أفتخرت عضوة برلمانية كوردية عن حركة التغيير تحمل أسم أيفار أبراهيم ليس بالخدمات التي قدمتها الى الذين أنتخبوها و أجلسوها على كرسي البرلمان في أقليم كوردستان بل لأنها لا تلبس الفستان لمرتين و أنها تشتري 30 فستانا في الشهر الواحد.
هذه البرلمانية بعد أن تعرضت الى أنتقاد كبير خرجت الى وسائل الاعلام لتبرر عملها و لكنها بدلا من أن تكحل عينيها عمتهما. حيث أدعت أن الناس يتصورون أنها تشتري 30 فستانا في الشهر من أيطاليا و أن سعر الفستان الواحد يتجاوز المئة دولار لتصل الى 3000 دولار في الشهر..و أضافت البرلمانية البهلوانه في التضليل لتقول أنها تشتري الملابس من على العربات في أربيل و سعر الفستان الواحد لا يصل الى 5 الاف دينار عراقي ليصبح الاجمالي 150 الف دينار عراقي فقط أي حوالي 120 دولار فقط في الشهر.
تصوروا برلمانية تلبس ملابس البالة القديمة التي تباع على العربات، و نست البرلمانية أنه لا يوجد شخص شاهدها في سوق شعبي في أربيل و الذين يشترون ملابس البالة على العربانات هم ذوي الدحل المحدود جدا. كما أن الملابس الكوردية منها التي تلبسها البرلمانية هي من الاقمشة الغالية جدا و التي سعر الخياطة فقط تتجاوز 30 الف دينار فكيف سعر الفستان الواحد سيكون 5 الاف دينار فقط؟؟
ولم تقف البرلمانية بهذا الحد بل قالت أن ما تفعلها هو بالضبط نفس الشئ التي تفعله جميع النساء و ليس فقط هي و لربما تقصد جيمع النساء البرلمانيات. هل برب الدنيا تقوم جميع النساء بشراء 30 فستانا في الشهر؟؟؟؟
الم يكن الافضل لها أن تعتذر و تعترف أو على الاقل تقول أنها كانت زلة لسان و قصدت 3 فساتين في الشهر و ليس 30 فستانا في الشهر.
أتمنى من صوت كوردستان الموقر وبالأخص من القسم الذي ينشر هذه النوعية من الاخبار.ان يعرجو على أعضاء أحزاب الفرهود حزبي البرزا ني والطلباني ام انهم معصومين ….ولان أعضاء حركة التغيير لم يأتوا الى البرلمان من فراغ.بل من عمل دؤوب ونزاهة وتواضع…فهذه الفقاعات الإعلامية لاتودي ولاتجيب..
** من ألاخر
ولماذا تعترف أو تعتذر ، أليس رزق الهبل على المجانين ، أللهم زِد وكثر من الإثنين ، سلام ؟
العتب على الجهة التى رشحنها ومن امثالها الكثير ولذلك ما يصير براس الكورد خير
زعيم حزب التغير الراحل نوشيروان مصطفی کان يدعي أنه ضد الحرامية و ضد الفساد و هو کان نائب لجلال الطالباني لعشرات السنين و له کتلة خاصة به داخل الإتحاد أعضائه من أفسد الفاسدين داخل الحزب اللذي کان و لازال مليئا بالفاسدين ، عندما إنشق نوشيروان عن الإتحاد أخذ ملايين الدولارات من الطالباني و أعطي تلة زرگتة المشهورة و اللتي تقع في منطقة إستراتيجية إقتصاديا و يساوي أکثر من مليار دولار لکبر مساحتها و موقعها الجيد ، و أعطي أيضا بناية الرقابة المالية في حي بختياري الراقي خلف بناية دائرة الأشغال و هذه البناية مساحتها الکبيرة أيضا تساوي الملايين ، ناهيك عن ما يمتلك نوشيروان من معامل إسمنت و الأسفلت في منطقتي بازيان و چمچمال ، إضافة إلی أکبر الأسواق في المدينة و هما سوقي ” مترو و زارا ” المشهورتين ! و عندما توفی ترك ملکية کل هذا إضافة إلی شرکة ووشة و مالية حرکة التغيير و ملکية قنات کي أن أن إلی ولديه !!! أي تغييڕ هذا اللذي قام به و أتباعه يا تری ؟ لحظة ! هل قلت بأنه عند ترکه للإتحاد أعطي کل تلك الأموال و العقارات ؟ نعم قلت هذا ، کان إنشقاقه و تنظيمه لحزب جديد إتفاق إستراتيچي بينه و بين الطالباني ، فقد تحسس الرجلان بأن هناك حراك أهلي صادق يمکن أن ينفجر في أية لحظة ، فجاء نوشيروان و أصبح کطنجرة البخار أو الضغط ، يجمع کل المعارضين داخل الطنجرة و يعطيهم مجال للصراخ و العمل دون أن يغير هذا شيئا ، أي مبدأ التنفيس الموجودة في الطنجرة ، تضغط لتلين المکونات داخل الطنجرة ” المعارضين الحقيقيين ” و لديك فوهة أو فتحة للتنفيس المستمر لکي لا تنفجر الطنجرة ، و قد فعلت هذه الخطة فعلتها جيدا ، حيث أن حزب الطالباني اليوم هي کما هي قبل وجود التغيير ، يتمتع بسلطة قوية و مطلقة في الزون الأخضر کما يحبون تسميتها ، و المعارضيين الحقيقيين أما قد إستسلموا للإغرائات المادية و المنصبية و إما قد ترکوا السياسة و إبتعدوا ، أما من کان أبو الفقراء ” نوشيڕوان کما يسميه دراويشه ” يرشحهم للمناصب الحکومية و الحزبية فجلهم کانوا لصوص محترفين و فاسدين من الطراز الأول و بينهم عشرات الجواسيس لجهاز الباراستن السيء الصيت التابع لحزب البرزاني و نوشيڕوان کان يعرف هذا و يرشحهم عن قناعة لکي يخدموا مصالحه الإقتصادية و التجارية و کان هيڤار إبراهيم أو ” عزيمة کما هي إسمها الأصلي ” واحدة من تلك العشرات ، و نحن نناقش قضية هيفار ، هناك قضية اللص المحترف بابکر دڕهیی ، مسئول دائرة الثقافة في محافظة السليمانية و إختلاسه لعشرين مليار دينار !!! و أصبحت هذه القضية قضية اليوم في السليمانية ، المظحك هو أن حزب التغيير بدل محاسبة هذا اللص ، يدافع عنه ، لماذا ؟ لأنه لم يسرق ما سرق لوحده لا ، بل هو أحد اللصوص اللذين تم وضعه بعناية في تلك المکان لکي يسرق للحزب ، تماما کما کان يفعل أب الفقراء حينما وضع اللص المشهور دانا أحمد مجيد في منصب محافظ السليمانية بين أعوام ٢٠٠٤ و ٢٠٠٩ لکي يقوم الرجل بدوره لإختلاس الأموال المخصصة لمعالجة الجفاف و تطوير المدينة و إعطائها لنوشيروان و من ثم عندما قام الطالباني بتکوين لجنة تقصي الحقائق قام الرجل علنا بإحراق جميع المستمسکات و الملفات في باحة المحافظة و من دون خوف أو قلق ، فتم غلق الملف و يتم أحيانا فتحها من جديد عندما يريدون تخويف الرجل
حسن انت باتکید انسان فا شل و حا قد و واحد من هوڵاء الشحا جیذین الذین یجلسون امام باب مسعود بارزانی و اولادە حتی یعطیهم بضع من دولارت مقابل ما یکتبون وما یصنعون من اکذیب وخرا فات … واللە ما تستحقون ان اجاوبکم … ارید فقط ان اقول … من لم یستحی یفعل ویقول ما یشاء
** من ألأخر
إشتكى الشيطان لدى رب العزة على بعض عباده قائلاً ..؟
مولاي بعد أن تَعَلْمَْ هـولاء مني كل فنون السرقات والسيئات ، وباسمك سرقو حتى المغفلين والمغفلات
وما يغيظني قولهم ( هذا من فضل ربي ) سلام ؟
كان من الافضل لهذه المرأة ان تعمل كموديل ملابس لا عضوة في البرلمان! فهي مجرد جسم جميل ووجه مثير لا اكثر ولا اقل! ان اهم سمات الساسة في الجنوب الكردستاني الغباء والحماقة والقصور العقلي وعدم الاحساس والشعور بالمسئولية وفقدان الاهلية والكفاءة والكذب والنفاق والخيانة والفساد وهذا يشمل الجميع دون استثناء! والغريب انه كلما كان هذا السياسي او السياسية ذا منصب اعلى كلما كانت هذه السمات اكبر واكثر واعمق فيه او فيها!
حركة التغير عبارة عن تجمع للسراق تحت عنوان محاربة سراق البار تي .
للأخ حسن حزب التغيير كان إنشقاقاً دبره منافس الإتحاد الوطني لكي يُضعفه فلا يتفوق عليه ولا رأي له ولا سياسة إنشقاق بثمن قبضه واستراح واليوم الجيل الجديد نفس العملية بعدما تعفّن التغيير وسترى الجديد سيتعفن أيضاً