حذاري أَن تُحبیني
لا تبحثي عن عنواني
عن أَحزاني
عن آهاتي
دواویني
لِأَنَّكِ لَم تَعرفي
أَن تَسْبَحي في سمائي
في مُقْلَتي
شَرایني
غَجَریَّةُ الطِباعِ
تُسافرینَ في قَلبي
كَوَمیضٍ حارقٍ
یكویني
قَرَويٌ إِن أَحْبَبْتُ یَوماً
فَأَنا لا أَعرِفُ فَنَّ الْفِراقِ
فَأرحَمیني.