سيروان البارزاني في تصريح نادر يصف المقاتلين الموالين لاردوغان بالارهابيين و المنطقة الامنه في شمال سوريا بمنطقة الحرب

في تصريحات نادرة أدلى بها سيروان البارزاني الى موقع الجزيرة باللغة الانكليزية  و صف فيها المقاتلين السوريين الموالين لاردوغان بأنهم أرهابيون و أنهم سيتخدمون المنطقة الامنه التي يريدون أقامتها في طرد الكورد كما فعلوا في عفرين. و لم يقف سيروان البارزاني عند هذا الحد بل قال أن المنطقة الامنه التي يريدون أقامتها أنها ستكون في الحقيقة منطقة حرب.

سيروان البارزاني كان واضحا و تحدث فعلا ككوردي يريد المصلحة الكوردية  حيث قال ان اردوغان سيستخدم المنطقة العازلة في طرد الاكراد كما فعلوا في بلدة عفرين السورية الكردية في مارس اذار الماضي.

وقال بارزاني أيضا “إذا كان المقاتلون الذين ينتمون إلى تركيا والإرهابيين الذين ينتمون إلى أردوغان سيكونون هناك ، فإنهم سيقاتلون من أجل الأرض. إنها ليست منطقة آمنة ، إنها منطقة حرب”. و طالب سيروان البارزاني ببقاء القوات الامريكية في سوريا و العراق أيضا.

من ناحية أخرى ، قال السياسيون الأكراد إنهم قلقون من أن أي تقدم تركي في سوريا يمكن أن يتسبب في تدفق مزيد من اللاجئين إلى المنطقة الكردية في العراق ، التي تستضيف حالياً حوالي 250،000 شخص. ويشيرون إلى أن “المنطقة الأمنية” لأردوغان تشمل جميع المناطق الكردية شرقي الفرات وأن الانسحاب الأمريكي سيعتبر هزيمة في نظر حلفاء سوريا روسيا وإيران.

 

 

5 Comments on “سيروان البارزاني في تصريح نادر يصف المقاتلين الموالين لاردوغان بالارهابيين و المنطقة الامنه في شمال سوريا بمنطقة الحرب”

  1. كل عالم يعرف انو أردوغان يدعم ارهابين وا ارهابين عند أردوغان لكن الغرب و امريكا رضيانين من أردوغان

  2. هذا واضح انو أردوغان يدعم ارهابين وا ارهابين عند أردوغان و أردوغان يريد يطرد الكورد من ا أرضهم وا يسكنون العرب في كل كوردستان روجافا و هذا مشروع اردوغاأن و امريكا و بالمقابل امريكا يريد البشمركة يرجعون إلى كركوك وا خانقين و ووو … لكن هنا يجب على الكورد أن يفشلو هذا المشروع وا بقوة

  3. موقف بطولي …ألم ترى ان الله يرى…يرفع معنويات شباب كوردستان بان من بين العائلة المالكة البارزانية رجل قومي مثل السيد سيروان الكوردي العفريني
    ذلك وصاك ربك كلمة الحق امام ملك ملوك (مسعود البارزاني ونائبه نچيرڤان) يا السيد سيروان الكوردي حطم جدار الرعب والارهاب وخنق الحريات ومنع المظاهرات الاحتجاجية وتقديم الاعتراضات وادانة القتل المدنيين الى مقرات وأوكار معسكرات المحتل الاوردوغاني الاستكباري لوضح حد وحدود لتصرفات جنوده …البطل … الشجاع وافرج عن المعتقلين …!!
    يا اخي سيروان البطل يقول تعالى بحقك وأمثالك مايلي ( وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ ۖ وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (152))
    عين الذي لا ينام يرعاك وكن على الثقة ما دمت على الحق سوف تنصر وهو الذي يرفع مكانتك وشأنك وذكرك بين ابناء شعبك المحرومين من أبسط حقوقهم …بسرعة برق أنضم الى صفوف محرومين ومظلومين في جميع أنحاء كوردستان كبرى وساهم واقسم معهم الحلو والمر وشاركهم في أحزانهم ومصائبهم وخاصة في عفرين الآسيرة والمخطوفة من قبل عصابات (اوردوغان) كفر والإلحاد والتجار الدين وعلى رأسهم خليفتهم اوردوغان الذي يمد سلطانه ولي. نعمته شيطان يقول تعلى لأمثال اوردوغان (كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرَانَ لَهُ أَصْحَابٌ (اوردوغان) يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۖ وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ) وأقول لابناء عمومتك قول تعالى( وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ (113 ) (أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ )
    هذا موقف بطولي يستحق وقفة تضامنية شعبية ليتفاعلوا إيجابيآ معه ونشد على يديه ونناشده بتحطيم جدار الخوف اوردوغاني وترك ذات مصالح العائلية التجارية الآنية والأنانية المذلة خلف ظهرك
    والرجوع الى احضان شعبك حينئذ ترى نفسك تصنع مجدك السياسي بأيديك (نفسك بنفسك) لا تحتاج الى إختفاء وراء أمجاد (الاخرين )العائلة والأجداد وما أحلى سعادة لشخص قيادي أن ينال من رضى شعبه وكن على الثقة سوف الله تعالى يرضى عنك ويقول تعالى( وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ ) وانضموا الى الأبطال شالي دزيه والمضي قدومآ الى الإمام عين الله وشعبك يرعاك ويحفظك من كل السوء وكن متأكدآ رجوع الى احضان شعبك فسوف ترى منهم خير ملجأ يأويك من الحر والبرد

  4. هكذا يتكلم الكوردي بدون خوف ,لوكان الكورد هكذا…………لكن الذين يقولون الحقيقة آقلية.

  5. بارك الله فيه، الأمة الكوردية تحتاج فعلا الى قادة شجعان مثل سيروان بارزاني المحترم، خاصة في هذا الوقت الحساس المصيري بالنسبة للقضية الكوردية برمتها وخاصة للجزء الجنوبي والغربي من كوردستان المحررة. الدول المحتلة لكوردستان مختلفين في الكثير من القضايا والمصالح ولكنهم يضعون خلافاتهم جانبا ويتفقون ويتحدون عندما يتعلق الأمر العداء للقضية الكوردية بعكس الحكومات والقوات والأحزاب الكوردية المختلفة فيما بينها حتى في أحرج الأوقات بالنسبة لمصير الشعب الكوردي.

Comments are closed.