تباً لكم ولها أهذه هي قلعتكم..؟- محمد مندلاوي

 

إبان حكم القزم المدعو حيدر العبادي وسياسته العنصرية والطائفية المقيتة ضد الشعب الكوردي بصورة عامة وإقليم كوردستان بصورة خاصة قامة ثلة من الكورد… في مدينة السليمانية وأضنهم كانوا من المعلمين (مربي الأجيال) بوقفة مذلة في إحدى شوارع المدينة المذكورة رافعين بأيدهم بعض يافطات العار مدون عليها مطالبات شخصية مهانة لحاملها ورددوا بعض كلمات الاسترحام لم ولن يقولها أو يرفعها بيده أي إنسان لديه ذرة عزة نفس وكرامة. عندها قلنا ربما هؤلاء مندفعون من جهات سياسية عميلة للأحزاب الشيعية الحاكمة في بغداد لا يستحقون الرد لأنهم رخاص وخونة.

لكن؛ الذي أحبطني البارحة، عندما شاهدت مجاميع كبيرة من أهل مدينة سليمانية وهم يكررون ما قاموا به مع القزم الشيعي المذكور أعلاه مع مصطفى الكاظمي مجدداً، لا بل أخس وأحط مما قاموا به مع ذلك القزم الشيعي، لقد شاهدت أحدهم بالزي الكوردي، وواضع على ذرائعه الأيسر عدة أقلام دليل على أنه ليس أمياً وهو يجتر أمام الكاظمي: أهلاً بك في شمال العراق. لقد وجب على هذا الثور الأجرب أن يخلع الزي الكوردي ويضع عقالاً على رأسه النتن. وشاهدت الآخر بلغ من العمر أرذله يريد أن يقبل يد الكاظمي لولا أن يمنعه من أداء هذا الفعل المذل. لو لم تمنعهم أفراد حماية الكاظمي ربما البعض منهم قبلوا حتى حذائه المتسخ.

الذي أريد أن أقوله لحزب الاتحاد الوطني الكوردستان، الذي يعتبر مدينة السليمانية قلعته منذ أن تأسس عام 1975 ولحد كتابة هذه الوريقة، يا ترى ماذا فعلت خلال هذه العقود في هذه المدينة الكوردية التي تصفها بمدينة التضحية والفداء “شاری هەڵمەت و قوربانی” حتى صرنا نشاهد ناسها لا تعرف أن تلفظ اسم وطنها بصورة صحيحة وسليمة وتصفه بشمال العراق!!! تلك الصيغة العنصرية المقيتة التي أوجدها المحتل العربي في أروقة مخابرتها الرهيبة لجنوب كوردستان. يا للعجب، حزب بكل هذه الإمكانيات الكبيرة لم يستطع على مدى عشرات السنين أن يعلم أهل المدينة التي يعتبرها قلعته الرصينة كيف يعتزوا بأنفسهم؟؟!! ويزيل بعض المفاهيم الشاذة التي زرعها المحتل العراقي من عقولهم. للأسف الشديد، أقولها وكلي ألم، أن الحزب المذكور كبعض الأحزاب الكوردستانية الأخرى ليس فقط لم يستطع أن يمحوا المصطلحات العنصرية التي أشاعها المحتل العربي في العراقي بين المواطنين الكورد في جنوب كوردستان، بل لم يستطع حتى أن يثقف أعضائه ثقافة قومية ووطنية صحيحة وسليمة، ويرفع من رؤوسهم ما أشاعه المحتل البغيض كنحن القومية الثانية في العراق، أو حين يزعمون كوردستان العراق، أو كورد العراق، الخ الخ الخ من هذه الكلمات السخيفة التي تجرح مشاعر الكوردي الوطني الشريف، وتمحوا وجود شعب كوردي ووطن كوردستاني قائم بذاته.

أ هذه هي العاصمة الثقافية لكوردستان؟؟!! أ هذه هي المدينة التي تباهى بها ملا بختيار حين زعم في وسائل الإعلام: إن فيها كم ألف صحفي وكاتب وشاعر، يا ترى ماذا فعل هؤلاء خلال عقود طويلة، أين ثمار نتاجهم القومي والوطني؟؟؟!!!.

12 09 2020

28 Comments on “تباً لكم ولها أهذه هي قلعتكم..؟- محمد مندلاوي”

  1. خونة الكورد وما قاموا به من خيانات وتواطوءات عبر تأريخ الكورد الدامى والمجيد والى اليوم احد أسباب حرمان الشعب الكورد ى من نعمة الحرية والاستقلال تخية للكاتب

  2. ان ما جرى في السليمانية تكرر في دهوك معقل البارتي منذ اكثر من سبعين سنة عليكم انتم المعتبرين انفسكم مثقفين و اصحاب قلم ان لا تكيلو الذم و القدح للشعب المبتلى بكم و بسادتكم ( القياديين ) من البارتي اولا ثم الاخرين عليكم ان تدافعوا عن المغلوبين و الجائعين و المحرومين من ابناء الشعب الذين افنوا حياتهم كلها في درب التحرير و النضال ثم جاء سادتكم و باعوا كل شيء لايران و تركيا وانت النتيجة المفجعة ان يطلب الكوردي الرحمة من جلاديه
    كفاكم من الخطب الرنانة و توجيه اللوم للمظلومين و المضطهدين وجهوا سهامكم ان كانت لديكم سهام الى من اوصل الحال الى ما وصل اليه
    ثم لماذا لا تذكر البارتي في خطابك الناري ضد الاتحاد انا لست اتحاديا و لا اكن اي نوع من الاحترام لقادة الاتحاد ولكن كان المفروض ان تتعرض للمتسببين بالماساة جميعا
    لو كان لقادة الاتحاد و البارتي ذرة من الكرامة و الغيرة لكان لهم رد فعل ضد ما جرى ولكنهم و معهم اقلام مسخرة سبب هذا البلاء
    انا من دهوك ولكن اهل السليمانية لهم تاريخ مشرف في النضال و بصمات عميقة في الثقافة لا يحق لك و لا لغيرك ان تتجاوز خطوطها الحمراء

  3. اريد ان اعرف اين تسكن يا مندلاوي انت حتما تنعم بحياة مرفهه مستقرة في بلد اوربي مستفيدا من فتات خبز الرعاية الاجتماعية
    من تكون لتصف اهل مدينة كوردية مناضلة فيها قبور شهداء اكثر من عدد شعرات راسك العفن
    من تكون لتصف هؤلاء المظلومين بالخسة و النذالة وغيرها من الاوصاف التي لا تنطبق الا على من هم من امثالك
    من تكون لتتهجم على اشرافك
    حذاء هذا العجوز الذي تتهمه بانه كاد ان يقبل حذاء الكاظمي المتسخ اشرف من اشرفكم
    ستحاسب على تجاوزك يا من لا قيمة له

  4. الاخ برواري انتم قد قرأتم المقال بصوره سطحيه وليس من البدايه الى النهايه وثانيا أين وجدتم السهام واللوم والكلمات المتدنيه إلى الناس والمظلومين بالعكس كلامه موجه إلى السياسيين والمسؤلين وعدم قدرتهم وضعف ايمانهم بمتطلبات الشعب وضمان مستقبله وبناء شخصيه الانسان الكوردي فكرا وعملا ولهذه الاسباب تصرف بعض الناس بهذا الشكل الخاطئ وحاشا للاستاذ مندلاوي أن يخطأ بحق الشعب وانه كاتب مرموق وانسان كردي عظيم..

  5. الله اكبر يصف هذا الجاهل المعتوه اللذي يسمي نفسه برواري يصف الكوردي العظيم الوفي محمد المندلاوي اللذي كرس حياته للأدب الكوردي والدفاع عن الكورد والقضية الكوردية يصفه بالذي لا قيمة له وغيرها من الأوصاف التي من الجريمة أن تقال بحق شخص عزيز على قلوبنا عظيم في توجهاته بالدفاع عن شعبه المظلوم .أن اتباع محمد المندلاوي لسنوات ورايته يهاجم كل من يعادي شعبه ويهاجم هذه الأحزاب الكوردية العفنة دون استثناء. ارجوا من الاستاذ العظيم محمد المندلاوي أن لا يرد عليه كما أنني لن أرد عليه أن هاجمني لانه لايستحق الرد.

    1. في اعتقادي وقبل كل شيء لا يجوز مطلقا التهجم واستخدام لغة التجريح وعبارات قاسية ضد اي كاتب او مفكر وانما يمكن تقديم نقد بناء و ملاحظات بنائة ومفيدة وخصوصا في تكملت الموضوع المنشور بنقاط جديدة .او بآراء مخالفة . وفي الحقيقة الكاتب محمد المندلاوي كاتب شجاع و مبدع يبذل جهد كبير ويصرف وقت طويل في كتابة المواضيع ” واغلبه ” عن القضية الكورديه وهموم هذا الشعب المظلوم . لا ياخي برواري فانت كاتب متميز وشجاع وكتاباتك مفيدة جدا ولكن لم اكن اتوقع من جنابكم التهجم وبشكل قاسي على اعلامي وطني محب لبلاده كوردستان .. ارجو ا ان لا تجعلوا اعداء الكورد في الداخل والخارج ان يستفيدو ويفرحوا من هذا المشهد .. وجهوا الاقلام ضد الاعداء وهم كثره .. نعم الشعب الكوردي شعب صبور و مناضل ومقاتل ولكن الجوع والفقر يجعل الانسان ان يفعل كل شيء .. ولكن ارض كوردستان ارض الخيرات و جميع الثمرات ولكن بسبب الاهمال الطويل وعدم الاستفادة من طاقات الشباب و توجيهها نحو الزراعة والصناعة والبناء والتجارة وغيرها ” وهذا بسبب سيطرة الاحزاب على المال والكرسي بعيدا عن هموم الشعب اوصل الوضع الى هذه الدرجات من التخاذل و التنازل وختاما الشعب الكوردي شعب حي وسيحقق اجلا ام عاجلا اهدافه في استثمار خيرات بلاده وفي الاستقلال الكامل .

      1. الأعز دكتور قاسم الغالي شكراً لك ولتعضادك الأخوي النبيل معنا. عزيزي دكتور قاسم ياحبذا يقول لنا السيد برواري ما هي معاني “تب” في لغة العرب؟. ميرة أخرى شاطر لك عزيدي الدكتور شكراً لا حد له على الروحية القومية والوطنية التي تحملها بين جوانحك. مع مودتي

      2. تحياتي د قاسم
        كتب لكم على تعليقكم و شكرتكم وسالتكم رايكم حول ما قاله محمد مندلاوي عني حيث و صفني بالخارج عن الاخلاق ولكنكم لم تتدخلوا
        الان يحاول ان ( يوضح لي ) بعد ان عقلت و تكلمت بادب ما اراد قوله في وريقته ( حسب وصفه لمقاله ) ترى هل من الادب و الاخلاق ان يكتب من يعتبر نفسه مثقفا مثل هذه الكتابات
        يبدو ان عدم قبول الغير و النزعات الدكتاتورية اصبحت ضمن جينات البعض
        جاوبته بما هو مناسب
        تحياتي

  6. نفس المعاني والكلمات تتكررها وتجترها يا محمد يامندلاوي ، لاتقولوا كردستان كذا ولاتقل كرد كذلك……. وتعطي لنفسك كل الحق وليس جزءً منه للنقص من الناس ومن أفكارهم ومايعتقدون ، بمعنى آخر أفكارك فقط ، أو جهلة وغير مثقفين وغيرها من التسميات …… ومن العيب وبدون الأدب أن تنتقص من هذا قزم وذالك كذا وكذا ( لا يوجد أنسان خلق نفسه ) ……..أنت تعيش في الغرب حيث حرية الفكر والمعتقد ولكن مع الأسف لم تتعلم من ذلك شيئا …..نصيحة لك أكتب في التاريخ أفضل وأحسن لأنك تتقن الكتابة في المواضيع التاريخية فقط

    1. السيد إبراهيم تحية كوردية وبعد، عزيزي صدقني حين وصفت “حيدر متري” بالقزم اعتبرته انصافاً له لما هو فيه من خسة ودناءة وعنصرية مقيتة وطائفية متخلفة. والسلام على كل من يناصر كورد وكوردستان.

  7. بروارى قرأ مقال الدكتور الباحث والكاتب المستقل المخلص والمتميز الدكتور المندلاوى بالمقلوب وتعليقه يدل على جهل وعدم فهم لمقاصد الكاتب وغاباته وأهدافه النبيلة والسامية الكاتب المرموق المندلاوى ابدى امتعاضه من تصرفات البعض ولم يسىء الى احد اوجهة وحمل الاتحاد الوطنى المسؤلية والتقصير مثلما ودائما ينتقد الديمقراطى الدكتور المندلاوى ارفع بكثير في نظرنا من المستوى الضحل الذى وصل اليه المعلق بروارى في تعليقة المسىء لقامة من قامات الكورد ومدافع امين عن قضية شعبه المظلوم بكتاباته الجريئة وتحليلاته الصائبة والدقيقة

  8. وهو هكذا كاك أبو سامان الغالي، لقد أهملته لأنه لم يحترم حتى موقع صوت كوردستان المحترم الذي نشر تعليقه فيه. لو لم يخرج من إطار الأخلاق كنت قد وضحت له الأمر بطريقة سلسة وشفافة، لكن الذي جعلني أن استثنيه هو أسلوبه… . عزيزي أبو سامان شاكر لك متابعاتك الدائمة لكتاباتنا ودفاعك النبيل عنا، مرة أخرى أشكرك شكراً لا حد له يا أصيل.

  9. لقد قرات الوريقة , كما يصفها كاتبها, مليا ومن البداية الى النهاية حتما.
    من يقرا الفقرة الثانية من الوريقة سيجد فيها كل الشتائم و الاساءات الموجهه لسكان مدينة مناضلة و مضحية بكل انواع التضحيات ( اخس و احط, يجتر امام الكاظمي و الاجترار كما هو معلوم صفة حيوانية, الثور الاجرب, راسه النتن, الفعل المذل, تقبيل الحذاء المتسخ, وقفة مذلة, يافطات العار, … ). كان على المندلاوي ان يعبر عن احباطه بطريقة ابعد من الشتائم و تقليل الشان. ثم لماذا يؤكد السيد المندلاوي وفي غير مكان على شيعية ( مذهبية ) الكاظمي و العبادي وليس على انتمائهم القومي؟ ولماذا حاشى للمندلاوي ان يخطا اوليس بشرا؟ انبياء الله اخطاوا!!
    المدعو ( ابو سامان ) يكبر و يصفني بالجاهل المعتوه, هو اما ان اكون جاهلا او معتوها فالاثنان لا يجتمعان في شخص واحد, و ربما اكون جاهلا او معتوها وان كنت كذلك فهي صفة خصني الله بها !!!! العظمة لله وحده و هو يصف المندلاوي بالعظيم ولا شان لي بذلك . ولكن هل عظمة المندلاوي في شتمه لمدينة لان ناسها تصرفوا بشكل لا يرضيه؟؟؟ ولاني عبرت عن رايي في ما كتبة عزيز عليه يصفني هذا ال ( ابو سامان ) بالمعتوه و الجاهل و المجرم !!!!! و ثم يعين نفسة محاميا للمندلاوي وينصحه بعدم الرد علي !! هل المندلاوي بحاجة لمحامي؟؟؟؟ و لماذا لا يرد على جاهل ربما كان السبب في دفع الجهل عنه و ارجعه الى جادة الصواب!!
    الناس في دهوك و السليمانية وغيرهما تصرفوا بعفوية تدفعهم حاجاتهم حرمانهم وغياب العدل و ياسهم من قادة الحزبين وفسادهم و عمالاتهم. المراة العجوز التي امنت الكاظمي على كوردستان , لها من الشهداء ولدين و زوج و عدد من الاقرباء ترى لماذا طلبت هكذا طلب من الكاظمي هل لانها ( حاشا ) خسيسه و ذليلة و دنيئة؟؟؟ لقد ياست هذه المراة و خيب ضنها الحزبين ( البارتي بالدرجة الاولى لانه المسيطر في منطقتها ).كان على المندلاوي ان يهاجم الحزبين متسببي خراب كوردستان اولا ثم يبدي راي خال من الشتائم للشعب المبتلى.
    تحياتي للذين شتموني …

    1. السيد برواري الآن نوضح لك الأمر بعد أن عقلت وتكلمت بأدب. لقد قلت للدكتور قاسم يا حبذا تقول لنا ما هي معاني وليس معنى كلمة تب؟ ثم أطلق العنان لقلمك يسطر ما يشاء. لماذا تعمم وكأن الكلمات القاسية التي قلتها بحق نفر ضال جرح مشاعري ومشاعر عموم الشعب الكوردي الجريح حين مسخ اسم وطننا كوردستان ووصفه بشمال العراق؟؟. أنا أنصفته ولم أقسي عليه لأنه يستحق كلام أقسى من الذي قلته بحقه. لا يا برواري، يظهر إنك لم تقرأ كتاباتي السابقة حتى تعرف ماذا قلت فيها للذين يستخدمون كلمات غير وطنية وتجرح مشاعر المواطن الكوردي. عزيزي اكتب لقبي كما يجب أنا مندلاوي بدون ألف لام التعريف؟. إن كلمة جاهل في لغة العرب تعني: غبي لا يفقه شيئا. والمعتوه يكون ناقص العقل. هناك قرب بينهما في المعنى. وهل الحاجة والحرمان يجعل من الشخص أن يلغي وطنه!!! مثلاً المتظاهرون في بغداد ومدن الجنوب يقولون نحن أبناء دمشق أو لندن أو أنقرة؟؟؟!!! أم يعتزون بعراقيتهم وانتمائهم لمدنهم؟؟. لماذا هذا الكوردي… أو ذلك الثور الأجرب يصف وطني بشمال العراق!!!. كان واجب أهل سليمانية أن يتصدوا لمثل هؤلاء الشراذم كورد الجنسية الذين يسيئون إلى الكورد وكوردستان. مجرد سؤال، يا برواري هل كنت واحداً منهم فلذا لا تتحمل ثقل كلماتي التي قلتها في مقالي؟؟. صدقني لم أر تلك المرأة العجوز الشمطاء التي أمنت مصطفى على كوردستان وإلا وضعتها مع هؤلاء وقلت بحقها كلمات أقسى بكثير مما قلته بحق الثور الأجرب أو ذاك الذي بلغ من العمر أرذله. اذهب وتصفح كتاباتي وستجد كيف أنا قلت بحق الحزبين الكلام القاسي، لا تذهب بعيداً اقرأ مقالي قبل هذا المقال وما قبل قبل ذلك ستجد أني لم ولن استثني الحزبين في كتاباتي والأخطاء التي قاما بها منذ أن استلما الحكم في الإقليم وليومنا هذا. والسلام على من يناصر الكورد وكوردستان

      1. السيد محمد المندلاوي انت بدل ان توجه نقدك وسهامك لقادةالاحزاب الكردية الذين اثرّو على حساب هذا الشعب المسكين فاراك تنقد هؤلاء المساكين المحرومين بينما الاخرون يعيشون عيشة الملوك وحواشيهم يعيشون عيشة مترفة وهكذا اصبحت المبادىء والنشاط الحزبي درجا للصعود في طريق الاثراء الغير المشروع وليذهب الشعب المضحي الى الجحيم !

        1. عزيزي كاك أمير، اطلع على كتاباتي ومن ثم اطلق العنان لقلمك يسطر ما يشاء. من قال لك أنا لم أنتقد عموم الأحزاب الكوردستاني بكل اتجاهاتها الفكرية وفي مقدمتهم الحزبان… بارتي ويكيتي. عزيزي، بما أن الوعي القومي والنضوج السياسي عندكم ليس بمستوى المطلوب كما يجب فلذا لا تهتمون لما قام به أولئك في كل من دهوك وسليمانية كالمرأة الدهوكية الشمطاء التي وضعت وطني كوردستان أمانة بيد أعرابي قادم من بغداد، وهكذا الثور الأجرب في سليمانية ألغى اسم وطني عندما سماه بشمال العراق الخ الخ الخ كل هذا وتريدون مني أن أسكت يا للعجب منكم… أي كورد وأي كوردستانيون أنتم.

      2. يا مندلاوي كنت قد قررت ان لا ارد على اي تعليق ولكنك اسات الادب مره اخرى انا مؤدب ومحترم رغما عن انفك يحب ان تتعلم اصول الحوار قبل ان تكتب او تصف نفسك بالمثقف انا لم ارد عليك وانما خاطبت الدكتور قاسم
        مرة اخرى انا مؤدب اكثر منك و من كثيرين من امثالك لقد جعلت من هذا المنبر المحترم اداة لتوزيع اهانات
        احترم تحترم

        1. يا هذا، أن كلامك يذكرني بذاك الإرهابي الذي قال: نحن لسنا إرهابيون ومن يقول عنا بأننا إرهابيين نقطع رأسه. إنك تزعم بأنك مؤدب وليست مثلي، لكن حين تشتمني وتسبني وتقول عني كلاماً لا يليق إلا بك.

      3. انا عاقل و مؤدب رغم انفك
        اسلوب المقزز و المليء بالغرور و التكبر هو الذي اشعل هذا السجال
        احترم تحترم

        1. يا سِيَّد برواري، بدون تحية، قل لنفسك احترم تحترم، لأنك أنت الذي بدأت بالكلام السوقي الرخيص ولست أنا. لو كنت بحق وحقيقة كوردياً وكوردستانياً قلباً وقالباً لثمنت مقالي لكنك بعيد عن الانتماء القومي والوطني فلذا تقع بهذه المطبات التي تكسر الرقب.

  10. الاستاذ الدكتور قاسم المندلاوي مع التقدير…..
    تقديري و احترامي لكل ما جاء في تعليقكم ولكن الا ترى ان ما ورد في تعليق محمد المندلاوي على تعليق ابو سامان تهجم قاسي و بعيد عن اخلاقيات الكتاب و المثقفين حين يصفني بالخارج عن نطاق الاخلاق. انا انسان اعتز باخلاقي واحترم نفسي و الاخرين ولكني اتمنى منكم ان تسالو السيد محمد هل كل من تقاطعت افكارهم و طروحاتهم معه اناس خارج نطاق الاخلاق.
    انا احترم الموقع الذي نشر تعليقي و الا اكان لي جواب على ما تكتبه محمد عن اخلاقي وليوزع محمد مندلاوي شتائمه على كل من لا يمتدحه
    لن استمر في متابعة التعليقات بعد الان فهي لا تعنيني بشيء
    تحياتي د قاسم

  11. لكي تفهم يا برواري، أنا إنسان قومي كوردي حتى النخاع فلذا كل من -بدون استثناء- يمس القامة الكوردية أو يمس وطني كوردستان بسوء لا يبقى عنده لدي أي احترام واعتبار.

    1. من يشتم ام الشهداء ليس قوميا و ليس له انتماء للارض الذي سقيت بدم الشهداء الذين اثبتوا بالفعل اتنمائم اما انت فتعبر عن انتمائك الكوردي عبر شتم ام الشهداء خسئت

      1. أولاً أنا لا أستخدم كلمة شهيد عن المضحين الكورد لأنها كلمة إسلامية وأنا إنسان علماني. ثانية هذه ليست قاعدة، هناك أناس أبنائهم ضحوا بأنفسهم من أجل كوردستان إلا أن آبائهم خونة أو بالعكس. عزيزي برواري أنصحك اقرأ عدد كبير من مقالاتي لا تتعلم ما هو الكورد كشعب وماهي كوردستان كوطن لهذا الشعب الجريح.

  12. انا متاكد ان مندلاوي قرا الكثير و بحث في الكثير و في النهاية تعلم الكثير ليكتب فقط لا لكي يعيش ما يكتبه ولكن المؤسف حقا ان هذا الرجل رغم كل ما ذكرت لم يستطع ان يروض نفسه وينزع عنها رداء الغرور و التكبر و النزعة التسلطية و النظر من الاعلى لقد تعمدت استفزازه و عند اول منعف تبين معدنه الغير لامع لي و لكل محبيه و المعجبين به و بالتاكيد يؤسفني ذلك ولم يؤمن بالحكمة القائلة ( خذوا الحمكة من افواه المجانين ) و انا معتوه و جاهل كما قال ال ( ابو سامان ) و سطحي كما قال خدر, و اقرا الاشياء بالمقلوب و جاهل و لا افهم المقاصد و ذو مستوى ضحل كما قال ال ( ابو تارا ).
    اما الاستاذ الدكتور قاسم المندلاوي فقد انصف محمد المندلاوي مني ولا ضير في ذلك و احترم توجهه ولكن حين خاطبته طالبا انصافي من شتائم المندلاوي اثر السكوت ولي في ذلك راي احتفظ به لنفسي .
    اقول من عنوان المقال ( تباً لكم ولها أهذه هي قلعتكم..؟ ) يرجو الكاتب او يطلب الهلاك و الخسران لمدينة مقاتلة مضحية, ولست بصدد تفسير الكلمات العربية فانا افهمها جيدا, الكاتنب لم يبد امتعاضة و غضبه من عدد قليل من اهالي السليمانية فقد كتب (لكن؛ الذي أحبطني البارحة، عندما شاهدت مجاميع كبيرة من أهل مدينة سليمانية وهم يكررون ما قاموا به مع القزم الشيعي المذكور أعلاه مع مصطفى الكاظمي مجدداً، لا بل أخس وأحط مما قاموا به مع ذلك القزم الشيعي … ) واضح انه يتكلم عن مجاميع كبيرة وليس عن عدد قليل من الناس وهذا ما اثار غضبي ويكيل لهم الشتائم.
    اما (تباً لكم ) و الواضح انه يقصد قادة الاتحاد الوطني فانا معه للنهاية و بالتاكيد..
    وفي معرض تعليقي ذكرت امراة عجوز تحاور الكاظمي وتطلب منه ان ياتمن على كوردستان . ترى لماذا فعلت ذلك رغم كونها ام لشهيدين و زوجة شهيد اخر, يصفها مندلاوي بالعجوز الشمطاء اهكذا نحترم ام الشهداء وزوجة الشهيد اهكذا نضمد جراح الثكالى من ابناء الكورد ان كنا فعلا نحبهم و مستعدين للدفاع عنهم؟؟؟؟
    بعد كل ذلك يقول الكاتب عني (السيد برواري الآن نوضح لك الأمر بعد أن عقلت وتكلمت بأدب …. ) انا مؤدب و عاقل رغم انف الكاتب.
    لا يهمني في شيء ان تعرضت للشتائم و محاولة تقليل الشان فانا اعرف نفسي اكثر من اي شخص اخر. فليستمر مندلاوي في شتمي الى ان يجف مداد قلمه.
    رغم اني معتوه و جاهل و قليل ادب و سطحي ووووو لكن اقدم نصيحة مجانية للمندلاوي واقول له روض نفسك قبل ان يستفزك شخص اخر و تجد نفسك في موقف لا ترضاه……
    ولينتهي هذا السجال …

  13. لا برواري لا أريده أن ينتهي، لأني من الذين يوسعون قاعدة المناظرة الكتابية أو النقاش. يا هذا لا تحاول أن تستغفل القارئ لأن الكثير منهم أكثر ثقافة وعلماً مني ومنك؟ القارئ اللبيب يعرف جيداً أنك أنت الذي كتبت أول مرة تعليقك عن مقالي وشتمتني فلذا بعض متابعيني وقرائي الأعزاء ردوا عليك رداً منطقياً ووضعوك في المكان الذي تستحقه. يظهر أنك لم تقرأ لي شيئا، أو أنك تعرف وتحرف. يا برواري أنا عدة مرات قلت في كتاباتي أنا لا شيء، وأأتي في نهاية الذين يكتبون بعدة كيلومترات. نعم أنا هكذا ثقافتي استفزازية فقط فيما يخص شعبي ووطني. إما فيما يتعلق بتلك العجوز الشمطاء أقول التالي، هي وغيرها إناثاً وذكورا إذا بسطاء ولا يعرفون أن يعبروا عن ما يجيش في داخلهم بطريقة سليمة فاليسكتوا أفضل لهم ولشعبهم. لكنها عرفت ما قالت بدليل ثاني يوم خرجت على الإعلام واعتذرت للشعب الكوردي عن تلك الكلمات… . حتى أنت يا برواري لو عندك وعي قومي كوردي ونضوج سياسي كوردستاني كما يجب لم تقبل على تلك الشمطاء التي وضعت كوردستان ورفاة زوجها وأبنيه بيد السياسي المحتل الذي قد يتغير رأيه بعد دقائق أو ساعات أو أيام ويصبح كما المالكي والعبادي أو حتى صدام حسين ويؤنفل الكورد. بلا أدنى شك لقد أنصفك كاك خدر وأبو تارا وأبو سامان حين وصفوك تلك الأوصاف التي تليق بك، لأنك تطاولت علي وأنت لم تفهم مضمون كلماتي في المقال. لا تلعب بالكلمات يا برواري أن لكلمة تباً عدة معاني كل على انفراد فلا تخلط أما هلاك وأما خسران وأنا قصدت الثاني الخسارة؟. تستطيع أن تعرف هذا من خلال سورة المسد التي تقول: تبت يدا أبي لهب وتب. ما أغنى عنه ماله وما كسب؟؟؟؟ … . لا تلعب بالكلمات، كانوا مجموعة عند استقبال الكاظمي في السليمانية، وأنا مصر على ما قلت، وأكرر كل من يمس القامة الكوردية كشعب أو يلغي وطني من الوجود حتى لو لفظا لم ولن يبقى له أو لها احترام واعتبار عندي. يا برواري، هل المؤدب يقول: رغم أنف الكاتب؟؟!!. لقد قلت لك، نرد عليك لأنك في أول تعليقك أسأت الأدب. أنا لا أشتم أحداً ما بمفرده قط، أنا فقط أرد على من يسيء لشعبي ووطني أو لي شخصياً. يا برواري، أنا لا يهمني شيء أبدا. أنا هكذا أقول كلمتي لو كلفتني رقبتي. في نهاية توضيحي هذا على ما زعمت أقول لك: إذا تريد أن تكون كوردياً قلباً وقالباً وضميرك مرتاح قل الحق ولو على نفسك، وإذا لا تفهم الموضوع اسكت أفضل لك وللمتابعين. والسلام على من يناصر الكورد وكوردستان

Comments are closed.