واصيل معتقدهم ام صنعوا لهم معتقدا بما هم كانو يؤمنون به وما يؤمن به اباءهم وواجدادهم ؟؟؟ وسؤالي هل بقي ذره من الاصيل في العهد البديل ؟؟ شكرا للبير ولكم حاجي ولصوت الانسانيه صوت كردستان ودمتم بخير
الذي ليس زرادةشتيّاً ليس ئيزديّاً ، والذي ليس فارسياً ليس كوردياً , حتى زمن صلاح الدين لم يكن هناك كورد كانت الأسماء ترد منسوباً إلى كونه كوردي وكأنه من عشيرة كورد , هو عجمي لكنه فارسي حقير مثل قول أبو دلامة في أبي مسلم خراساني جد الإمارة الئيزدية عندما غدر به المنصور
إن أهل الغدر آباؤك الكورد
وليس في التاريخ إسم الكورد أكثر من هكذا مواقف مشخصة تحقيراً
جميع الفرس إعتبروا ميديين زمن الميديين وجميع الميديين إعتبروا بارثاً أشكان أيام حكمهم وفرساً ساسان أيام حكمهم وأخيراً أطلق العرب عليهم جميعاً إسم العجم, وليس أكثر من ذلك ولا أقل إسأل كريستين سن وأرنولد توينبي ((ظهر الكورد عن الفرس تحت ظل الإسلام )) وليس قبله بدقيقة
بالتحديد عندما أستعملهم صلاح الدين 17 ألف مقاتل كوردي داسني مستعرب من بلاد الموصل و25 ألف مقاتل من أربيل والمركة بقيادة هسلممان ومحمد رشان وعلي هاجيال والشيخ عدي وذكرهم إسحق السردويلي وبسبب الداسنيين الكورد أشتهر صلاح الدين بالكوردايةتي
الذي يشك بإمكانه أن يتحقق من عبادة الشمس في الشهادة والنار في عشيات الأ‘ياد وهو مثل الشمس على الأرض وعن الثور إلى أقوال ملك فخردين هةزار وئيك ناظة وعيدان وقصة جمجمي سلطان التاريخية الأٌوى من الاٌوال و الخير والشر توأمان في قول ئيمان ية ب جي نيشانة لملك فخردين ( هناك قولان بهذا الإٍسم )
فلا تستغرب من البير خدر إدعاء الزردشتية لأن زرادةشت أيضاً بير
أما إذا كان الكورد المسلمون يستنكرون قوميتهم الفارسية , فالدين السني يكفيهم هم ليسوا بحاجة إلى شيء آخر , وهذا هو الواقع فليس لهم شيء آخر وهم لا يريدون غيره
سؤالك ((وسؤالي هل بقي ذره من الاصيل في العهد البديل ) نعم بحذافيره , أُضيفت إليه معاني تمويهية تقيّةً
أنت لك نريدون لأنك بير أليس كذلك ؟ هذا من القديم لنا عيدان للثور وقولات وقصة دينية وللشمس فقرة في الشهادة والمارسات العملية لا علاقة لها باي دين ليس لنا عيد بدون نار فبلتنا المشرق / الشمس دون غيرنا من خلق الله وظيفة الشيخ هي الجديدة وهي تقية …. عد الى الشهادة كي تعرف الأركان وهي بسمية اسلامية ومعاني زرادشتية وشكراً
الاستاذ حاجي المحترم وبعد.. اشكرك من كل قلبي ومشاعري على هذا التوضيح الرائع والشجاع والصادق
لا شكر على واجب , أنا الذي يشكر من يحفر إلى عمق الحقيقة