** أصل الصيام في ألاسلام … من عاشوراء لرمضان ** – سرسبيندار السندي

*المقدّمة
صوم رمضان متاهة أخرى من متاهات مُحَمَّد فرضها على المسلمين ، ولا علاقة لله لا به ولا بها فهو العلي الحكيم ؟

*المَدْخَل والمَوضُوع
تقول المصادر ألإسلامية أن أول صوم في الاسلام كان صوم عاشوراء ، وما لا خلاف عليه أنه سبق رمضان بسنين ؟

فعَن عائشة {قدم النبي المدينةِ فوجد اليهود يصومون يَوْم عاشوراء ، وعندما سألهم عن سّبب صيامهم أجابوه بإنه يَوْم نجاة موسى من فرعون إذ كان موسى يصومه شكراً لله} فأمر أصحابه بصيامه وقال (أنتم أحق بموسى منهم فصوموه) ؟

وعن عائشة أيضاً في الصحيحين قالت {كان يوم عاشوراء تصومه قريش والجاهلية } ؟
وعَن إبن عبّاس قال {فصامه النبي وأمر أصحابه بصيامه} ؟

وكلمة صوم العربية مأخوذة أصلاً من كَلِمَة „تسوم العبرية„ ويقع في العاشر من شهر „تشري العبري„ ويسمى بيوم الكفارة أو الغفران „كيبور„ {يكون لكم فريضة في الشهر السابع في عاشر الشهر تذللون نفوسكم ، وكل عمل لا تعملون الوطني والغريب النازل في وسطكم} أللاويين 16:29؟

وكانو أيضاً لا يقربون زوجاتهم وخاصة الكاهن الأعظم الذي يقدم الذبيحة عن الشعب ، اذ كان يعتكف في الهيكل لألا يخطي ، ويبدأ قبل غروب الشمس بنحو ربع ساعة إلى ما بعد غروب الشمس في اليوم التالي بنحو بربع ساعة ومازالوا يصومونه ويقدسوته حتى اليوم ؟

وصوم عاشوراء يختلف عن صوم رمضان ، فهو عندهم ذكرى يوم توبتهم بعد عبادتهم للعجل الذهبي وغضب الرب عليهم وليس بيوم نجاة مُوسَى كما يُزعم محمد وقرآنه (ولو كان رب الاثنين واحد لعلم ما عند اليهود والنصارى ولما إفترى عليهم) لأن في يوم نجاته من فرعون وشعبه يحتفلون بالاكل الجماعي وبالملابس الملونة والزاهية ، بينما صوم رمضان عند المسلمين هو تعبد وتقوى ؟

ويبدو أن سبب تغيير محمد لصوم عاشوراء بصوم رمضان هو نفسه الذي دعاه لتغيير إتجاه القِبْلَةٍ من بيت المقدس للكعبة ، وهو فشله الفضيع في الضحك عليهم وكسبهم لدينه الجديد ، والمصيبة ألاكبر أن في معظم أيات قرأنه أخطاء وكوارث كثيرة لا يدركها إلا الدارسون والباحثين ومن بعظها ما في البقرة 183 ؟

١: … وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ؟
والصحيح ( … على الذين لا يطيقونه فِدْيَة إطَعَام مسكين) ؟
بدليل قول إبن عبّاس أنها نَزَلَت في الشيخ الكبير والكهل الَذِي لا يطيق الصيام ، فرخص له أن يطعم مكان كل يوم مسكين ، وبدليل قوله أيضاً (فمن شاء صام ومن شاء أفطر وأطعم مسكينا) ؟

٢: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ …؟
والصحيح ( أنه لم ينزل لا في ليلة القدر ولا في رمضان كما يُزعم محمد وربه في ألاية) ؟
فالكل يَعْلَم أن أياته نزلت حسب ضروف واحتياجات محمد وأصحابه خلال فترة تزيد على العشرين عاماً ، بدليل أن أية صوم رمضان وتنزيل القرأن قد نزلت عليه بعد هجرته للمدينة بسنتين ، وألانكى أن نصف أيات قرانه قد نزلت عليه في مكة (ويكفي حادث غار حراء ونزول جِبْرِيله عليه دليلاً قاطعاً على مانقول) ؟

وَألاشكال الكبير والخطير في ألاية هو في إختلاف العلماء فِي تفسيرها ، وخاصة في أمر الشيخ الكهل والفاني إذا ما أفطر ، فهناك من يقول بأنه لا قضاء عليه لأنه ليس كالصبي في قوته ، وهناك من يقول وهو رأي ألأكثرية أنه يجب عليه فدية عن كل يَوْم ؟

والاختلاف الثاني في أمر الحامل والمرضع إذا خافتا على أنفسهما أو على ولديهما ، فمنهم مَن قال (يفطران ويفديان ويقضيان) ومنهم من قال (يفديان ولا يقضيان) ومنهم من قال (يقضيان ولا يفديان) ومنهم من قال (يفطران ولا فدية ولا قضاء) وفي النهاية ألله أعلم ما الحق وما الصحيح في دين المُسلمين ؟

ولن نخوض في تفاصيل ما كان يفعله محمد مع عائشة وهم صائم ، بدليل بقولها {كان النبي يباشرني ويقبلني ويمص لساني وهو صائم} (مسند ألإمام أحمد) ؟

* وهذه بعض أيات وحالات الصوم عند اليهود ؟

١: كإسترحام ألله كما في حالة داود النبي عندما مرض إبنه الذي ولدته „يتشبع„ عقب خطيئته معها وقوله:
“قَد يَرحَمُني الرَّبُّ ويَحْيا الصَّبيّ” (2 صموئيل 12/16-23) .

٢: „ كتعبير عن التذلل والاتضاع كحال أحاب الملك الذي صام وتذلل للرب بناءاً علَى دعوة ايليا النبي لَه “أرَأيتَ كَيفَ ذَلَّ أحآبُ أمامَي ، فلأَنَّه قد ذَلَّ أمامَي لا أَجلُبُ الشَّرَّ في أَيَّامِه”(1 ملوك 21/27-29) ؟

٣: „ففعلوا كلهم وتضرعوا إلى الرب الرحيم بالبكاء والصوم والسجود مدة ثلاثة ايام بلا انقطاع„ .
(سفر المكابيين الثاني 13: 12)

* وهذه بعض أقوال السيد المسيح في في الصائمين والصوم ؟

أ: قوله للصائم
”أَمَّا أَنتَ ، فإِذا صُمتَ فادهُنْ رأسَكَ واغسِلْ وَجهَكَ لِكَيْ لا يَظْهَرَ لِلنَّاسِ أَنَّكَ صائم ، بل لأَبيكَ الَّذي في الخُفْيَة وأَبوكَ الَّذي يَرى في الخُفْيَةِ يُجازيك“ ؟

ب: قوله للصائمين
“فإذا صُمتُم فلا تُعبِّسوا كالمُرائين ، لأنهم يريدون أن يظهرو للناس أنهم صايمين ، فالحق الحق أقول لكم إنهم قد استوفوا أجرهم” ؟

علماً بأن الثلاثة (موسى وإيليا والمسيح) قد صاموا أربعين ليلة وأربعين نهاراً ، فمن أين أتى محمد بصوم شهر رمضان (سبحان مغير ألأيات حسب الاهواء والاحوال) ؟

وأخيراً
١: لا يسعنا إلا أن نقول
{صوماً مقبولاً مقدماً لكل ألأحبة الصائمين .. وعيداً سعيداً ومباركاً لكل الاخوة المسلمين} ويبقى الديان واحد وهو روح ألله وكلمته الحيٌ عيسى المسيح رب العالَمين (حديث صحيح) ؟

٢:قال الرماحس بن منصور
{والله ما حييت لن أخرج من ديني دين الحق والصدق المبين ، إلى دينكم دين السوء والشر اللعين}؟
فضــَـرب قائد جيش عليٌ عنقه ؟

سرسبيندار السندي
May / 4 / 2021

2 Comments on “** أصل الصيام في ألاسلام … من عاشوراء لرمضان ** – سرسبيندار السندي”

  1. أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ (83) ال عمران

    عن ثابت عن أنس أن رجلا قال: يا رسول الله أين أبى؟ قال: فى النار. ثم التفت اليه لخفف عنه الحزن إن أباك وابي في النار…!… الحديثان أخرجهما (مسلم) وهما حول مصير أبوى النبى فى الآخرة: الحديث الأول: (مسلم) باب «بيان أن من مات على الكفر فهو فى النار ولا تناله شفاعة ولا تنفعه قرابة المقربين» 203:

    https://www.youtube.com/watch?v=S4U1jh994fs
    وقف رسول الله ص على قبر امه وابكى حتى بكا الاخرين. اسأذان ربه ولم يغفر لها
    https://www.youtube.com/watch?v=VQEjQwDYaxk

    اذن من مات على المسيحية او يهودية وا دين الاخر لايقبل منه ابدا
    حسب هذه الاية الله ابطل كل الاديان بعد ان ختم القرءان الكريم ولن يقبل من احد الا الاسلام
    يقول تعالى … وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ ۚ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ إِصْرِي ۖ قَالُوا أَقْرَرْنَا ۚ قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ (81)
    فَمَن تَوَلَّىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (82) أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ (83)الاعمران
    من كان بيته من الزجاج ليرمي على البيوت الاخرين
    ورد عليك ولو انت لاتؤمن بكلام الله والا مسيح ولا موسى ولا بخاتمهما اسمه محمد الذي ختم به الانبياء مضت 1400 ولم باتي نبي اخر … أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ (30)
    اذا كان ماء موجودة في احد اقطار سموات هناك احياء. هذا ما كشفته العلم يا صديق كريم
    قلت لا اريد ان افتح في شهر الرمضان الكريم نفسي في الاشتباكات والاقاويل الاطفال ماذا يقول الربانين من الاكاذيب بحق نبي الاسرائيليين اسمه مسيح عيس ابن مريم عليهما السلام وقيل له ابن الزنا تركتم الاقوياء اعدائكم يهود قتلوا نبيكم بدلا من ترك قاتلكم لجاتم الى محاربة رسالة الاسلام اقول لك ولامثالك لما تتحدث مالك من العلم……؟ وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَىٰ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ (42) يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ (43) ذَٰلِكَ مِنْ أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ ۚ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ (44). إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (45) وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ (46) قَالَتْ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ ۖ قَالَ كَذَٰلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ (47) وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ (48) وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ ۖ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (49) وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُم بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ ۚ وَجِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (50) إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ ۗ هَٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ (51) ۞ فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ ۖ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (52) رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ (53) وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (54) إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۖ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (55) فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ (56) وَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (57) ذَٰلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ (58) إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ الْمُمْتَرِينَ (60). …….؟ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأَنتُمْ تَشْهَدُونَ (70) يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ (71) وَقَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (72) وَلَا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَن تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدَىٰ هُدَى اللَّهِ أَن يُؤْتَىٰ أَحَدٌ مِّثْلَ مَا أُوتِيتُمْ أَوْ يُحَاجُّوكُمْ عِندَ رَبِّكُمْ ۗ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (73) يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (74)
    إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ ۚ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا اللَّهُ ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (62) فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِالْمُفْسِدِينَ (63) قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64) يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالْإِنجِيلُ إِلَّا مِن بَعْدِهِ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (65) هَا أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُم بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (66) مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (67) إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَٰذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا ۗ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ (68) وَدَّت طَّائِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ (69) العمران
    وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (78) مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِّي مِن دُونِ اللَّهِ وَلَٰكِن كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ (79) وَلَا يَأْمُرَكُمْ أَن تَتَّخِذُوا الْمَلَائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا ۗ أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ (80) وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ ۚ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ إِصْرِي ۖ قَالُوا أَقْرَرْنَا ۚ قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ (81) فَمَن تَوَلَّىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (82) أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ (83) ال عمران
    علي بارزان
    07 05 21 20

  2. لا علاقة لأي حدث بعاشوراء , يوم عاشوراء , قُتل الحسين فقط ولا تحرك إنسانُ لنجدته ولا حزناً عليه فرح عام لأعدائه وصمتٌ مطبق لأنصاره إذا كان له أنصار ولا حتى دفنوا ولا لطمٌ ولا شيء, كل شيء عن عاشوراء إخترع في العهد العباسي , حتى القبور
    الصيام نذر قديمٌ جداً

Comments are closed.