الميزان والموازنة :
بدءاً بالقانون الدولي وموازنة الدول،
وختاماً بسلوك الفرد ،
من المعروف في بداية كل نجاح يستوجب الحفاظ على
مقياس التوازن من اجل البقاء طويلا ،
فالموازنة الاقتصادية و التوازن السياسي
والدبلوماسي والعلمي المشترك بين الدول العالمية وا لدول الجارة..
حينما ينمو ويبدا في الازدهار وتستقر
مؤشرات التوازن على اسس ا لنجاح،
تسمى بالفترة المثالية.
لاسيما ديناميكيات الشعوب ستتحرك نحو
الانسانية وحفظ السلام ..
ولاشك ، ستزداد ثمار الحق ويعم الخير ..
فمعها يبدا الشر بتهيئة ترسانته لاسقاط الحق . .
ومن المعروف منذُ القِدم ، شروق الخير كشمس الشتاء لايدوم دفئه طويلاً كغسق الشر .
حتى اصبحَ الخيرفقط حديث لجمالية الحوار،
وصفة مجردة من الطاقة والفعل،
كفعل الخير الذي تقدمه البلدان المتقدمة.والامم المتحدة للدول النامية
والتنكرتحت ظل
الشركات الراسمالية وخلق الحروب .
وفساد التربة بزراعة المخدرات وتجارب المفاعل النوويّ
والابشع هو استغلال العلم من اجل الارباح.
وفرض السيطرة على العالم..
ولا شك ان ، أسباب أنتصارات الشر لم تكن من قواهم .
بل كانت الميول والاستسلام للرغبات والشهوات ،
التي ترعرعت في أحشاء القادة والرؤساء ..
لا سيما ان الحكام والرؤساء انشغلوا في الميول العقائدية
و الاقتصادية على الصعيدالشخصي والقومي..
فهاهنا ، تُطرق طبول الخيبة
فيبدأ التخلخُل في نظام سيرالعدل والخير،
ثم يبدا فبهم العد التنازلي فيسلموا مفاتيح
النصر وهم مكبلون .
لذا دائماً يقال يجبُ جرد ثلاث : من الرغبه و الميول، قبل البدء وهم القلم والحاكم والرئيس .
فحينها فقط يُعمَ الغيثُ على كل الصفوف ..
واما بصدد اصغر مكون كالأسرة والفرد ،
انَ افراط التوازن في الرغبات والشهوات
عند الانسان ناتج خطير عليه وعلى المجتمع .
فتمتدُ ثِمارهُ من الحاضر المشهود الى المستقل المنشود .
ولم يكن الحصاُدُ منهم الا التخلف والفشل
وختاماً بسلوك الفرد ،
من المعروف في بداية كل نجاح يستوجب الحفاظ على
مقياس التوازن من اجل البقاء طويلا ،
فالموازنة الاقتصادية و التوازن السياسي
والدبلوماسي والعلمي المشترك بين الدول العالمية وا لدول الجارة..
حينما ينمو ويبدا في الازدهار وتستقر
مؤشرات التوازن على اسس ا لنجاح،
تسمى بالفترة المثالية.
لاسيما ديناميكيات الشعوب ستتحرك نحو
الانسانية وحفظ السلام ..
ولاشك ، ستزداد ثمار الحق ويعم الخير ..
فمعها يبدا الشر بتهيئة ترسانته لاسقاط الحق . .
ومن المعروف منذُ القِدم ، شروق الخير كشمس الشتاء لايدوم دفئه طويلاً كغسق الشر .
حتى اصبحَ الخيرفقط حديث لجمالية الحوار،
وصفة مجردة من الطاقة والفعل،
كفعل الخير الذي تقدمه البلدان المتقدمة.والامم المتحدة للدول النامية
والتنكرتحت ظل
الشركات الراسمالية وخلق الحروب .
وفساد التربة بزراعة المخدرات وتجارب المفاعل النوويّ
والابشع هو استغلال العلم من اجل الارباح.
وفرض السيطرة على العالم..
ولا شك ان ، أسباب أنتصارات الشر لم تكن من قواهم .
بل كانت الميول والاستسلام للرغبات والشهوات ،
التي ترعرعت في أحشاء القادة والرؤساء ..
لا سيما ان الحكام والرؤساء انشغلوا في الميول العقائدية
و الاقتصادية على الصعيدالشخصي والقومي..
فهاهنا ، تُطرق طبول الخيبة
فيبدأ التخلخُل في نظام سيرالعدل والخير،
ثم يبدا فبهم العد التنازلي فيسلموا مفاتيح
النصر وهم مكبلون .
لذا دائماً يقال يجبُ جرد ثلاث : من الرغبه و الميول، قبل البدء وهم القلم والحاكم والرئيس .
فحينها فقط يُعمَ الغيثُ على كل الصفوف ..
واما بصدد اصغر مكون كالأسرة والفرد ،
انَ افراط التوازن في الرغبات والشهوات
عند الانسان ناتج خطير عليه وعلى المجتمع .
فتمتدُ ثِمارهُ من الحاضر المشهود الى المستقل المنشود .
ولم يكن الحصاُدُ منهم الا التخلف والفشل