جدد مراسل صحيفة يني عقد في أنقرة، حاجي ياكيشيكلي، الحديث عن أطماع لتركيا في أراضي دول أخرى، كانت قديما تحت ولاية الإمبراطورية العثمانية.
الصحفي التركي قال إن جمعية العالم التركي للتضامن والتكافل ومئة من منظمات المجتمع المدني في تركيا يستعدون لرفع دعوى قضائية لضم الجزر الإثني عشر -التي عليها خلاف مع اليونان- والموصل وكركوك والقرم وتراقيا الغربية وليبيا إلى الأراضي التركية
وبموجب معاهدة لوزان في عام 1923 تنازلت تركيا عن مطالبها بجزر دوديكانيسيا وقبرص ومصر والسودان والعراق وسوريا، وامتيازاتها في ليبيا، في المقابل، أعيد ترسيم الحدود مع سوريا وضم عدد من مدنها الشمالية إلى تركيا.
و لكن مع أن تركيا وقعت على هذه المعاهدة ألا أنها تسيطر الان عسكريا على شمال العراق و على الشمال السوري و على الكثير من الاراضي الليبية و على الجزر اليونانية و هذا يعني أن تركيا قد قامت فعلا بضم تلك الاراضي الى تركيا و الباقي هو تثبيتها على الخارطة و حسب معاهدة دولية جديدة.
بعض الصحف التركي وصفت طرح هذا الصحفي التركي بالهذيان و لكنها حقيقة واقعة و يريد بها بعض الاتراك الهاء العالم بشكل أكثر كي تستمر تركيا في أحتلالها لتلك الدول و الاراضي.
لا هذيا ولا هم يحزنون , الغريب أنهم لم يذكرو تبريز حلم سليم وسليمان ومراد الرابع وأنور باشا الذي دخل الحرب الأولى من أجلها , وما يفعله أردوكان من غطرسة عسكرية إلاّ لتفجير الوضع إلى حرب كبرى تجر إليها إيران فيهاجم تبريز ولن ينسحب من شبرٍ دخله الجيش التركي , وهو يعلم أن الحدود لا تتغير إلا بالحروب ولا بد من حرب
** من ألاخر
صدقوني هذا المجرم والمستهتر ” المُلا المزيف أردوغان” لم يؤتى به إلا لخراب تركيا وتدمير جيشها وإقتصادها وافقار شعبها ، وما مغامراته وغزواته الا الدليل القاطع ، وغداً سترون كيف سيضرب على رأسه قبل قفاه كما فعلو مع صدام ، سلام ؟
معا احترامي لك س. السندي واردوغان ليس غبي و أردوغان فرض نفسه و شعبة على العالم بزكة و ليس بالغباء من مثل اشبال الرجل الذين يقولون أن هم القادة الكورد و أردوغان يدافع عن كل تركماني أين ما يكون و ليس مثل اشبال الرجل الذين يقولون أن هم القادة الكورد و ها حترتك تراى كيف هذا الدول الكبرى يدافعون عن مصالحهم بل قوا و أردوغان أيضا يدافع عن كل تركماني و عن المصالح شعبة بل قوا و هذا فقط من أجل مصالحهم فياطرا كيف إذا كان من أجل استلامهم . و ها حترتك تراى كيف القادة الكورد راكدين ورأى الديمقراطية و التعددية و ا خوا العربي و فارسي و تركي و هل حترتك رايت في حياتك مثل اشبال الرجل الذين يقولون أن هم القادة الكورد اغبياء
الکورد هم الحلقة الأسهل و سينضمون لترکيا بکل سهولة و من دون مقاومة ” جنوب کوردستان ” فقد تم إسل أدمغة الناس هناك و تمت إحتلال المنطقة ثقافيا و دراسيا و إقتصاديا و إستخباراتيا و لم يبقی إلا إحتلال المدن الکبری هناك ، و باقي المناطق المذکورة خاصة ما يخص اليونان ستحصل فيها مشاکل و لا يمکنني أن أتيقن نتيجة تلك المشاکل ، ليبيا قريبة جدا من الوقوع تحت يد ترکيا بجزئها الأکبر نتيجة تخاذل الدول العربية و الدعم الأوروبي الأمريکي المطلق لترکيا في إحتلالها ، شمال سورية تمت إحتلالها و إنتهت و لن ترجع إلی سورية أبدا ، القرم سوف لن تنجح ترکيا في ضمها ، لکنها تطالب بها کنوع من الضغط من أجل عقد صفقة مع الروس للتخلي عن اليونان و القبرص مقابل تخلي ترکيا عن القرم ، و العالم الغربي المنافق سوف تساعد ترکيا و تدعمها في ذلك و الأمور أصبحت جلية جدا