kuvileabdelah@yahoo.co.uk
30/5/2021
في البداية لابد من الإشارة الى ان الإصلاح عملية شاملة لكل جوانب الحياة مع التركيز على الأكثر فساداً ثم الأقل فالأقل، ان مجرد النطق بهذه الكلمة هو إقرار بوجود امر مهم متعلق بالشان العام قد اصابه الفساد وبدأ يتآكل تدريجياً الى أن ينتهى أمره الى الزوال ويعلن عن نهايته اذا ما يسعفه الإصلاح وينقذه من ما يعانى منه، صحيح من قال بانه أينما وجد المال والسلطة فهناك فساد خاصةً في ظل الاهواء والنزوات والاطماع، ولكنه بدرجات متفاوتة ويختلف من إنسان الى اخر وتلعب البيئة دوراً كبيراً في نشر الفساد أو الحد منه ناهيك عن مدى تطبيق العقوبات القانونية على الفاسدين.
الإصلاح عمل شاق يحتاج الى إرادة قوية وتخطيطٍ دقيق وجهود جبارة، لانه يصب للصالح العام ويضرب مصالح الفاسدين عرض الحائط ويشد الخناق عليهم بل ويدخلهم الزنزانات المظلمة، الحقيقة الاخرى هي أن الإصلاح يقوم به الانسان المخلص الصالح الذي لديه الثقة بالله والنفس وذو عزيمة وشجاع لا يخاف لومة لائمٍ همه الاول والأخير ان يخدم شعبه و وطنه ولا يعير المظاهر البراقة وكلمات المدح الرنانة أية اهتمام، وهم دائما قلة في المجتمع مقابل ثلة، ولكنهم اصحاب مبادئ وأسس متينة في المجتمعات وبهؤلاء يتطور المجتمعات وينهض ويخطو نحو الامام.
التشكيلة الحالية لحكومة إقليم كوردستان برئاسة السيد ( مسرور بارزاني) أعلن في اليوم الاول من نيل ثقة البرلمان الكوردستاني عن برنامج إصلاحي يشمل القطاعات المختلفة منها النفط والمنافذ الحدودية والشركات والموظفين بالاسم الذين فقط يستلمون الرواتب … الخ ، وطلب حِينَئِذٍ من الأحزاب السياسية المشاركة في الحكومة دعم هذا المشروع الاصلاحي والأحزاب غير المشاركة ان تلعب دورها كمعارضة ديمقراطية بالرقابة على أداء الحكومة لمهامها، لانه كان يعلم بما للأحزاب دور وتأثير على المجتمع الكوردستاني وان كسب تأييدها يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق هذا البرنامج وإن وقوفها بالضد منه وخاصة الحزبين الرئيسيين ( البارتى والاتحاد الوطني) عملياً وعلى ارض الواقع بالرغم من إصدار البيانات المؤيدة والداعمة للبرنامج منذ الوهلةِ الاولى سيعرقل ويقف حائلاً دون الوصول الى ما يصبوا اليه.
بعد العمل المستمر لأكثر من سنة من مراجعة وتدقيق للملفات المحددة من قبل الحكومة وإصدار العديد من القرارات والبيانات بإحالتها الى العدالة وقطع آلاف الرواتب، يتبين من التصريحات الاخيرة للسيد (مسرور بارزاني) عند افتتاح سيادته لعددٍ من المشاريع الاستثمارية بأن مشروع حكومته الاصلاحي قد واجه ويواجه الكثير من العقبات من قبل جهات لم يسميه وأن مصالحهم الذاتية الضيقة مهددة وان ما كان يدر اليهم بطرق غير مشروعة سينقطع عنهم ويغلق الأبواب في وجههم وأكد على الاستمرار في نهجه الاصلاحي من أجل خدمة الشعب الكردستاني.
عليه فإن مسافة المئة ميل تبدأ بخطوة، بل ان الخطوةِ الاولى هي أهمها وأصعبها وما بعدها فهو الأيسر، إصلاح فساد ما مضى عليه من سنوات صعب خاصةً بعدما اصبح الفساد فناً وممارسة يومية بل وشجاعة ومروءة والفاسد يفتخر بما حصل عليه، والصالح المخلص هو المغبون الفاقد لكل شيئ الا كرامته وعزته، متهماً بين حين وآخر بتهم باطلة، لانه لا يقف مع الفاسدين في صفهم وحلهم وترحالهم وصوته غير مسموع كمن يصرخ في وجه أعمى وأخرس، وهو على موعد بأقصائه أو نقله أو إحالته الى التقاعد وإهماله ويكون مكروهاً ومنبوذاً أينما حلّ وطاب وبات صورته مشوهاً وممزقاً، كل أمله في هذا المشروع الذي يرى فيه تحقيق حلمه بتقديم خبرته في مجال عمله لوطنه كوردستان، ولكن سرعان ما فقد الأمل وهو يسمع ما يعرقل تحقيق الإصلاح من قبل من يرغبون به إلا على أنفسهم ومصالحهم فحينها يبدأون بالمكر والدسائس و وضع العراقيل.
المهم ان الإصلاح قد بدأ، وانه اثبت وجود الفساد ومن الضروري المضي في هذا الطريق الوعر الشائك، على الحكومة أن لا تقف وتستمر لانها على الطريق المستقيم، وان وجود الصعاب دليل على صحة ما تذهب اليها وأن كثرة الفساد والمفسدين لا يبرر أحقيتهم و وجودهم على الصواب ولكنهم غثاءٌ كغثاء السيل.
فالإصلاح اصبح ضرورياً لان تاثير الفساد المالي والادارى لا يقل عن الاٍرهاب بل هو الاسوء والانجس، ومسألة وجود الصعاب وارد وحتمي وهذا ما تمنح الحكومة القوة والارادة لمعرفتها المسبقة بها، بل عليها التهيئ للأصعب والأكثر والاشرس، فكلما اقتربت من أهدافها وضربت المفسدين ومشاريعهم بيد من حديد كلما زادت من حقدهم ومؤامراتهم عليها لافشال مشروعها، وما أن ادركوا جدية الحكومة وإصرارها حتى يبدأون بالهرب وطلب الغفران والعفو عما سلف ولكنه هيهات هيهات، فالحكومة في غرفة الاختبار إما ان تمضي في طريق الإصلاح أو ان تستسلم لنزوات الفاسدين واهوائهم وحينها سنقرأ الفاتحة عليها، ولكن دعم المصلحين لها يكفيها ان لا ترضخ وتركع امام ثلة ممن يعيشون على اكتاف المواطن خاصةً اذا ما فتحت الحكومة عيونها على هؤلاء واستفادت منهم وانقذتهم من طَي الاهمال والنسيان لأنهم الخيرة من الشعب وعليهم الاعتماد وأنهم الملجأ الأخير لكل من يملك نوايا الصالحة والنقية لبناء الاوطان، فعلى حكومة الاقليم ان تستمر في نهجها الاصلاحي وتتجاوز العقبات بجهود الخيرين، فالشعب يريد الإصلاح والإصلاح..
منظومة الفساد الكردية لديها كامل الحماية، فالعوائل الحاكمة، تسخر أدواتها الطيّعة والمؤلفة من العشيرة والحزب وجهاز الأمن والمخابرات والمجموعات المسلحة والقنوات الفضائية الكثيرة والتي يطغى عليها الولاء للشخص على حساب الولاء للشعب والوطن – وقد تحولوا الى مرتزقة – تسخرها سلطة الفساد لحماية مصالحها.
سلطة أربيل حشرت نفسها داخل حلقة ضيقة مرتبطة كليا بمصالحها المالية ولا تريد الخروج من هذه الحلقة، وتتجاهل الانهيار المالي والاقتصادي ونهب المال العام وفساد منقطع النظير في شتى الإدارات والمرافق العامة، وتماطل لكسب الوقت علّها تجد “قروضاَ من مصدر ما” أو من بغداد يعفيها من مسؤوليتها المباشرة في تدهور أوضاع الإقليم. وهي تنسى أو تتناسى انها فقدت ثقة الشعب الكردي منذ زمن بعيد وحاليا تفقد ثقة المجتمع الدولي.
تحول الكثير من مسؤولي منظومة الفساد الكردية، بالأخص قمة الهرم العائلي الى أدوات تنفذ أوامر الخارج، فالإقليم مفتوح على مصراعيه أمام التدخلات الخارجية بشكل سافر.
ليس من شك ان الطبقة السياسية الكردية أصبحت عباً لا يطاق، ومن المستحيل تحمل الوضع الراهن الا بإزاحتها ومحاكمتها وإعادة الأموال المنهوبة.
هناك أسباب عديدة ساهمت في ديمومة سلطة الفساد لحوالي ثلاث عقود متتالية، ولا مجال هنا في ذكر التفاصيل وانما نشير الى بعض من هذه العوامل.
ميزانية الإقليم تسلم للعوائل الحاكمة ويتم تقاسمها بالتوافق فيما بينها والتصرف بها حسب الأهواء الشخصية من شراء الذمم وانشاء قنوات فضائية لتجميل صورتها وتغطية جرائمها خلال ضخ الأكاذيب المدروسة وعلى قياس وعي المجتمع الكردي، وتمويل قواتها المسلحة (بيشمركه) بعد أن شقوا وطنا واحدا الى اثنين وادارتين منفصلتين وجهازين للأمن وعلاقات خارجية منفصلة، ومنذ البداية حولوا الفرصة التاريخية الى نكسة وطنية من أجل الزعامة والمال.
هناك أسباب عديدة ساهمت في ديمومة سلطة الفساد لحوالي ثلاث عقود متتالية، ولا مجال هنا في ذكر التفاصيل وانما نشير الى بعض من هذه العوامل.
ميزانية الإقليم تسلم للعوائل الحاكمة ويتم تقاسمها بالتوافق فيما بينها والتصرف بها حسب الأهواء الشخصية من شراء الذمم وانشاء قنوات فضائية لتجميل صورتها وتغطية جرائمها خلال ضخ الأكاذيب المدروسة وعلى قياس وعي المجتمع الكردي، وتمويل قواتها المسلحة (بيشمركه) بعد أن شقوا وطنا واحدا الى اثنين وادارتين منفصلتين وجهازين للأمن وعلاقات خارجية منفصلة، ومنذ البداية حولوا الفرصة التاريخية الى نكسة وطنية من أجل الزعامة والمال.
لكن الشعب الكردي مع كل السلبيات الخطيرة ظل داعما لمنظومة الحكم العائلي، حتى وصلوا الى قناعة من انه لن يثور عليها مهما أهانته.
وعلاوة على ذلك ليس للشعب الكردي نموذج ثورة ضد الدكتاتورية الكردية، فقد نجح طغاة الشعب الكردي في توجيه سخطه ضد حكام بغداد واهمال ظلم الحكام الكرد. وهو عامل ضعف قاتل في المسيرة النضالية للشعب الكردي، أي اهمال الطغيان الداخلي والتفرغ للاضطهاد الخارجي. فمن غير الممكن شن حركة ثورية تقدمية للتخلص من الاضطهاد الخارجي تحت قيادة متاجرة ومتخلفة لا تقيم للعدالة أي اعتبار وبعقلية عشائرية خارج روح العصر. اذ لا غرابة أن انتهت كل الحركات منذ الستينات من القرن الماضي، رغم التضحيات الكبيرة، الى كوارث وطنية للشعب الكردي والى ثراء فاحش لقيادات وراثية همها الرئيسي هو الثراء مستغلة الطموحات القومية بأبشع وأحطّ نموذج في نهب المال العام.
لايحارب الفساد ..فاسدا ، جملة منطقية حتى النخاع ، عمليات محاربة الفساد، لا بد لها من «محاربين نظاف ”
كيف لعائلة فاسدة ان تحارب الفساد ،
سلطة أربيل حشرت نفسها داخل حلقة ضيقة مرتبطة كليا بمصالحها المالية ولا تريد الخروج من هذه الحلقة، وتتجاهل الانهيار المالي والاقتصادي ونهب المال العام وفساد منقطع النظير في شتى الإدارات والمرافق العامة، وتماطل لكسب الوقت علّها تجد “قروضاَ من مصدر ما” أو من بغداد يعفيها من مسؤوليتها المباشرة في تدهور أوضاع الإقليم. وهي تنسى أو تتناسى انها فقدت ثقة الشعب الكردي منذ زمن بعيد وحاليا تفقد ثقة المجتمع الدولي.
تحول الكثير من مسؤولي منظومة الفساد الكردية، بالأخص قمة الهرم العائلي الى أدوات تنفذ أوامر الخارج، فالإقليم مفتوح على مصراعيه أمام التدخلات الخارجية بشكل سافر.
ليس من شك ان الطبقة السياسية الكردية أصبحت عباً لا يطاق، ومن المستحيل تحمل الوضع الراهن الا بإزاحتها ومحاكمتها وإعادة الأموال المنهوبة.
هناك أسباب عديدة ساهمت في ديمومة سلطة الفساد لحوالي ثلاث عقود متتالية، ولا مجال هنا في ذكر التفاصيل وانما نشير الى بعض من هذه العوامل.
ميزانية الإقليم تسلم للعوائل الحاكمة ويتم تقاسمها بالتوافق فيما بينها والتصرف بها حسب الأهواء الشخصية من شراء الذمم وانشاء قنوات فضائية لتجميل صورتها وتغطية جرائمها خلال ضخ الأكاذيب المدروسة وعلى قياس وعي المجتمع الكردي، وتمويل قواتها المسلحة (بيشمركه) بعد أن شقوا وطنا واحدا الى اثنين وادارتين منفصلتين وجهازين للأمن وعلاقات خارجية منفصلة، ومنذ البداية حولوا الفرصة التاريخية الى نكسة وطنية من أجل الزعامة والمال.
كن الشعب الكردي مع كل السلبيات الخطيرة ظل داعما لمنظومة الحكم العائلي، حتى وصلوا الى قناعة من انه لن يثور عليها مهما أهانته.
وعلاوة على ذلك ليس للشعب الكردي نموذج ثورة ضد الدكتاتورية الكردية، فقد نجح طغاة الشعب الكردي في توجيه سخطه ضد حكام بغداد واهمال ظلم الحكام الكرد. وهو عامل ضعف قاتل في المسيرة النضالية للشعب الكردي، أي اهمال الطغيان الداخلي والتفرغ للاضطهاد الخارجي. فمن غير الممكن شن حركة ثورية تقدمية للتخلص من الاضطهاد الخارجي تحت قيادة متاجرة ومتخلفة لا تقيم للعدالة أي اعتبار وبعقلية عشائرية خارج روح العصر. اذ لا غرابة أن انتهت كل الحركات منذ الستينات من القرن الماضي، رغم التضحيات الكبيرة، الى كوارث وطنية للشعب الكردي والى ثراء فاحش لقيادات وراثية همها الرئيسي هو الثراء مستغلة الطموحات القومية بأبشع وأحطّ نموذج في نهب المال العام.
ويبدو ان هناك أسباب لهذا الاستسلام لإرادة كبار الفاسدين، خاصة في الدول النامية أو حديثة العهد بالديمقراطية، فقد حظي القادة الفاسدون في الإقليم بدعم المجتمع رغم علمه بتزوير نتائج الانتخابات وشراء الأصوات وأسلوب التهديد والقتل، وليس لها من الديمقراطية غير الاسم.
يقوم الاعلام بدور أساسي في تكوين الرأي العام، وعندما يثق المجتمع بمصدر المعلومة، يكون له دور كبير في تحديد ردود أفعال المجتمع. لكن سلطة أربيل والأحزاب المشاركة فيها، تملك أكثر من 90% من وسائل الاعلام في الإقليم. أما الاعلام المعارض فهو يعاني من الضغوط والملاحقة من قبل السلطة وجهاز الأمن الحزبي ويفتقر الى الإمكانات المالية. لذا فالصوت المسموع هو صوت العائلة الحاكمة ومرتزقتها. الاعلام الحزبي المأجور يعمل على إضفاء هالة من القدسية والمهابة الكاذبة على الرئيس وأقربائه وبطانته، والهدف هو حجب الواقع عن الجماهير واخفاء الممارسات غير القانونية وتغطية الاختلاسات والفضائح الكبرى في أعلى هرم السلطة.
لقد آن الاوان ان تبدء عجلة الاصلاح تنقصها المصداقية والجرأة والشجاعة الادبية والاخلاقية ان كانوا عكس ما اقول تفضلوا وقولوا للمواطنين بكل الصراحة نحن كنا وراء كل هذا الفساد الاقتصادي اصبحنا بفضل سياساتنا الخاطئة اسسنا تلكم الشريكات العائلية تربوا رؤوس اموالها مئات مليارات الدولارات ومن الان وصاعداً نقوم بخصم اموال من ارباح هذه شريكات %25 لصالح الميزانية ولدفع رواتب المواطنين كاملة دون خصم دينار واحد وحينها تطمئن القلوب وتهدأ الساحات وتنشر الوئام وتأمن الناس ان الاصلاح على الابواب في متناول الاياديهم وينتخب القادة اليوم ولو كانوا بالامس كانوا قادة الفساد الحاكم والمحكومين يأكلون ويشربون من كأس واحد لا خوف من السموم القاتلة وتنتهي السبابة و الشتيمة والشتائم والشماتة الاخر وتكف اللسنة القذرة والخبائث وتهداً النفوس لنشر السللام والمحبة والاحترام ارجاع الحق الى نصابه هو الاصلاح بالدقائق لا اخي لاتستغرق اوقات وعهود من وراءه كسب الوقت لبقاء كراسي الحكم الاحتكاري أرأيت ام لا اسواق محتكرة لصالح نفس الطبقة الحاكمة وجدتها لمصلحتها الذاتية بمقدودرها تبديلها بدقائق الى اصلاح الكلي من ايه جهة تمنعها من نفسها كلمتين لا اكثر اجتماع اثنين من القادة الحزبين معاً فقط توقيعها على وثيقة خصم من ارباح الشركات بانسبة مقدار العجز تمويل رواتب ومخصصات اخرى لدولة واستمرار تطور في كل مجالات تقتضي خصم ارباح تلكم الشريكات شهرياً مثلا %30 محطة اختلاق قطارات الاصلاحات هنا هذا هو الاصلاح المطلوب ومن الاستعجال الامور الاصلاح الموقف السياسي تسبق كل الاصلاحات بها وحدها تقرر مصير امة كاملة حاضراً وإنتقالا منها تتشعب وديان وفروع وبدون تحديد المسؤولية عن كيفية الدفاع الشرعي وقاوانين الاممي الدولي في حل المشاكل مع دول الاقليمية يحتاج الى الموقف الجاد والاّ الصمت والسكوت لما تجري في مناطق بادينان من حرق غابات والمزارع عمدا ومع سبق الاصرار وعندما تهدأ القتال تنتهي حرق الغابات وتاتي تجار الحروب وتأتي بهم قوات ترك محتلة بعملائهم بقطع الاشجار بألات الضخمة ثم تساق وتباع في اسواق تركيا اريد ان اقول هذه المخططات إن لم توقف نتائجها خطيرة حتى ياتي يوم يسمع صداها الى العاصة هولير …تغير الموقف السياسي تجاه غزو تركيا لباشور كوردستان نقطة الانطلاق لاصلاح ما افسدتها حكومات كوردستان على المدى ثلاثين عاماً من النهب والسرقة وفتح قدرات البلاد لطموحات ومخططات تركيا وايران هذه السياسة الانبطاحية لكسب المال الغير المشروع لصلح قلة من اعضاء الحزبين تجروا البلاد المضحكة والمهلكة والمنامة والاستهزاء والشماتة من قبل ساسة غرب وشرق كونوا دكتاتوريين مثل حكام الصين ولكن مثله اصلاحيون في الامور الاقتصادية والتجارية اشكر موقف الاخ ادهم البارزاني الشجاع اتذكر قبل اعوام قلت له في تعليقي لتصريحه أنا لست عراقياً بكيت قلت هذا هو انا وكتبت تعليقاً مدحته بعبارات قلبية بعيدا عن اكاذيب اللسنة المنافقة حديث من القلب الى القلب اسمح لى الخ ادهم البارزاني من هذا البعد الجغرافي ان اتقبل لسانك قالوا لي اخوة معلقين مثل اقارب والافاعي يلدغ ويعض على لسانك قلت فداه لساني اليوم اكرر له اقبل لسانك يابطل ادهم البارزاني لو انتخبت نفسك لرئاسة كوردستان انت احق من غيرك بارك الله بكم ويزداد من امثالكم دليلي على اهتمامك بامور شعبك اذكرك بمقالتك وتعليقي لموضوع عنوان مقالة ……سلاماً يا وطني الكورونا وحد الصفوف- عبدالله جعفر كوفلي /ماجستير قانون دولي مارس 7, 2020 – ) تعليقي عن القدر القدر هو ما كتبه الله تعالى للإنسان من خير أو شر منذ لحظة ولادته وحتى وفاته، ولا يغير القدر شيئًا سوى الدعاء إلى الله تعالى أن يحقق لنا ما نرجوه…الحذر لا يدفع القدر. احبك احبك قلت مرات لك ياصديق عبدالله جعفر في أمان الله وشعبنا وامتنا بخير وأمان برعاية ربهم المقتدر ولكن ان. لا ننسى ايضاً دور المتفرجين اكبر من ذنوب الحكام لان الله تعالى لم يحاسب فرعون الذي ادعى هوالله وحده ولكن الله ابتلى شعبه في الدنيا وفي الاخرة هذه عقوبات المتفرجين ليس لي ناقة ولا جمل امور ماشية اسكت اسلم من حفظ لسانه سلم من بطش حكامه القيم لاتقاس بالمال والمأكل والمشرب بل تقاس بالكرامة والحرية لابد ان تأخذ ولا تعطى مجاناً الحرية هواء لتنفيس دورة الحياة بدون اكسجين تموت …؟ في مساهمة في تخريب البلاد والعباد لتغير الاوضاع ان الله يغير ما في قوم الاً ان يغيروا علي بارزان 29 05 21 20
قبل ايام كتبتها لا ادري يصلح لنشر ام لا …؟