[ القبيلة والدولة ] :
من أهم ما قرأته وعجبني حول إشكالية القبيلة – العشيرة والدولة وسلبياتها الخطيرة على شكل النظام الصالح والعادل وعائق كبير في تطبيق مباديء العدالة الإجتماعية بين المواطنين في البلاد ، هو التالي :
[ تبدأُ الدولة حين تنتهي سلطة القبيلة ، وتبداُ القبيلة حين تنتهي سلطة الدولة .
فالوجود المزدوج للسلطتين : القبيلة والدولة ، هو وجود للتنافي المتبادل بينهما ، وهو تنافٍ لا بد من ترجُّحه في كفَّة الدولة التي تتحقق بها الوحدة الوطنية والإنتظام الإجتماعي المُعبِّر عما فوق القبيلة ، وإلاّ حدث النكوص الى ما قبل مرحلة الدولة الوطنية ، وما قبل المدينة في التاريخ الإنساني ] ! .
يُنظرجريدة ( مكة ) ، بتأريخ 14 / أكتوبر / لعام 2015 ، مقالة [ القبيلة والدولة ] بدون ذكر إسم الكاتب ! .
ذلك ما نشاهده في الكثير من بلدان الشرق من التوازي في السلطتين المتنافرتين والمتناقضتين كلٌّ للأخرى ، وهما سلطة القبيلة – العشيرة مع سلطة الدولة وتزاحمها من جميع النواحي ، بل إنها ، أي سلطة القبيلة – العشيرة والعائلة هي السلطة الأعلى والأعمق نفوذاً وتأثيراً في العديد من البلدان ، مثل إقليم كردستان / العراق ، مع إن هذا الإقليم ليس بدولةٍ رسميةٍ على صعيد الأمم المتحدة والعالم بشكلٍ عامٍ ، وهومازال تابعٌ رسمياً وإدارياً وجغرافياً للعراق مُذْ بدايات القرن العشرين المنصرم ، مضافاً إن الحزبية بوحدها أو بموازاة القبيلة – العشيرة هي التي بيدها ناصية الأمور والسياسة بعيداً عن مباديء العدل الإجتماعي والديمقراطية والقانون الذي أصبح كله لعبةً بيد الحكام الذين يستندون في حكمهم ، أو بالأحرى سلطتهم على القبيلة ، أو الحزبية المتزمتة والمتطرفة ، أو بشكل مزدوج في إدارة شؤون البلدان والشعوب ، ومن ذلكم البلدان الإقليم والسعودية والعراق وغيرهم من البلدان المشابهة ، هي أبرز النماذج لهكذا سلطة مستبدة التي تستبد وتحتكر حكم الشعوب ومصائرهم ، وتحيف بثرواتهم وخيراتهم الوطنية لأجل عوائل متسلِّطة بالحديد والنار ، وبالزيف والتزييف والدجل ، وذلك بالتفنن في شتى وأعتى صنوف الدكتاتورية والسلطوية والإستبداد والقهر والبطش الّلامحدود .
لا شك بأن العامل المذكور هو أحد أهم وأبرز العوامل في عدم تمكن الشرق من تحقيق نهضة إجتماعية وفكرية وسياسية وإدارية وآقتصادية وصناعية وصحية وغيرها من مجالات الحياة وتعثرها . ذلك إن الحكم العادل والصالح المستقل في إرادته وسيادته وسياسته له أهميته الكبرى والمميزة والمركزية في تحقيق النهضة المجتمعية الشاملة بجميع نواحيها في البلدان .
على ضوء هذه المقدمة الموجزة نقول : لعله لم يَدُرْ في خَلَدِ المؤسسين الأوائل ذوي التعليم العالي والثقافة المتنوعة في الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي تأسس عام 1946 من القرن الماضي ، أمثال صالح اليوسفي وميرحاج عقراوي والدكتور جعفر كريم وعلي عبدالله وغيرهم بأن هذا الحزب الذي تأسس بآسم الديمقراطية أن يصبح فيما بعد ، وفي جميع مراحله التاريخية اللاحقة أيضاً حزباً قبلياً – عشائرياً وعائلياً وسُلْطوياً خالصاً ، وحزباً دكتاتورياً وقمعياً ، حيث يتم حصر رئاسته ومفاصله الأساسية لقرن تقريباً داخل عائلةٍ واحدةٍ فقط ، وهي العائلة البارزانية التي أضافت الى آحتكاريتها للحزب رئاسة إقليم كردستان والحكومة في الإقليم وسائر المفاصل الإدارية والإقتصادية والتجارية والإعلامية وغيرها منذ عام 2005 ولحد اليوم ، وبحسب العوامل المذكورة الهامة جداً تم نعت الحزب الديمقراطي الكردستاني ووصفه بتسمية [ حزب البارزاني ] إذن ، فالعائلة البارزانية منذ عقود خلت خَطَّت خُطاها في فرض وتجذير مشروع التوريث السياسي للرئاسة والحكم والحكومة والبرلمان وسائر المؤسسات في إقليم كردستان / العراق لها حصراً وحكراً .
الحقيقة الساطعة مثل سطوع الشمس في رابعة النهار ، هي إن حزب البارزاني في طول تاريخه ، أو بالأحرى السلطة البارزانية الحاكمة في إقليم كردستان / العراق لا تتعامل مع المخالفين والمعارضين لها في الرأي والسياسة إلاّ من خلال الرفض الكامل والعنف والقمع والقسوة المفرطة والإغتيال والتصفية الجسدية للعلماء والكتاب والصحفيين والمثقفين أمثال الدكتور عبدالستار طاهر شريف والدكتور نافع عقراوي والدكتور هشيار إسماعيل ورؤوف كامل عقراوي وودات حسين ، وذلك بشتى الطرق والوسائل ، وإن لم يكن البعض منهم متواجداً في إقليم كردستان / العراق فإنها تحاول تصفيتهم في البلدان التي يقيمون فيها ، أو من خلال وشايات إفترائية وتقارير كاذبة ملفقة لشتى التهم الى مخابرات الدول ، مثل أوربا والولايات المتحدة الأمريكية وغيرها ، وذلك كما جرى لكاتب هذه المقالة حيث أرسلت مخابرات الإقليم المركزية تقريراُ إفترائياً خطيراً ضدي عام 2004 الى وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ، مضافاً إرسالها جدولاً متضمناً لأسماء ( الإرهابيين ) بزعمها في الشرق الأوسط الى القيادة المركزية للجيش الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط . التقرير الثاني أفشاه لي الدكتور محمد إحسان الوزير الأسبق لحكومة الإقليم في وزارة نيجيرفان البارزاني حين زيارته للولايات المتحدة الأمريكية في صيف عام 2008 ، حيث آلتقينا معاً في مدينة سان دياجو / ولاية كاليفورنيا الأمريكية ، ولي معه صداقة لكوننا في السابق ، في حقبة التسعينيات الماضية كنا ننشر معاً المقالات والبحوث في مجلة [ دراسات كردستانية ] التي كانت تصدر في السويد برئاسة الباحث الكردي وصديقي أيضاً الدكتور خالد يونس خالد . أما التقرير الثاني فقد أفشاه لي الأمن الأمريكي المعروف آختصاراً بال[ إف بي آي ] الذي حقق معي وآستجوبني ثلاث مرات صيف عام 2005 ، حيث قال لي بالتالي : لم يكن التقرير الذي بعثه لنا مخابرات حزب البارزاني ضدك إلاّ آتهاماً كيدياً وكذباً وزوراً وأنتَ بريءٌ مما آتهمتَ به ، ونحن نأسف لذلك والأخذ من وقتك لثلاثة أيام ! .
كما إن الحزب – السلطة البارزانية ترى إن كل شيءٍ ممكن ومباح ومشروع لها في إستمرارية سلطتها وسلطويتها القبلية المستبدة والإستعبادية على الشعب الكردي حتى إن كان متناقضاً ، كل التناقض مع قيم العدالة والديمقراطية والإنسانية ، ومع قضية الكرد وكردستان المغدورة ومصالحهم السياسية والإقتصادية والإدارية والقومية والوطنية .
تأسيساً على ماورد فإن مصير هكذا سلطة إستبدادية وقمعية وجائرة الى الزوال عاجلاً أم آجلاً ، لأنها تتناقض مع العدالة والحكم السويِّ المنصف ، والسلطة البارزانية قد وصلت الى أعلى مراتبها في الدكتاتورية والإستبدادية والإستعبادية والإستهانة بقيم العدل والديمقراطية ، وبالشعب الكردي وحقوقه المشروعة ومقدراته وكرامته في إقليم كردستان / العراق . لهذا فإن الشعب الكردي اليوم في حالة آنتفاضة شعبية وغليانٍ شعبيٍّ ، في شتى مدن الإقليم على ما آلت اليه أوضاعه من بؤسٍ وشقاءٍ ومظلومية وتعاسةٍ بسبب دكتاتورية وجورية السلطة البارزانية ، كما الطالبانية أيضاً في محافظتي السليمانية وكركوك .
عاش مسعود البارزاني والموت والعار لمن يقلل من الكيان الكوردي
لا يكتب هذه التعابير الا من هو خائن لقضية الكورد و كوردستان
ألتقط هذه التعابير من من هذه الرسالة البائسة حتى استطيع أن اسميها قذرة خبيثة لكونها تستهزئ لهذا الكيان القومي لا يعملها الا من كان لذالك لا اتأسف عليك ما فعلتها مخابرات كوردستان لانك لاتستحق إلا هذه المعاملة وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا ۖ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (40)
لماذا تقلل من الكيان الكوردي بدلا ان تسمي حكومة باشور كوردستان نعم دولة …اقليم/ عراق وما انت بمثقف كوردي بل انت هدام
……حيث أرسلت مخابرات الإقليم المركزية تقريراُ إفترائياً خطيراً ضدي عام 2004 الى وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ،
أو بالأحرى السلطة البارزانية الحاكمة في إقليم كردستان / العراق لا تتعامل مع المخالفين والمعارضين لها
وإن لم يكن البعض منهم متواجداً في إقليم كردستان / العراق فإنها تحاول تصفيتهم في البلدان التي يقيمون فيها
في حقبة التسعينيات الماضية كنا ننشر معاً المقالات والبحوث في مجلة [ دراسات كردستانية ] التي كانت تصدر في السويد برئاسة الباحث الكردي وصديقي أيضاً الدكتور خالد يونس خالد .
مثل إقليم كردستان / العراق ، مع إن هذا الإقليم ليس بدولةٍ رسميةٍ على صعيد الأمم المتحدة والعالم بشكلٍ عامٍ ، وهومازال تابعٌ رسمياً وإدارياً وجغرافياً للعراق مُذْ بدايات القرن العشرين المنصرم
علي بارزان
حان ألآوان أن نجعل حدآ لمن يغرد خارج سرد لامنيات شعبنا ولو كانوا أبائنا وأبنائنا او إخواننا …حدآ …لخطوط حمراء …ليزعل ما يزعل
يجب أن تعلو المصلحة الوطنية فوق كل الطموحات الشخصية ألآنانية والفئوية، والحزبية ويجب أن نجعلها مصلحة عليا فوق كل المصالح والاعتبارات الأخرى ( الوطنية الصادقة الأمينة فوق كل الاعتبارات)، ويجب أن ينطلق هذا الموقف باتجاه الفعل الصحيح وفق حسابات دقيقة بعيدًا عن مستنقع المنافع والأحقاد والرواسب الدنيئة والحسابات الذاتية والطموحات والمصالح الذاتية ، لأنها مواقف مرفوضة بكل المعاير الدينية والأخلاقية والوطنية.……إن محاولة إغفال المصلحة الوطنية العليا يفقد الشخصية صفة الوطنية ويغمسها في المصالح الأنانية الضيقة، إن على الجميع ترتيب الأولويات بما يضمن المصلحة الوطنية العليا ومستقبل الأجيال القادمة، وحفظاً لمصلحة الأمة وتقديساً للوحدة وللتراب ورفض كل المحاولات السلطوية للبعض لتقليص الفرص أمام فرض الوطنية والانتماء وفق ممارسات وأفعال وخطب بعيدة عن الذكاء والحكمة وبعد النظر. …والرؤيا المستقبلية لهذا الوطن التي فيه مستقبلنا ومستقبل أبنائنا.……إنني أشعر بتأنيب الضمير حين أسمع من أن البعض قد اخترق جدار المصلحة الوطنية العليا ، وأخذ يمارس الوصاية والتسلط، وينتهك حرمة اللحمة و الواحدة العظيمة، ويفضل مصلحته أو مصلحة حزبه( أو يشيع الأخبار الكاذبة) ويسرد القصص الوهمية والحكايا ويتحدث بلا وعي ولا إدراك ولا مخيلة، وبتجرد تام من المسئولية والحنكة والعقل.……لقد مللنا من التصريحات النارية والخطب الرنانة والتشدق الضيق الأعمى والشك اللامحدود التي لم تؤدي كلها إلا إلى الاحتقان والتوتر والتفرقة والعنصرية بعيداً عن الحس الوطني والتطلع الحقيقي للنماء والتطور والمواكبة في كل المجالات .…إن على الجميع أن يترجموا عملياً إيمانهم العميق بالعمل لصالح الوطن وليس لصالح الكتل والجهات والتجمعات و الأحزاب وإنما مصلحة مشتركة هو كوردستان الذي يجمعنا أرضا وسما وشعباً واحداً.……إن محاولة سرقة الوطنية أو تغيير مفاهيمها وانتمائها من لدن البعض وبطرق ملتوية ومختلفة تشوبها العتمة ويلونها الرماد يوفر الإحساس بالمرارة، وينذر بأخطار رهيبة لم تكن في الحسبان ولا ضمن الأجندة.…وستكون عواقبها وخيمة على هذا الوطن انه لا يحتمل المزيد فقد أنهك لفترات طويلة أما آن الأوان أن يعيش ويستقر وينعم بكل ما تنعم به باقي الدول من امن وأمان واستقرار ورخاء ونماء. …إن البهتان في القول والتسويف والمماطلة والظهور بالحزبية أو الانتماء لتيار معين في الفعل يعد دليلاً واضحًا وإصرارًا عميقًا على تقديم المصلحة الشخصية الضيقة على المصلحة الوطنية العليا.وهذا أيضا منذر بالخطر.…إنها مفارقة كبرى يندى لها الجبين وتميل عندها كفة العدل والإنصاف، ناهيك عما تتركه من أثر سلبي في وجدان الناس.
وان امتنا الكوردية تمر بمرحلة دقيقة وحساسة يتطلب وقفة الجميع كلها مؤشرات تنذر بالخطر يتطلب وقفه جادة لمصلحة هذه الامة الكوردية العظيمة …المعطاء ولا نتركها تغرق في الفوضى …أن الوطنية بكل طا قاتها و أخلاقياتها ومثلها وتقاليدها هي ضحية …:…هذه الفوضى الشاملة وإلا لمصلحة منْ ما يجري كل ذالك هذه التسميات اقليم كوردستان /عراق…وليست بدولة وهي طابعة للعراق منذ عشرينات لمن تخاطب انت الكوردي ام البارزاني ام مصطفى كاظمي……؟؟………إن مسلسل الضحك على الذقون من خلال أطروحات وأقاويل وخطب سقيمة واهية لاهية صفراء يعد ضربًا من ضروب المهزلة وعنصر هدم خطير. ………إن على هؤلاء أصحاب النزعات والمشاريع الذاتية والفئوية والحزبية والأهداف الشخصية الضيقة والأفكار الصغيرة أن يدركوا طبيعة المرحلة، وطبيعة استحقاقاتها، ومتطلبات العصر، ويبادروا إلى علاج أوضاعهم بشيء من الحكمة والعقل والبصر والبصيرة، وأن يكفوا عن (التملق)، وكبح جماح تطلعاتهم المسعورة لامتلاك زمام الأمور على هواهم بكل طيش وحماقة وغلظة.…لقد وصلوا إلى حد اللامعقول وغير القابل((( للتصديق والتصفيق والتمجيد))، ولا بد من مواجهتهم بفكر علمي ثقافي حر لتعريفهم بأخطائهم وتقصيرا تهم وإخفاقاتهم بعيداً عن المجاملات الرخيصة والثناء الكاذب ومحاولة التسلل إلى قلوبهم عبر الثناء والمدح الباطل. الذي لايغني أو يسمن من جوع .……ويجب أن يقزم من نصبوا أنفسهم أوصياء على المجتمع ويفهموا بأننا أصبحنا أمة واعية ونسيجاً كبيراً من العلماء والمثقفين والأدباء والإعلاميين، وحتى جميع طبقات مجتمعنا الأخرى المختلفة والمتفاوتة أصبحت تعي وتدرك وتفرق بين القاعات الموحشة التي تملأ القلوب همًا وحزنًا وأسى وبين قاعات الإبداع والعطاء والاختراع وتفعيل الفكر والعقل والمنطق. نعم نحن بحاجة إلى مراجعة نعيد من خلالها تعريف مفهوم الوطنية حتى نتمكن من تحديد مرتكزات راسخة للمصلحة الوطنية العليا
((وعلينا أن نعيد النظر بكل ما من شأنه تجديد العقد الاجتماعي الكوردستاني)) إذا أردنا السير معاً فعلينا تحديد مرتكزات جديدة ومتفق عليها للممارسة السياسية والعمل السياسي المشترك لكل الفئات دون استثناء ولتكن مصلحة الوطن فوق كل الاعتبارات …أولا.…وإذا كنا بحاجة ماسة لشيء فهو العقد الاجتماعي الجديد القائم على الوطنية بكل مدلولاتها ومعانيها وقيمها وأخلاقياتها.
هنالك نوعين من الخديعة التي يمكن للإنسان أن يتعرض لها , النوع الأول هو أن تتعرض للخديعة وأنت تعرف بأن هنالك من يخدعك لكنك لا تملك حيلةً تجاه هذا الأمر,…… أما النوع الثاني من الخديعة فهو أن تتعرض للخداع دون أن تعرف أنك إنسانٌ مخدوع , وهذا النوع أشد خطراً من النوع الأول لأنك عندما لا تعلم بأنك إنسانٌ مخدوع فإنا لن نحاول الخروج من دائرة الخداع , كما أننا لن تفعل ذلك مهما أتتنا من فرصٍ ,و هذا النوع من الخداع يكبر و يتغول
مع مرور الوقت حتى يصبح جزءاً من حياتنا … الغبي الذي لا يستحق الحياة هو ذلك الشخص القابل للخداع المرة بعد الأخرى بالطريقة ذاتها , لأن هذا الشخص قد أثبت بتعرضه للخداع المتكرر بأنه أدنى من الكائنات الدنيا الدقيقة التي تحفظ في ذاكرتها معلوماتٍ عن الجراثيم التي هاجمتها أول مرة حتى تتمكن من التعرف عليها و التعامل معها عندما تواجهها ثانيةً حتى و إن تنكرت بشكلٍ آخر .…تعلم أن تحكم على الناس من خلال أفعالهم و ليس من خلال أقوالهم و لا من خلال ما يقال عنهم .إذا سالتني ” متى سيكف الناس عن خداعي ؟ ” سأجيبك بأن هذا سيحدث عندما تتعلم أن تغلق أذنيك و أن تفتح عينيك و عندما تتعلم وأكثر من معارف الإنسان الصحيحة يحصل عليها عن طريق بصره و ليس عن طريق أذنيه , فالأذنين هما ألد أعداء الإنسان أما العينين فهما أصدق أصدقائه فلا تكذب عينيك كرمى لأذنيك و احذر أن ترى الحياة بعيني شخص آخر و إذا كانت لديك هذه العادة فاقمعها بشتى الوسائل ولا تسمح لأي كان بأن يؤول لك ما تراه عينيك كما يحلو له .
لذالك لصالح الكاتب أنا قآسيٍّةحتى لا يتكرر هذه الاخطاء بحق أمنا كوردستان لا تقلل من هيبتها آبدآ لانها ليست طاپوا البارزاني ولا طالباني…بل ملك وطاپوا لملة الكورد قاطبةًّ من المشرق الى المغرب ومن الجنوب الى الشمال لا تفريق ولا تفريط لأي جزء منها
حكومة كوردستان ليست سيئة إلى هذا الحد لأنها عندما تغتسل بالمطر تصير شهية …هناك رجال شرفاء سيغيرونها الى الاحسن. …الكلمة السيئة والعملة المزيفة تعودان إلى صاحبهما.… تكتب الأعمال الحسنة على الرمل والأعمال السيئة على الصخر.
اقوال الحكم
… تدوم الذكريات الحلوة طويلا، والسيئة أطول… الأخبار الجيدة تمشي، والأخبار السيئة تجري… …إن الرجل الطيب قد يهلكه حبه لامرأة سيئة والعكس صحيح أيضا فالرجل الشرير قد يهلكه حبه لامرأة طيبة…… سيئ النية يجد دوما أسبابا سيئة للأعمال الحسنة … حتى الناقد المتخصص، وحتى حارس بوابة المسرح، لا يستطيع أن يشاهد مسرحية سيئة مرتين… معظم الناس تخلط بين الإدارة السيئة و القدر. …… اتق الله حيثما كنت.. وأتبع السيئة الحسنة تمحها.. وخالق الناس بخلق حسن» حديث رسول ص…… شكراً أيها الأعداء! فأنتم من دربنا على
الصبر والاحتمال، ومقابلة السيئة بالحسنة والإعراض.……
علي بارزان ملاحظة جاء… وحقآ انا آسف كثيرا لتعليق الاول عسى ان لا ينشر الاول لان فيه كلام قاسي لكاتب لا اود ان اجرح شعور حتى عدوي
علي بارزان
ليت كان صحيحا ما كتبته يا عقراوي و الاثبات هو لو كان صحيحا لما كنت الان في كوردستان ,لو كان صحيحا لطردوك مثل كلب سائب و تائه,ولكن الكلاب تعوي و القافلة تسير و انشاء الله الانفصال عن العراق و سوريا و تركيا و ايران قريب و قريب جدا,ابحث عن دكتور نفسي قبل الاعلان عن كوردستان مستقلة.
بهذه الاسلوب يحكمون الكردستان:
المعلقين يبدوا انهم من ابواق الال بارزاني الريخصة عايشين على سرقات البرزاني وعائلته العميلة لكل اعداء الكرد و الكردستان…!
يا قاضي ……هيمن هورامي……!
أبوها راضي وأنا راضي وأنت مالك يا قاضي……؟
ألم تسمع قصة العنزة تضحك على العورات النعجة……؟
والسلام ياعزيزي هيمن گيان
يا علي يا بارزان ، الآن ” عاش مسعود ” وأنت وكتاباتك الطويلة و العريضة والآيات القرآنية والأحاديث والحكم و…..والآن ” عاش مسعود البارزاني ” …….أن شاء الله تحشر مع من تحب وتمتدح ……ولا تتذكر الآلاف من البسطاء الذين لم يستلموا حقوقهم المالية …….منافق .
يا إبراهيم … الطيبون هم ملح الأرض – الأشرار و المنافقون و الخائنون جيدون لقضاء السهرات و لعب القمار و الاجتماع في الولائم و المعاملات التجارية غير الشريفة, ولكن الطيبون و الشرفاء هم من نترك أيتامنا لإحسانهم بعد موتنا. … إذا أراد خبيثٌ أن يدمر أحمقاً أقنعه بأنه ذكي .…ءأنت ياابراهيم واسط الخير… إن ما يفعله بعض وسطاء الخير يتمثل في أنهم يتسولون باسم أشخاصٍ آخرين و يتاجرون بآلامهم و مآسيهم ثم يرمون إليهم بالفتات بعد ذلك أو لا يرمون إليهم بشيءٍ على الإطلاق .…… من الجيد أن يعتاد الإنسان على عدم قول أشياءٍ يناقضها واقعه , ومن الجيد أن يعتاد الإنسان أن يحترم نفسه إلى درجة لا يقول فيها أشياء تجعل المستمع إليه يقول له في قرارة نفسه : (يالك من كاذب ).
علي بارزان
الأرقاء يجهلون الحرية
مير عقراوي / الولايات المتحدة الأمريكية
* * *
قسماً بالعدل الضائع
ثم بالوعي المفقود
ما ضَرَّ حرٌّ عاقل
بالمطلق الكامل
مسبَّات عبدٍ رقيقٍ مستعبدٍ ذليل
أو عواء َ متخلِّفٍ وضيعٍ جاهل
فالمستعبدُ يا ويحه
فاقد للرُشد والعقل
كما هوفاقدٌ للفكر
ولخاصيَّةِ التفكير
كذا المستعبدُ يا ويله
قد تربَّى على الذُلِّ والإذلال
وعلى التبعية للمستبد
والإنقيادِ الأعمى للمستعبِد
لذلك المُستَعبَدُ المثبورُ الذليل
لكونه يفقد نعمة التفكير
يلهثُ وراء الأسياد بلا فكر
وبلا عقلٍ وتفكير
لذا تراهُ يشتمُ الأحرار
ويتطاول على المصلحين
وعلى أهل العلم والمعرفة
وذلك كأسياده وإرضاءً لهم
عسى أن يرموا له
كالسوائب
بكسرة خبز
أو فُتَيْتاتَ لُقَيْمة
فسلامٌ على العدل الضائع
وسلامٌ على نعمةِ العقل
وسلامٌ على الفكر والتفكير
وسلامٌ على الحرية والأحرار
كما الرجاء
كل الرجاء
الحرية والتحرر
للعبيد المستَعبَدين الأذلاء
من الأسياد المستبدين المستكبرين
في شتى أنحاء الكون
هاهاهاهاهاها …. على واقع شرق اوسطنا المريض بمرض تمجيد الشخصيات.
من احدى الفوائد القليلة للحرب الاهلية التي بدات في سوريا , هي انه كلما طالت همر تلك الحرب بدا النفوس تتبين و تنكشف على حقيقتها اكثر و اكثر.
وظهرت فئة من الموالات للنظام المجرم بشار, يدعون بالمنطبلجية (نسبة التي الطبل) الذين يدافعون بالاقاويل والقلم والشعارات عن النظام القاتل, وهم يختلفون عن الشبيحة (الذين ايدهم ملطخة بالدم والقتل ), وهؤلاء المنطبلجية قد غسلت عقولهم و نشفت من المنطق و من العقل, حتى وان كانت الحقيقة امامهم وساطعة من سطوع الشمس, فانهم لن يصدقوها ابدا, ونفس المقياس ينطبق على المعارضة السورية التي لها ايضا منطبلجيتها الخاصة بها (التي هم من ميول الاخوان مطبلجية تركيا او من ايتام البعث الذين انشقوا عن النظام السوري و قفذوا الى مركب المعارضة ظنا منهم ان النظام ساقط لا محال), وطبعا هناك احزابنا السياسية الكوردية التي هي ايضا لهم منطبلجيتهم, وهم لا يخرجون على القاعدة هنا.
و الصفة الجامعة و المشتركة بين كل هؤلاء هو انه:
اختصروا الشعوب و الاوطان في اشخاص فقط , وان تكرموا و حاولوا ان يمثلوا الجميع , فانهم سيختصروا الشعوب و لاوطان في حزب سياسي.
و عندما اقرا تعليقي المدعوين (على برزان) و (جوان امودي) مثلا, ادرك تمتم اليقين بانهم مجرد طبلين من جماعة المنطبلجية لشخصية وحزب البرزاني, مثر تمعنوا قيما يقوله هذا المنطبجي برزان:
(( عاش مسعود البارزاني والموت والعار لمن يقلل من الكيان الكوردي …. ))
يا رجل .. !!!
هل وصلت بك البلاهة والتطبيل وقلة العقل السياسي الى تساوري بين (مسعود برزاني) كشخص مصنوع من المادة, وبين (الكيان الكوردي) الذي هو جوهره الاساسي هو كيان سياسي يرتقي فون المادة (مع ان له جزء مادي) … ؟؟؟
يا رجل … !!!
باي منطق واي عقل هذا الذي في رأسك (طبعا ان وجد) تربط بين بان التقليل من شان الكيان الكوردي …. هو نفسه التقليل من مسعود البرزاني ؟؟؟
يا رجل …. !!!
لو انك قد قلت و تفوهت بفكرة و مقولة ((( عاش مسعود البارزاني والموت والعار لمن يقلل من مسعود برزاني ))).
لقلت في نفسي … هو منطبلجي من منطبلجية مسعود برزاني, شانه مثل شان منطبلجية الاسد, مثل منطبلجية اردوغان, مثل منطبلجية اوجلان, مثل منطبلجية ولي الفقيه, مثل منطبلجية الازهر, مثل منطبلجية محمد, مثل منطبلجية اتاتورك … بصراحة رموز التطبيل كثيرة في شرقنا الاوسطي, لا مجال لهم جميعا في تعلقي هنا.
بل ان المنطبلجي المدعو (على برزان) يضيف اكثر من ذلك ويقول:
((( لا يكتب هذه التعابير الا من هو خائن لقضية الكورد و كوردستان …. )))
وهنا تماما يتوضح لنا بان هذا الطبل (علي برزان) قد فقد و اضاع كل منطقه السياسي عندما يقوم باختصار كامل القضية الكوردية وكافة تراب كوردستان , بشخصية مسعود برزاني …
مع العلم ان القضية الكوردية هي اقدم من مسعود برزاني تفسه و بل هي اقدم من ابو مسعود برزاني (ملا مصطفى برزاني), بل حتى اقدم من جد مسعود برزاني …
بينما قدم كوردستان فحدث ولا حرج, وهي اقدم من عشيرة برزان نفسها ….
وانا الذي كنت اعتقد بان المدعو (علي برزان) … هو مجرد منطبلجي اسلامي (لان نفسه الاسلامي هو الطاغي في تعليقاته). ولكن هنا اكتشفت بانه طبل مركب و ليس طبل بسيط كما كنت اظن, و انه (منطبلجي اسلامي + منطبلجي مسعودي).
و السؤال هنا:
غدا عندما يموت مسعود برزاني ويصبح تحت التراب, وتاكله الديدان, شانه شان كل البشر. لمن سيطبل هذا المنطبلجي علي برزان … ؟؟؟
هل سيطبل للابن مسعود المسمى مسرور برزان …. ؟؟؟
ام انه سيطبل لنجرفان برزان … ؟؟؟
المنطبلجية شانهم شان العبيد, وكلاهما لا يبنون الاوطان.
——-
ملاحظة:
اني لا اتفق مع نهج (مير عقراوي) … فهو ايضا اسلاموي حتى النخاع , ومنطبلجي لدين الارهاب الرسمي -(لاسلام), وفق نص اية القرانية, الانفال 60:
((( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل تُرْهِبُونَ بِهِ عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم )))
مع التركيز الف مرة على كلمة ( تُرْهِبُونَ ) … فالذي يرهب الناس هو ( الارهابي ), ووفق نص هذه الاية القرانية, هو مشتبه به بان يكون ( ارهابي ) حتى يثبت التحريات برائته.
و كلما زاد تدينه الاسلامي اكثر و اكثر و بشكل اعمق , عندها لا يصبح فقط مجرد مشتبه به , وانما شخص متهم بانه (ارهابي ) حتى يثبت القضاء برائته.
وللتذكير ايضا للمسلمين لمن يملك عقلا سليما ان كان هذا المسلم ليس من مطبقي مذهب (شرب بول البعير, لان شرب بول البعير يفقد العقل و بالتالي لا رجاء من اخباره اصلا), بان اعظم شخصية اسلامية على مر التاريخ يعتبر (محمد), وفق وجهة الاسلام و المسلمين, هو اليوم يعتبر شخص مريض نفسيا بمرض ال(Pedophilia), عندما تزوج من طفلة وجلبها الى بيته وهي في عمر 8 سنوات (عائشة), ولم يدخل بها كاملا الا عندما بلغت ال 9 سنوات. لانها تلك الطفلة كانت ما تزال صغيرة حتى وفق معاير عصره و زمانه قبل 1400 عام. ولذلك كان محمد يفاخذ عائشة مدة عام كامل.
لمن لا يعرف ما معنى المفاخذة, فليرجع الى النصوص الدينية الاسلامية, ويكتشف كا تعنيه جنسيا.
Rizan … I do not respond to the gossip of women, religiously and morally forbidden for me
How many times have I come to you bearing an olive branch and you are rejecting it
It’s NOT about you as a person where I’m rejecting, but it’s about the ideas, precisely that islamic ideas, I reject it.
As a person I don’t know you, neither even you know me. But when it comes to ideas, I knew that you weren’t too far away from a radical islamist groups, as ISIS, al-Qaeda, Muslim Brotherhood, Wahabism, Salafism … All of you are same the piece of crap ! No such of difference except names.
Do you even know WHY, you are same …. ???
Because …..
First cause
You are sharing the same Holly Crap Quran book, and pretending that it’s from God ! Where SLAVERY, concubinage and cuissage, secret lovers are allowed in your Quran book in different shit verses ! Under this classifing:
https://en.wikipedia.org/wiki/Ma_malakat_aymanukum
Six (6) times verses under therm: (as what yours right of believe)
Verses of quran 4:3, 4:24, 4:25, 4:36, 24:33, 30:28
Four (4) times under therm: (as what them right of believe):
Verses of quran 16:17, 23:6, 33:50, 70:30
Two (2) times under therm: (as what your right-hand)
Verses of quran 33:50, 33:52
Two (2) times under therm: (as what them have right-hand)
Verses of quran 24:31, 33:55
Second cause
Pedophilia in Paradise (after die and judgement day)
Verses 52:24, 56:17, 76:19
And the best Muslim (was, is and will) ever be created is Muhammad, is a biggest Pedophile ever, as I know and I heard ! If we’re going to analyze his personality depend on Psychology, to him sexuality life.
When he married and brought a child of 8 years old (Aisha) to him house, when he was 53 years old, and he made cuissage (al-Moufakhaza) with Aisha for a year, because she was a child even for measures of that period, and when she achieved age of 9 years, Muhammad made a full sex act with Aisha.
Is these enough … ??? Or you need more causes ? About INEQUALITY between man and woman in Islam.
Or more causes about LOOTING and PLUNDERS in Islam, where quran book have an entire chapter under name of ( LOOTING ) !
Or more cause to prove that all Muslims are TERRORIST and doing act of TERRORISM against the unbelievers, depending on quran al-Anfal verse 60, as I said before ?
If YOU (Alî Berzan) believer of quran book … So, you classified as potential terrorist for my viewpoint, and hiding and waiting for the right moment to kill an infidel.
And recently I discovered, YOU are an ignorant dancing on Berzani music rhythm.
Conclusion
So just a simple analysis of your religious comments and your political orientation for Berzanî, with 75%, I easily can to say, you are Neqişbendî.
——
P. S
It’s a big shame for this historic old land (Kurdistan) to have children like YOU. This my own opinion about any Kurdish makes political parties or person or religious above Kurdistan itself. The only one have right to be above Kurdistan, is Kurd (as entire people not as person).
تحياتي….
الاستاذ مير عقراوي انت ارفع منزلة من ان ترد على شخص مثل علي بارزان الذي يكتب الكثير ولا يعرف ما يقول.
كردستان تغلي وهذا النكرة ( علي ) يقتبس الحكم .
سلم قلمك مير عقراوي……
يا برواري…….أنا… النكرة …وأنت… السِّبابَ …وَأياكُم من طبيعة وتربية ألْأول يُكَّمِّلُ أَلثَانِيّ البَذاءَ والسِّبابَ…وصاحبُ الخُلُق الدَّنِيء، واللِّسانِ البَذِيء، الطَّعَّانُ في الأعراض، الوقَّاعُ في الخلقِ، القذَّافُ للبُرَآء، الوثَّابُ على العباد، عيَّابُ المُغتاب، الذي لا يفُوهُ إلا بالفُحشِ والسِّباب لا يكونُ مُصلِحًا ولا ناصِحًا ولا مُعلِّمًا.…… صنفٌ من انصافهم لا يفهمون ما يكتبون و ما يقولون فهم يرددون كالببغاء أقوال الآخرين و يقلد أفعالهم .…… في عالم النشل هنالك شخصٌ يدعى بالسنيد , وهذا السنيد هو شريكٌ خفي للنشال ولكنه شريكٌ محترم , فهو يقف جانباً مدعياً الحياد و الموضوعية , و يحاول بشتى الوسائل أن يغطي على ما يقوم به النشال , وعندما يمسك أحدهم بالنشال فإن هذا السنيد يتدخل كطرفٍ محايدٍ و موضوعي و عقلاني ليحاول تمييع الأمور , وقد يتدخل في حالاتٍ أخرى منتحلاً صفة رجل مباحث ليلقي القبض على النشال ومن ثم يصحبه معه ليبلغه مأمنه, فإذا فشل كل ذلك فإنه يضطر للتدخل بشكلٍ مباشر كبلطجي للدفاع عن شريكه بقبضة يده.………الخ
هل انا ضحية الاولى أم الحبل على الجرار وأياكم التطاول علي ……! فسوف تسمعون ما لا يعجبكم
محاولة إثارة طمع الضحية و محاولة أخذ إقراراتٍ و مواقف من الضحية ليثبتها و يقوم باستغلالها لاحقاً باعتبارها ثوابت لا يمكن التراجع عنها .…المحتال يكذب بغير حساب ولا تستطيع أن تسجل عليه أكاذيبه لأن كلامه كله كذب ولكنك إن جاريته في الكذب فستقع في حبائله دون أن تدري لأنه سيسجل عليك كل كذبة تقولها و سيعتبر تلك الأكاذيب مواقف و سيحاول بكل طريقة أن يلزمك بها .…المحتال ينصب لك فخاً و يجذبك إلى ذلك الفخ بطعم الطمع و هو يعلم بأن الطمع يعمي بصر صاحبه و بصيرته .
رجاء نشره وانتم تكلفون لكل الواحد الحقية الرد المعقول لشتائم المثقفين الشوفين الفاشلين
علي بارزان
اخي برواري…… آفة عظيمة تولدت منها الأحقاد، وثارت الضغائن، وهاجت بسبها رياح العداوة والبغضاء. آفة عظيمة تغضب الرب جل وعلا، وتخرج العبد من ديوان الصالحين، وتدخله في زمرة العصاة الفاسقين.. إنها السب واللعن والفحش وبذاءة اللسان..
علي بارزان
This is NOT good ! You’re rejecting to publish what I wrote, as a comment for Ali Berzan …
السلام عليكم هذه الثانية يرجى نشرها ولكم جزيل شكرنا
حرية الأمة ألْكٌوُرْديَّــــــــــــــة فوق حرية علـــــي بَارْزٓان وٓمٓـــــــنْ تلوث البيئة الهواء الطلق والعيش المشترك والاعقد المجتمعي كوردستاني … بالحقد ألأعمى الدفين والسب والشتائم وهو يدعي كذبآ ونفاقآ انه اهل العلم وأنه من المصلحين حذاري من سموم هولاء الأفاعي لا يرحمون الاحرار يحسبون لهم عدوانآ وحقدآ ……!
التحذير من طبيعة وتربية والبَذاءَ والسِّبابَ…وصاحبُ الخُلُق الدَّنِيء، واللِّسانِ البَذِيء، الطَّعَّانُ في الأعراض، الوقَّاعُ في الخلقِ، القذَّافُ للبُرَآء، الوثَّابُ على العباد، عيَّابُ المُغتاب، الذي لا يفُوهُ إلا بالفُحشِ والسِّباب لا يكونُ مُصلِحًا ولا ناصِحًا ولا مُعلِّمًا.…على هذا الاسلوب القذر لرد مايحسبه الجاهل هو رد الاعتبار إليه… السب هو سلاح ذو حدييّن …بل عقلانيآ يعتبر من أدوات القتل والانتحار السباب نفسه أخلاقيآ ومجتمعيآ… نعم السب خطاب عدواني صادر عن أحقاد تمنع أية فرصة للحوار، بحيث يتحول الاختلاف إلى معركة بسلاح الكلام القبيح…والسب هذه تعبر عن مستوى من مستويات انحدار الوعي والإنحطاط التربوي النفسي …ولا ألآخلاقي
لقد جئت حاملا غصن الزيتون في يد واحدة، وبندقية المقاتل من أجل الحرية في الأخرى.…لا تسقطوا غصن الزيتون من يدي.…فقد الحرية يفقدنا المساواة، والمساواة تفقدنا العدالة، وضياع العدالة يجعل الظلم شخصاً مجسداً.…إن الوجود في جوهره حرية، وإن الحرية تتمثل في الاختيار.…قد يُفقِدُ الفقرُ والعوزُ الشعبَ معنى الحرية.……الحرية هي هبة الله لعباده، وليس حقا لهم عليه … نستند على العبودية لله لنصنع حريتنا …الحرية و المسؤولية توأمان ، لو انفصل أحدهما عن الآخر ماتا إثنانَاً…متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار… قبل أن تفكر بالتحرر من الآخرين تحرر من نفسك …ليس من المنطق في شيء أن تتباهى بالحرية و أنت مكبل بقيود المنطق …لن يكون الانسان حرا الا بمقدار ما هو عالم عاقل فالعلم والعقل يجعلانا سادة على الطبيعة وأهواءنا بعد أن كنا عبيد لهما …وإن الحرية هي شجرة الخلد، وسقياها قطرات من الدم المسفوح.…والإسارة هي شجرة الزقوم، وسقياها أنهر من دم المخاليف المخانيق. …ينادون بالحرية والعدل والمساواة، فهل يحتملونها فعلا، تلك القيم.. هل يقبلونها لغيرهم أم يريدونها لأنفسهم فقط.. ثاروا من أجلها، فأين هى تلك الحرية التى منحوها لخصومهم.. مَن منهم تَوخَّى العدل حين استطاع الظلم.. مَن منهم عامل الآخرين بالمساواة التى كان يطلبها.. …شعلة الحرية تنتقل من جيل الى جيل…
أنا لست حرا حقا إذا اخذت حرية شخص آخر.المظلوم والظالم على حد سواء قد جردو من إنسانيتهم . أن تكون حرا ليس مجرد التخلص من القيود بل هو أن نعيش بطريقة تحترم وتعزز حرية الآخرين. …الرجل الذي يحرم رجلا آخر من حريته هو سجين الكراهية والتحيز وضيق الأفق. … نحن لسنا أحرارا بعد، نحن فقط وصلنا لحرية أن نكون أحراراً. المقاتل لأجل الحرية يتعلم بالطريقة الصعبة أنه الظالم هو الذي يحدد طبيعة الصراع، وغالبا مالا يجد المستضعف بديلا سوىاستخدام نفس أساليب الظالم.
حرية الأمة ألْكٌوُرْديَّــــــــــــــة فوق حرية علـــــي بَارْزٓان وٓمٓـــــــنْ تلوث البيئة الهواء الطلق بالحقد ألأعمى والسب والشتائم وهو يدعي كذبآ ونفاقآ انه اهل العلم وأنه من المصلحين
طبيعة وتربية السباب على هذا الاسلوب القذر لرد مايحسبه الجاهل هو رد الاعتبار إليه… السب هو سلاح ذو حدييّن …بل عقلانيآ يعتبر من أدوات القتل والانتحار السباب نفسه أخلاقيآ ومجتمعيآ… نعم السب خطاب عدواني صادر عن أحقاد تمنع أية فرصة للحوار، بحيث يتحول الاختلاف إلى معركة بسلاح الكلام القبيح…والسب هذه تعبر عن مستوى من مستويات انحدار الوعي والإنحطاط التربوي النفسي …ولا ألآخلاقي
إذن فالسب هو عدوان لفظي بقصد الإيذاء والحط من كرامة المشتوم.…ولهذا لا يعبر خطاب السب عن نفسية شجاعة، بل عن نفسية تخاف من مواجهة الآخر.…إن خطاب السب لا يعبر عن عجز نفسي وأخلاقي فحسب وإنما عن عجز معرفي أيضاً وتعويض عن هذا العجز.…أن انتشار هذا النوع من الخطاب الشتائمي ذو علاقة عميقة بتدمير عالم القيم في مناخ الاستبداد والفوضى السياسي والأيديولوجي، وفقدان المجتمع لأهم قيمة من قيمه الكلية ألا وهي احترام الإنسان والاخلاقية المجتمعية والتسامح. ……وهذا يدل على الخطر المدمر والشنيع لعملية تحطيم القيم ألإنسانية التي تجري على امتداد وقت طويل وصعوبة استعادة هذا العالم المدمر.……ففي الوقت الذي تتطلب فيه قضية ما نقاشاً فكرياً وسياسياً جاداً، ويتطلب هذا النقاش بدوره حظاً ضرورياً من المعرفة فإن الشاتم شخص تنقصه الحجة المعرفية ولا تتوافر لديه مفاهيم الحوار النظرية، فيعبر عن فقره المعرفي والنظري والمفهومي بلغة الشتيمة.… فيهرب إلى سد باب الحوار والتخلص من عجزه المعرفي ببضع كلمات لا تسمن ولا تغني من جوع.…وهكذا تكتمل دائرة سيكولوجيا المثقف الشتّام من العجز النفسي إلى العجز الأخلاقي إلى العجز المعرفي.…وليس هناك مدعاة للسخرية أكثر من هذا العجز.……!
قمة الديمقراطية حيث يكمن التنوع والاختلاف حينها تشتم هواء الحرية وتتنفس عزة الكرامةكلماتى … زنزانتي جسدي والقصيدة حرية طارئة. الحرية هي الرغبة بأن نكون مسؤولين عن أنفسنا. فى غيبة الحرية تسود القيم الوثنية وتمتد القداسة والحصانة لسادتنا وكبرائنا وما وجدنا عليه اباءنا. الانحناء للظلم لايعني عدم إرادة الحرية، بل الخوف من دفع ثمنها. يقول : لك الحرية والمفاتيح في يده.… أي قيمة للفضيلة إذ لم توجد الحرية. …علموا ابنائكم الفرق بين الحرية وعدم احترام الجسد.…إن الحرية عبء ثقيل على الشعوب التي لم تحضرها نخبتها لتحمل مسؤوليات استقلالها.…حد احفاده الان يحاول أن يصنع من اللام.. لا ومن الباء..…بداية ومن الحاء.. حرية.…الحرية لا وطن لها، الحرية سماء، والسماء وطن الجميع.…الحرية المطلقة لا تنبع إلا من العبودية الصحيحة لله وحده.…و أين يستطيع الناس ميز الحق من الباطل..…في جو الحرية النقي من شوائب الضغط والقسوة والاستبداد.…والحق أن الإسلام لا يلوم على حرية الفكر، بل يلوم على الغفلة والذهول.…لا توجد حرية..…توجد خطابات عن الحُرية.… ومن اليمين الى اليسار ومن اليسار الى اليمين، من دون حرية لا يمكننا الانتصار حتى على الشئ …. سجن الوطن ولا حرية المنفى.…صوت الماء مرايا لعروق الارض الحية صوت الماء هو الحرية صوت الماء هو الأنسانية.…من رضع من ثدي الذل دهراً.. رأي في الحرية خراباً وشراً … وما زال رأي الفساق في كل زمن أن الحرية هي حرية الاستمتاع، وأن تقييد اللذة إفساد للذة.…الحرية هي روح الموقف الإخلاقي وبدون الحرية لا أخلاق والا إتقان ولا إبداع ولا واجب. إن الحرية لا يصنعها مرسوم يصدره البرلمان، إنها تصنع داخلنا.…بالحرية نكون أنفسنا.. وبدونها لا نكون شيئاً.…هناك من يناضلون من أجل الحرية وهناك من يطالبون بتحسين شروط العبودية.…
علي بارزان
شكرا جزيلا لك كاك برواري العزيز على الحضور الطيب والإهتمام بالموضوع …
بالحقيقة أنا لا أرد عليه وأمثاله ولن أرد ، لأن ما يكتبونه لا يستحق الردوالإهتمام ، فهم يهرفون بما لا يعلمون ويهذون بما لا يعرفون …
مع تحياتي
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بِسْم الله الرحمن الرحيم
ياحي يا قيوم برحمتك أستغيث أن أصلح لي شأني كله ولا تكلني على النفسي طرفة العين
أستغفر الله وأتوب اليه من سوء لساني إنه غفور رحيم …لا يرتاح قلبي ولا انام من قبل ان اطلب العفو من الله. التعالى ولمن طال عليه لساني بالسوء …إنه سميت مجيب
فإن المسلم يتعين عليه البعد عن الألفاظ البذيئة الفاحشة ويعود لسانه على قول الخير،
1–لقول الله تعالى: وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا {البقرة: 83}
—–
يا ريزان… أنا لا أرد على أقاويل النساء محرمآ عليَّ دينيَّآ وَأَخْلَاقِيَّاً
كم من مرةٍ جئتُ إليــــــكِ حاملا غصن الزيتون وَأَنْتِ تَرْفُضُهَا
علي بارزان
يا عونطجي يا علي برزان …. طبعا انت لان ترد …
لانه ليس لديك وقت فراغ, للتوقف للتطبيل لمسعود برزاني, الذي هو الان جالس في حضن اردوغان و تركيا العثمانية … الذين كانوا يدعمون ويدافعون عن اجداده النقشبندية …
ان اخلاقك هو من دينك (كما قد قلت بنفسك) و دينك هو دين محمدك (الذي كان هو نفسه بيدوفيلي) فمالذي نترجاه من اخلاقك … ؟؟؟
انت تدعي لمحمد النبوة , ومحمد نفسه قد ادعا لعيسى ابن مريم النبوة ولم يفندها عليه, و عيسى قال بانه اخر الانبياء ومن هم من بعده هم انبياء كذبة ظاهرهم خراف و داخلهم ذئاب.
ثم يا زعران من زعرنجية اتباع محمد …. ما سبب كل هذا الحقد الدفين في نصوصكم القرانية و التشريعية و تفسيراتكم وفتاويكم ضد النساء , حقيقة لا افهم لها سببا غير النرجنسية الذكورية بالتفوق الجسدي لا التفوق العقلي … مع العلم انكم كلم قد ولدتم من فرج امراءة , بما في محمدكم نفسه, صاحب كتاب القران.
ثم انه يا مسلم غبي و جاهل ممن لا تقرا حتى تاريخك الاسلامي (اكثر من 95 % من المسملين لا يقرؤون حتى احكام قرانهم, هم يرتلون مثل الببغاوات في قرائة قرانهم, ولكنهم لا يمعنون النظر في معاني افكارها وفلسفتها الدينية, هم فقط مشغولين الى تلحين وترتيل الكلمات و نغمتها بما يتوافق مع المقام الموسيقي لا اكثر). اذا الجهالة حقا صفة من صفات المسلم الحقيقي في ايامنا هذه. او كما يقال:
( مسلم ذو عقل مغيب و مؤخرته جاهزة لرعشة قرآن الطرب )
فلو كنت ذو عقل يا علي برزان (من امثال المسلم الحقيقي في ايامنا هذه) …. لما قد قلت في تعليقك اعلاه:
(أنا لا أرد على أقاويل النساء محرمآ عليَّ دينيَّآ وَأَخْلَاقِيَّاً ) …. !!!!
الا تعلم يا ايها المسلم الجاهل (علي برزان) بان تلك ( اقاويل النساء التي يحرمها دينك و اخلاقك) هي التي حكمت (اولا و اخرا) على سيد الدعارة البيدوفيلية الدينية محمد , بانه رسول … ؟؟؟؟ يوم اجلسته خديجة (المسيحية دينا و النصرانية مذهبا مثل ابن عمها القس ورقة بن نوقل) في حجرها مرة على يمينها ثم مرة على شمالها , عندما نزل من غار حراء (الاصح ان يقال عنه غار هراء) مرتعباه و مشلولا و مرتجفا, ثم شهدت له بالنبوة, وادعت له بان ما يقوله هو من الناموس المقدس الذي نزل على عيسى.
يا ترى هل تم تاكيد نبوة محمد وفق شروط النبوة في التوارة (العهد القديم) ؟
الجواب طبعا لا, بل ان امراءة من النساء هي التي فصلت في الامر و حكمت و قضت و ثبتت الامر وانهت الامر …
وما على امثال المسلم الجاهل (علي برزان) … الا المشي وراء الروية مثل القطيع … مااااااع ماااااع …
———–
ملاحظة
مع العلم اني لا انتمي الى جنس النساء, وان جنسها هي امي واختي وبنتي, ولكني اؤمن بالمساوة الكاملة بين المراءة و الرجل. وليس قوامية و تفوق واحد على الاخر, كما يقوله قران محمد .
فكل واحد منهما هما طرفي المعادلة الرياضية (an equation), التي تحكم علاقة المساوة بينهما, و لا توجد معادلة بطرف واحد.
أعلم مسبقآ ياريزان …عظمة النساء ………. الله الله صوتك يسمعه الله , ألمك يعلمه الله , حاجتك يدركها الله , رزقك بخزائن الله , شفاؤك بيد الله , عدوك سيخذله الله , توجّعك يشعر به الله .……فإذا كان الله معك هكذا على كل حال فلماذا لاتحسن الظن فيه على كل حال . … وقف سائلٌ ببابِ بخيلٍ يَطلبُ إحسانًا.
فقال له البخيلُ: النِساءُ لَسنَ في المنزل،؛ يَرزُقَكَ الله.…فَردَّ السائلُ: إنني أسألكَ رَغيفًا ولَيسَ عروسًا. ……شكرآ… تُريدُ أنْ تُشعِرني بأنني بِلا أدَبْ ؟…أتعلمْ… ثمار الأرض تجنى كل موسم .. لكن ثمار الصداقة تجنى كل لحظ…!!… أين تقع …چە مێ ڕيزان…؟ أذكر معركة حدثت بين پيشمه رگه وبين قوات إحدى دول المنطقة في ستينيات من القرن الماضي إن كنت كورديآ حقآ …؟ ثم أين أستقرت تلك القوات المنهزمة قبل أن يجر أذيالها الى بلادها …؟
علامَةُ حُسنِ الخُلُق عَشرُ خِصال:
قِلَّةُ الخِلاف وحُسنُ الإنصاف وتَركُ طَلبِ العَثرات وتَحسينُ ما يبدوا من السَّيئات والتماسُ المَعذِرة واحتمالُ الأذى والرجوعُ بالملامَةِ على النفس والتفرّدُ بمعرف عيوب نفسه دونَ غيره وطلاقَةُ الوجه للصغير والكبير ولطفُ الكلامِ لمن دونه ولمن فوقه.
علي بارزان
يا علي برزان … هل انت سكران ام مجرد زعران ؟
انك تاتي باقوال وهرءات هي فضفاضة من الخارج, في تنميق كلماتها, وهراء من الداخل لاننها ببساطة لا تنكبق على الوضع الكوردي اولا, ولا على وضعك و معسكرك الذي انت تدافع عنه بايات القران (الذي تعتقد انت و امثالك بانها منزلة من السماء وليس من صناعة محمد نفسه او ورقة ابن نوفل).
وانت وامثالك كنت و ما زالت تتجنب الدخول في النقاش على موضوع تحليل (حلال) القران للعبودية …
وانت وامثالك كنت و ما زالت تتجنب الدخول في النقاش على موضوع ان شخصية محمد هي رسول سمائي بيدوفيلي …