الملا مصطفى البارزاني – باني مجد كوردستان – ا . د .  قاسم المندلاوي        

  القائد المناضل ” الملا مصطفى البارزاني ” باني مجد كوردستان ” شارك في اغلب ثورات كوردستان دفاعا عن حقوق الامة الكوردية وقضيتها العادلة في تقرير المصير و العيش بحرية و سلام في ربوع كوردستان الحبيبة  و كان يقود بنفسه العمليات العسكرية و القتالية حتى ورد اسمه في اوائل السبعينيات ضمن قائمة الزعماء المشهورين في العالم انذاك .. و تناول عدد كبير من الشخصيات السياسية و المفكرين والكتاب و الاعلامين شخصية هذا القائد و قدراته و ايمانه الراسخ في قيادته للبيشمركه ” الابطال ” و خصوصا ايام اندلاع الثورة الكوردية في الستينيات في العراق ، يقول القاضي ” وليام دوغلاس ” عضو المحكمة العليا  الفيدرالية في واشنطن العاصمة  و احد الشخصيات البارزة المهمة بالشؤون الكوردية ” بان الميديين  و الفرس  هم معروفون  للعالم الغربي . ان هؤلاء الميديين هم اجداد اولئك  الكورد الذين خاضوا في عام 1961 غمرات الحرب مع حكومة بغداد  وصمدوا  بل وحققوا اكثر من الصمود ، فقائد الكورد و زعيمهم  مصطفى البارزاني ، الذي عرفه  ” دوغلاس ”  صديقا  ، و تاريخ الكورد الذي سرده  ” دانا  آدمز شمدت ” في كتابه ” رحلة الى رجال شجعان في كردستان  ترجمة جرجيس فتح الله  ، بيروت  1972″   يقول  ” دوغلاس ” بان احاديثه مع البارزاني في بغداد لم تدع له اية حجة للاعتقاد بانه يريد العمل لبناء دولة كوردية وكان  ينشد انذاك ، كما ظل ينشد على الدوام ، حكما ذاتيا ويعني بالحكم الذاتي عموما ما يمكن تسميته بممارسة حكم اهلي في ظل نظام فيدرالي  … مضيفا بان اللغة الكوردية  و التاريخ الكوردي و الادب الكوردي هي اشياء غالية عند البارزاني ، ولاجل المحافظة على ذلك  كان من الضروري بالنسبة له سن قوانين واقامة انظمة تعطف على التراث الكوردي .. وهناك الكثير من المواضيع والمقالات في جريدة ” النجم الاحمر” التي كانت تنطق باسم الحزب الشيوعي الجكوسلوفاكي وكانت تصدر في براغ في فترة الستينيات القرن الماضي فقد تناول الكتاب و الصحفيون شخصية البارزاني واطلقوا عليه ” بالقائد  الميداني الشجاع ”  الذي  يقود جنوده ” البيشمركه ” للمعارك وهو في المقدمة  دفاعا وفداءا من اجل حقوق الكورد .. وقال الباحث الدكتور ” كوناكت ”  مؤلف كتاب ” احفاد صلاح الدين ” .. لم يشهد  تاريخ  الشرق الاوسط قائدا مثله لا يتنازل عن كرامته و رصانته في كل الظروف العصيبة التي كانت تمر بها كوردستان و كانت ذهنيته  السياسية  متطورة  جدا  تعينه على التعمق  حتى يصل الى  قلب  المسالة التي يبحث  فيها دائما .. ” وقال ” رينيه موريس ” مدير المكتب الصحفي لرئيس فرنسا الاسبق ” فرانسوا متران ” .. من بين جميع شهداء الحركة الكوردية و ابطالها ، فان للبارزاني مكانة خاصة عند الكورد البسطاء في تركيا ، ويمكن العثور على  صوره  معلقة في المنازل  ، وفي الاتحاد  السوفياتي ، وفي اماكن تواجد الصحفيين المشهورين في واشنطن ، فيما شبه بالاسطورة .. وقال الرئيس المصري الراحل ” جمال عبد الناصر ” كان البارزاني رجلا مهيب  الطلعة ، واعظم  ما كان فيه  عينان  نافذتان  تزيدان من قوة  وتعابير الخطوط  الحازمة لوجه صارم  نبه  .. وقال الرئيس المصري الراحل ” حسني مبارك ” وانا اتابع مراسيم دفن مصطفى البارزاني في ذلك اليوم من ايام ربيع 1979 تبين  لي  بوضوح  ان جموع المعزين  لم  يقوموا بالقاء  نظرة على جثمان الزعيم الكوردي  بل انهم  كانوا  يقوموا  بتوديع اهم شخصية  كوردية  سياسية و عسكرية على مدى التاريخ ، منذ صلاح الدين  الايوبي ، وقل الميجر ”  ادكر بالانس ”  المحلل  العسكري  البريطاني في كتابه ” الثورة الكوردية ”  الصادر 1973 لندن .. ان البارزاني استطاع ان ينتزع  اول  اعتراف قانوني  بحقوق الكورد في  العراق وهو اول اعتراف  اقليمي بمطالب  القومية الكوردية وكانت هذه البداية  لاقرار الاخرين بمشروعية و حقوق  الشعب  الكوردي .. وقال الكاتب و الصجفي المصري المعروف ”  محمد  حسنين هيكل ” :  ان فضائل  البارزاني  من طراز الشجاعة  القديمة ، حتى ان الانسان  ليعجب بسموها  الى  درجة  كبيرة .. عاش  يقود  ثورة باساليب  زعيم  محنك ،  ولكن  بلا غاية  ،  سوى الكبرياء  و الاستقلال ” يقول استاذ التاريخ الدكتور ” ابراهيم العلاف – نقلا عن احمد الدباغ – الجزيرة نت 14 / 3/ 2021 ” في وصفه للبارزاني ” … انه كان شجاعا و ذكيا و أحسن القنص و الصيد منذ نشأته ، كما انه انغمس مبكرا في القضية الكوردية و كرس حياته لها من خلال نشأته مع اخيه و ترؤسه للمباحثات مع الدولة العراقية ابان الاحتلال البريطاني للعراق ”   يقول ” زنكنه ”  جزير نت  – نفس المصدر السابق ” ان تاريخ الشعب الكوردي لم يشهد قائدا متحمسا لقضيته كمصطفى البارزاني حيث كان يتمتع  بعلاقات جيدة مع كثير من السياسيين العرب ” كجمال عبد الناصر ”  و الزعيم اللبناني ” كمال جنبلاط ” وملك الاردن ” الحسين بن طلال ” فضلا عن مراسلاته مع ملك السعودية ” عبد العزيز ” … وقالت الكاتبة الكوردية  ” سندس  النجار ” بمناسبة ميلاد القائد ” مصطفى البارزاني 14 / 3 / 1903  ”  العظماء  لا يموتوا  وان رحلوا ” صوت كوردستان 16 / 3 / 2019 .. اما بالنسبة لنظام تدريب ” البيشمركه ”  يذكر بعض المراسلين و الرحل الذين زارو كوردستان والتقوا مع القائد البارزاني و شاهدوا تدريبات البيشمركه  ابان الحرب العراقية على كوردستان .. قالوا ان البيشمركه  يتدرب بشكل عنيف و شديد و هم يحملون اسلحتهم الحربية وكانوا يتدربون  بهدف بناء اجسام قوية و صلبة يمكن مقاومة طبيعة و تضاريس كوردستان المعقدة و الجبال العالية والمناخ البارد من جانب والدفاع عن ارض بلادهم كوردستان وكان من ضمن تدريباتهم المشي لمسافات طويلة وتسلق المرتفعات وعبور المناطق الوعرة  فضلا عن تدريبات قتالية و كان القائد البارزاني يمارس ايضا العاب التسلية و الترويح النفسي مثل لعبة ” الشطرنج ” و الفروسية  فضلا عن المشي  وتسلق قمم عالية مع جنوده وهم جميعا بالقيافة العسكرية واكد  القيادي و المناضل ” علي السنجاري ” في احدى محاضراته مع جمع من الطلبه الكورد والعرب في براغ عام 1963 ” ان البيشمركه  بمفرده كان  يعادل 10 جنود  في  القتال المباشر ، و كانوا يشدون انفسهم بالاحجار الثقيلة كي يثبتوا في مواقهم في ساحات القتال ” كنت انذاك احد الحاضرين في تلك المحاضرة ” واكد على الملاحم البطولية  للبيشمركه  بقيادة ” القائد البارزاني ” ونجله الشجاع ” ادريس البارزاني ” و أضاف ايضا   الى اهتمام القيادة الكوردية بالاعداد البدني و النفسي والفكر الوطني  للبيشمركه البواسل انذاك  ، وفي الجانب الاخر تحدث ” المناضل ” السنجاري ” عن صفات وشخصية البارزاني  فقال  : لايمكن  لنا مقارنة البارزاني  ببعض القادة  الاخرين  من حيث الشجاعة الميدانية و المعنوية  العالية  والذي كان يتمتع به هذا القائد .. كان صبورا على تحمل الصعاب  و المشاق  و المعاناة و كان ايمانه قوي و ثابت و عميق بحقوق الامة الكوردية في كوردستان مستقل ، و تطرق  الكاتب الروسي ” ميدفيدف ” الذي زار كوردستان في الستينيات ابان الحرب و المعارك الى القدرات القتالية للبيشمركه  و وصفهم  ” بالشجعان الذين لا يهيبهم الموت  ” دفاعا عن قائدهم البارزاني وعن ارض كوردستان  ، وقال الرئيس الكوبي الراحل ” فيدل كاسترو ” : الاتراك حمقى لانهم احتلوا دولة شعبها لا يمل ولا يضعف .. وقال الملك السعودي الراجل ”  عبد العزيز آل سعود ”  : الاكراد لا تحتاج الى رجال فرجالها اهل ثبات  ، وقال ”  كيسنجر ”  وزير خارجية امريكا الاسبق : لا يوجد ولم اجد في حياتي أعند من الرجال الاكراد  .. هذا غيض من فيض عن اوصاف وقدرات قائد الامة الكوردية  المناضل ” الملا مصطفى البارزاني ”                              .
الموت والخزي و العار للطغاة الظالمين … عاشت الامة الكوردية …  عاشت كوردستان حرة و مستقلة .

10 Comments on “الملا مصطفى البارزاني – باني مجد كوردستان – ا . د .  قاسم المندلاوي        ”

  1. السياسة تحركها المصالح الشخصية أو الفئوية أما الدين فيجب أن ينزه عن ذلك وإلا فقد جوهره و روحه

    في باشو. كوردستان تقام الان… منظومة التقييم الحالية “لا تسمن ولا تغني من جوع” وقائمة على الشخصنة العمياء وزر الرمال في عيون فقط المغفلين او الماجورين
    الشخصنة وتقييم المصطلحات في مقابل حاولوا رجاء … الابتعاد الاعمال … عن الشخصنة
    المبالغة في تقدير الشخصية المصطنعة وإظهار الاحترام لهم ، قد تكون دلالة على الثقة المهزوزة والشخصية الضعيفة الواصف للموصوف به
    يتم رفع أشخاص وتجمعات أو أجناس إلى حدود التعظيم؛ فيصبحون رموزًا سياسية أو دينية أو ثقافية؛ لتنتقل حالة تفخيمهم إلى تفخيم أي طرح أو كلمة أو فكرة وردت على لسانهم، بغض النظر عن حقيقتها أو صحتها أو أهميتها، ومن جانب آخر يتم النظر إلى عقائد كاملة وآراء وأفكار وجنسيات وتكتلات من خلال نظرة أحادية انانية وسيلة للارتزاق غير مشروع ومن يتوكل على غير الله
    مفاهيم كاملة يُنظر إليها قبولًا أو رفضًا، من باب (الشخصنة)، كالعلمانية أو التدين أو اليسار واليمين وغير ذلك؛ ليتم الحكم عليها غالبًا من خلال تلك الرؤية غير المبنية على الفكرة، وينقاد الأفراد والجماعات إلى تبعية أشخاص لا أفكار، وخلف فتاوى أو توصيفات أو تحليلات أو أقوال مأثورة لشخصيات مشهورة، حتى لو حوت مضمونًا سيئًا؛ فيصبح أقوام وشعوب تحت عباءة وسطوة أفراد لا أفكار، وكثير من الدول ذهبت إلى حد التدمير الذاتي لمقوماتها بسبب الشخصنة، حيث يتم دمج الدولة بالشخص وتعظيمه من كافة الجوانب، إلى حد التقديس، للتغطية على سلوكياته وما يفعله أو على خلوه من التميز.

    وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165)
    المواطنة الصالحة هي أن يسعى الإنسان قدر جهده وفي مجاله ومسؤوليته إلى التغيير نحو الأفضل في وطنه ودفع الضر عنه بمقتضى العلم والعمل ولكن عكس ذالك …التباكي على النظام الحكم والرموز الشخصنة الدكتاتورية الفردية المهزوزة والمهزومة والباطلة بحق الوحدانية الله الذي لا يقبل شريك له في ملكه وحكمه أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ (83) وبحق الوطن والمواطنين الذين لا يقبلون سرقة اموالهم وثرواتهم وتسخيرها لعائلة المرحوم ملامصطفى ولا لمام جلال كفاكم ذكر امجاد عفاريت ودينوصوريات قادة اللصوص الذين ملؤا بنك دول الغربية باموال السحت الحرام ولماذا لا تذكر مدخرات كل من مسعود البارزاني واولاده الخمسة وابن اخيه نچيرڤان البارزاني ومن لف لفهم قليلا من الاستحياء
    المهم ياكاتب المقالة خاتمة اعمال المرحوم ملا مصطفى هل حصل الكورد بعد خسارة اكثر من نصف مليون من الشهداء على استقلالهم هل ممكن تقارن امجاده واعماله مع ما قام به نلسن منديلا دون سفك دماء على الاستقلال بلاده ومع باني دولة الهند المعاصرة. حصل على الاستقلال بلاده وقارن ملابسه ولما كان يملك مع مايملك قادة الحزب ملامصطفى اليوم من ثروات من ابن لهم …؟
    وهناك من تخاذل في حب الوطن وأبحر في خلق الأوهام والأعذار وهو مكشوف، بل مخطئ بائس.. وهناك وطنيون “حقيقيون” يتنفسون حُبّ الوطن ويعيشون على أمجاده، لكنهم منفعلون ثائرون لا يقيمون للعقل والمنطق مكاناً بين مشاعرهم المخلصة السخرية وتغني بالشخصنة الصنمية وبناء دور عبادة الاصنام
    كثيرون” عرفوا الوطنية وخافوا من الانزلاق في حساسية التعبير عن مترادفاتها. فالشعور المتنامي الزائد عن الحد في الانفعال يخلط الأوراق بين الانفعال الحقيقي والافتعال الزائف. وكثيرون تشدّقوا بحب الوطن، وهم ليسوا كذلك على أرض واقع وطن.. “فلا تنخدعوا بنظرات الحنين الزائفة في وجه من يتظاهر بالوطنية، وهو غير ذلك!
    اقول رداً على ماتدعي الكاتب المقالة مايلي : أنا لست ليبراليا ولا محافظا، لست وسطيا، ولا راهبا ولا حريصا على الاختلاف. أريد أن أكون فنانا حرا ولا شيء آخر، وأندم على أن الله لم يعطني القوة لكي أكون كذلك. أكره الكذب والعنف بكافة أشكالهما، وأُكِنُّ بُغضًا شديدًا للمسؤولين ، للرياء، والغباء، ولأي حكم متعسف ليس فقط في بيوت السادة ومراكز البوليس. فأنا أجد ذلك في العلوم والأدب، وفي الجيل الجديد؛ لهذا السبب ليس لديّ ولعٌ برجال البوليس والجزارين والعلماء والكتاب ولا الجيل الجديد. قدس الأقداس بالنسبة لي هو الجسد البشري والصحة والذكاء والموهبة والإلهام والحب والحرية المطلقة والتحرر من العنف والكذب، ولا يهم أي شكل يتخذه هذا التحرر. سيكون ذلك البرنامج الذي ألزم نفسي به لو تمنيت أن أكون فنانًا عظيمًا.
    ثم نعود الى آيات وذكر حكيم تحاجوننا الى اعادة الحكم الشخصنة العقيمة ومن ثم إعادة الانظمة الشمولية العبودية وبناء الانظمة الفاسدة كالاتي تحدث في نظام السياسي الحكم الوراثي الذي اسسه المرحوم ملا مصطفى البارزاني …… حزب الديمقراطي الكوردستاني البارتي والاغتيالات السياسية ’’ سجل مليئ وتاريخ أسود … الملخص المؤسس الحكم الوراثي تعود الى المرحوم ملا مصطفى اليكم المطلوب اثباته …… 13..حمل البارزاني الاب ملا مصطفى الحقد والكراهية تجاه ابن اخيه شيخ عثمان شيخ احمد صاحب منطقة بارزان لسببين,فالشيخ كان يقف ضد التوريث لمسعود بارزاني و من ناحية اخرى كان البارزاني يريد ان يستولي على مشيخة بارزان ويحتكرها لنفسه,إلا ان المريدون في منطقة بارزان كانوا قد اعلنوا طاعتهم لابن الشيخ عثمان,وعندما اقتنع البارزاني بإن شيخ عثمان لن يستسلم لاي تهديد وحصار,في حزيران عام 1974 واثناء اشتداد رحى الحرب بين جيش الاحتلال البعثي وقوات الثورة,قام البارزاني بنفسه قيادة قوة كبيرة من البيشمركة وبدأ بالهجوم على شيخ عثمان وملاحقته هو وعائلته وجميع المريدون والدراويش التابعين له حتى سهول منطقة هولير واجبروهم على الاستسلام للنظام البعثي, هؤلاء الثمانية الاف من البارزانيين في قوش تبة الذين اخذهم البعث وقتلهم, كانوا جميعا من المعارضين واعداء عائلة البارزاني,هناك مثل للمصريين يقال في مثل هذه الحالات”یقتل القتیل ویمشي فی جنازتە”, يقول الدكتور محمود عثمان بخصوص طرد الشيخ عثمان في صفحة 36 في الطبع الاول من كتابه “تقییم مسیرة الثورة الكردية وانهيارها والدروس والعبر المستخلصة منها ١٩٦١- ١٩٧٥): لم يقم لا البارزاني نفسه ولا احدا من ابناءه يوما بزيارة اي جبهة او ميدان المعارك ولم يضعوا خطة عسكرية لاي عملية هجومية او لحرب عصابات,ذهب البارزاني الى جبهة الحرب لمرة واحدة فقط وهي تلك التي ذهب فيها الى منطقة بارزان بغية طرد الشيخ عثمان. المصدر

    https://xeber24.org/archives/140671

    فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61)

    تعليقي على مايدعي كاتب مقالة نستهلكه اولاً بالاية الكريمة وثانيا ما جاءت بها الموقع Xeber24 الاول جاءت فيها تكذيب ما قبله اكثر من 1400عام و ما تدعي كاتب هو شهادة الزور واعادة انظمة فاشية تحلل بيع الرقيق في اسواق الخصيصة وتحطيم معنويات شباب كورد لا مجال لهم في بلدهم يكرم السارق الناهب ثروتهم الباطنية والفوقية وتبديد احلام الفرد الكوردي هو رياء ونفاق سياسي مسبقآ مدفوع ثمنه جاءت هذه المبادرة الاعلامية القذرة الخبيثة مع انطلاق اليوم الحزب الديمقراطي العائلي الدعاية الانتخابية المقرر 1لعاشر اكتوبر
    خاتمة اعمال ملامصطفى وجلال الطالباني نظام حكم العائلي الفاشل الفاسد والعنصري البغيض
    ووضع كل الامكانات وكل الشئ في تلميع اوجه القذرة لم تحصل من وراءهم الا المقابر الجماعية والانفالات فقط حصدت ارواح 182000كوردي وكوردية ماعدا مخلفات الاسلحة الكيميائية والتعريب والتهجير القسري لمليون كوردي فيلي لولا اعمال هولاء القادة الصنمية الحاقدة لبني الكورد ماحصلت كل هذه التضحيات في المقابل هل خسر ملا مصطفى وقتل احد ابناءه خلال كل هذه السنوات خلال مدى حياته ومن بعده ينعمون نعيم هذا الوطن في خيراتها فقط اما نصيبهم من الشر والعذاب لا مبروك عليهم اتفاقهم مع اشد اعداء كورد اوردوغان اعني اتفاقية الخمسينية السيئة الصيت
    هذا الشبل من ذاك الأسد
    رجاء قارنوا بين إدعاءات الكاتب المقالة والتوصيف والتحميد والتجميل الوجه النظام العائلتين البارزانية والطالبانية الفاسدة طوال حكمهم الاسود على الامتداد ثلاثين من السنوات الحجاب
    https://xeber24.org/archives/140671
    لا حول ولا قوة الا الله
    شهادة الزور».. أقبح الأخلاق…… لقد اعتبر ديننا الإسلامى الشريف شهادة الزور ذنبًا عظيمًا، بل وجعلها كبيرة من كبائر الذنوب، لأنها تشتمل على تعمد الكذب، إذ فيها إخبار بالشيء بخلاف ما هو عليه على وجه العلم والتعمد، للإضرار بذلك الغير، وإعطاء خصمه ما لا يستحق، وهذا كله من أقبح الأخلاق وأرذل الصفات… رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم – فقال: [ألا أُنَبِّئُكم بأكبر الكبائر؟ ثلاثًا: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وشهادة الزور، وكان رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم – مُتَّكِئًا، فجلَس، فما زال يُكرِّرها؛ حتى قلنا: ليتَه سَكَت].—-وهذا يفيد تأكيد تحريم شهادة الزور، وعظيم قبحها، وسبب الاهتمام بذلك هو كون شهادة الزور أسهل وقوعًا على الناس، والتهاون بها أكثر لكونها مفسدة متعدية إلى غير الشاهد ولهذا قام رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خطيبًا فقال: «يا أيها الناس، عدلت شهادة الزور إشراكا بالله» ثلاثا، ثم قرأ: ‭{‬فاجتنبوا الرجس من الأوثان واجتنبوا قول الزور‭}‬.
    ختاما وما اعتدينا على الاحد مقابل ما تظلموننا قوم لنا باعوا ضمائرهم للمعتدي الاثيم قتلوا في غزواتهم الداخلية ماتسمونها بالاقتتال الداخلي اكثر من خمسين من الاف المؤلفة سحقت ارواحهم تحت سعر ملاي وجلالي ظلماً وعدواناً وبناءًا لاوامر قادة المحتلين لكوردستان الحبية اذن هولًا ؤ قادة الاسطوريين الخيالية كانوا احجار الدومينوا للمحتلين يعلنون قيام ثورة باوامرهم وينهونها باوامرهم اعني آشبتال
    والسلام عليكم جميعا ما عندي وقت لمراجعتها كتبتها وعلى اجره
    علي بارزان
    12 09 21 20

    1. فقط لانك تكتب ردود مسترسلة ووتستشهد باحاديث دينية لا يعني انك شخص محترم. لان اهم سبب لاحترام الناس هو بالنظر نحو ما يكتبون وكيفية اعتدائتهم الكلامية ضد اي شخص لا يتفق معهم .
      مثال: اذا نشر شخص مقالة يروي فيها عن انجازات سليمان القانوني وماذا قال عنه الملوك في الماضي, لايعني ان صاحب المقال شاهد زور!
      سليمان القانوني قتل ابنه من اجل الحكم ولكن مع ذلك قام بانجازات!
      سرد الجانب المشرق من التاريخ لا يعني انك شاهد زور اولك اهداف جانبية كحملة سياسية!
      يمكنك الاختلاف بالراي ونشرالادلة او نشر مقالك السياسي الخاص بدون كلمات تجريحية لكاتبي المقالة واستنادك بالايات القرآنية كوسيلة لاعطاء نفسك الوهم بانك صحيح وعلى حق وباقي الناس ظالمين وكفرة. كف عن استخدام الدين كوسيلة لمحاربة الاخرين!
      الدكتور قاسم المندلاوي قدم الكثير كاستاذ جامعي وكوردي ومحب لوطنه ينشر الثقافة الرياضية والتاريخ الكوردي منذ زمن طويل. لا وقت لديه للحروب السياسية المخزية.
      الرجاء الرقي بالكلام والابتعاد عن التنمر فانه للاطفال وايضا احترام الراي الاخر!

      1. اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ وَيَقْدِرُ ۚ وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ (26)
        رسالة الاطمئنان … الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ (28) الرعد
        والله كتبتها بسرعة برق لم اعد قراءتها وانا انهار اعصابي لما تخاطبني يااختاه انا لست اسلاميا كما تتصورين متعصب ولا متزمت ولا انوي بضرب الامثال الايات القراءانية. اذلال او لا سامح الله اهانة المعارضين لافكاري والاخ. القائد هشام عقراوبى له ميزان من العدالة. وهو على الحلق ان هو يرانى امشي على الظلم واعتدي على ضيوفه الكرام. بكلمات لا سامح الله القبيحة واذي واجرح شعور اي كاتب كان ان كان صاحب الشأن كاتب المقالة الاخ الدكتور قاسم والله له مكانة في قلبي ولكني انتقد ابي وامي ان كانوا يقفون مع الظالمين فقط. ومعاندتيى ونقدي لمقالة الاخ صاحب هذا الفضل بعد الله. الاخ المرشد هشام عقراوبى ياخت اقرئي هذا العنوان لمقالة الاخ هشام عقراوبى المحترم ولم يتهمني مثلك با اخت نجمة المحترمة وتعلمين حق المعرفة انا كوردي. المذهب لا مذهب لي لا شيعيى ولا سني كوردي مؤمنا بالله وبرسوله وكتابه قراءانةالكريم كما لا افرق بين نبي الاسلام والانبياء الاخرى موسى وعيسى لا افرق بينهم مثقال ذرة
        قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (136)
        هذه عنوان لمقالة الاخ العزيز صاحب هذا المسرح الانساني اولا ثم الكوردي هذا المثقف شيبته مصائب شعبه فلا ربح لعمله كما ترونه يفتح صدره وقلبه لكل الاراء من يمدح القائد الفلاني ومن هوه ينتقد القائد الفيسانبى والرد مكفل به لمن برد وما تقوم به الاخ. ابو تارا ما يؤمن به ان الحزب الديمقراطي هو على الحق المبين تسعى لاستقلال كوردستان. ويتمنى ان يرى علم كوردستان على المباني الاممم المتحدة وأطمأنه ان بقي مسعود البارزاني. حيا يرزق لن ترفع علمك الا على مراقدهم ولدعاية. الحزبية العائلية ولمصلحتها الظيقة
        لا امارس لعبة الارهاب الاسلامي ولاىحق لى اهدي الاخرين الى الاسلام بقول تعالى لنبيه محمد ص ينبه باشد الانتباه ان لا يكرر. ذالك في المستقبل ويهددوه بهذه الاية الشريفة وكيف انا علي بارزان

        إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (56)

        ‏https://sotkurdistan.net/2021/07/06/ثورات-التحرر-و-الوقت-المناسب-تجربة-غر/

        اذتجاليا كتبتها اجري على الله وهو رب العالمين …… أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ (83)
        ل؜م اسمع من الاخ هشام عقراوي ولا منغيره الذين انتقدهم انني استعمل دين الله وسيلة الارهاب الفكري والسياسي والحزبي والعقائدي لا الف لا بل اضرب بايات الله الكرام لمن عاد شعبه وظلم بحقهم واكل مالهم وبغى عليهم وبيدهم المال والسلاح والسلطة القضائية والتنفيذية وانا اتفاعل ايجابياً مع الذين اضربوا عن الطعام والشراب من المسجونين من اهالي البادينان وهم سجناء الرأي وعددهم 72 مسجوناً سياسيا الذين عارضوا حكم الحزب القائد الاوحد السيد مسعود البارزاني وحياتهم في الخطر اموال مسعود اعماهم لم ولن. يقولوا له قف هند حدك ولكن اخوفهم بدين الله دين جماهير مسحوقة قوموا لتغير حكام الفاسدين لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ۗ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ ۚ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ (11) هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ (12) وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ (13)… إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (19)
        ليخافوا من عقاب الله في الاخرة سلاح الوحيد للظالمين وعدالله
        تَبَارَكَ وَتَعَالَى، أَنَّهُ قَالَ: “يَا عِبَادِي: إنِّي حَرَّمْت الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي، وَجَعَلْته بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا؛ فَلَا تَظَالَمُوا. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ ضَالٌّ إلَّا مَنْ هَدَيْته، فَاسْتَهْدُونِي أَهْدِكُمْ. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ جَائِعٌ إلَّا مَنْ أَطْعَمْته، فَاسْتَطْعِمُونِي أُطْعِمْكُمْ. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ عَارٍ إلَّا مَنْ كَسَوْته، فَاسْتَكْسُونِي أَكْسُكُمْ. يَا عِبَادِي! إنَّكُمْ تُخْطِئُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا؛ فَاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِرْ لَكُمْ. يَا عِبَادِي! إنَّكُمْ لَنْ تَبْلُغُوا ضُرِّي فَتَضُرُّونِي، وَلَنْ تَبْلُغُوا نَفْعِي فَتَنْفَعُونِي. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَتْقَى قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، مَا زَادَ ذَلِكَ فِي مُلْكِي شَيْئًا. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَفْجَرِ قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِنْ مُلْكِي شَيْئًا. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ قَامُوا فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ، فَسَأَلُونِي، فَأَعْطَيْت كُلَّ وَاحِدٍ مَسْأَلَته، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدِي إلَّا كَمَا يَنْقُصُ الْمِخْيَطُ إذَا أُدْخِلَ الْبَحْرَ. يَا عِبَادِي! إنَّمَا هِيَ أَعْمَالُكُمْ أُحْصِيهَا لَكُمْ، ثُمَّ أُوَفِّيكُمْ إيَّاهَا؛ فَمَنْ وَجَدَ خَيْرًا فَلْيَحْمَدْ اللَّهَ، وَمَنْ وَجَدَ غَيْرَ ذَلِكَ فَلَا يَلُومَن إلَّا نَفْسَهُ”[1].

        علي بارزان
        15 09 2120

  2. لا يمكن لاى منصف ان ينكر دور البارزانى الاب وثورته وحزبه فى تعريف العالم بقضية الكورد المشروعة والعادلة وكفاحه ونظاله بكل بسالة وشجاعة من اجل تحقيق هذا الهدف المشروع والعادل بكل ما يملك من طاقة وجهد . وكأى ثورةوحركة تحررية تعرض الى اخفاقات وانتكاسات وحقق مكاسب وانجازات وتقييم هذا الدور لا يقرره ويحكم عليه زيد اوعبيد وانما سيقرره التأريخ والاجيال القادمةومراكز الدراسات والابحاث ولا يحق لاى احد ان يفرض رأيه فى هذا الموضوع المثير للجدل والمتعارض مع حرية الرأى المكفول لكل واحد منا . ولا زال حزب البارزانى يقود معركة شرسة وصعبة ومعقدة وفى ظروف شائكة محفوفة بالمخاطر والتحديات الجسيمة داخلية وخارجية اقليمية ودولية من اجل تحقيق ما يصبو اليه الكورد ولا زال حزب البارزانى الاب يملك الصدارة شعبيا فى الاقليم والسمعة الطيبة فى الداخل والخارج وصناديق الاقتراع فى المستقبل سيقرر مصير هذا الحزب ان كان مؤهلا للقيادة من عدمها . وما عرضه الكاتب من اراء وشهادات وتقييمات موثقه لا يجوز وصفه بشهادة زور وانما جاء من قبله من باب حرية الفرد المكفول لكل امرء ولدتهم امهاتم احرارا والحليم تكفيه الاشارة والله من وراء القصد وتحية اجلال واحترام منى للكاتب على ما يكتبه سواء اتفقت معه فى الرأى او خالفته لاننى رجل مستقل
    لا علاقة لى بأى حزب او جهة سياسية لا من بعيد ولا من قريب واتمنى ان يرفرف علم كوردستان على سارية الامم المتحدة باقرب وقت وهذا لا يتحقق الا بوحدة الكورد وتعاون الجميع ونبذ الخلافات والصراعات الداخلية المهلكة والمدمرة

  3. الدعایة الانتخابية بدأتها الپارتي بخطاب مسعود البارزاني تعالوا اسمعوها رجاء شهد شاهد من اهلها
    بارزان بەرواری وەلامی مسعود بارزانی دەداتەوە
    ‏https://www.youtube.com/watch?v=3RUBcuB197c

    علي بارزان13 09 21 20

  4. الناس يولدون من بطون أمهاتهم أحرارا متساوين في الحقوق ، و لكن عندما يخوضون معترك الحياة لا يعودون متساوين في الحقوق ، فمنهم من تسلب حريته و منهم من يعاني الفقر أو المرض أو الجوع ، و قلة من الناس من يهتمون بهم ، ثق بأن طريقة تغيير هذه الصورة القبيحة سهلة جدا ، ما علينا إلا أن نقدر قيمة هذه الحياة التي أنعم الله علينا بها و نقدر حياة الآخرين ، إن حدث هذا فإن عالمنا سيصير مكانا آمنا ينعم به جميع الناس، ستكون حياتهم هادئة، هذا ما نحلم به جميعا.

    من أشد أنواع الظلم أن يلعب الظالم دور الضحية ويتهم المظلوم بأنّه ظالم…!!

    ‎لا تفهم معنى العدل لانك تعودتً على الظلم الظالمين من باب حرية الفرد المكفل لكل امرئ ولدتهم احرارا وا
    لحليم تكفيه الاشارة … اعلق عليه نعم:…أستطيع أن أغفر للبشر كل شيء إلاّ الظلم والجحود الضمير و الإنسانية. تعليقاً لتعليق الاخير (ابو تارا) لست رجلا مستقلاً بل شريكاً للسفاحين وشاهد الزور لقتل الابرياء من يصبر على الضيم ولا يتمرد على الظلم يكون حليف الباطل على الحق وشريك السفاحين بقتل الأبرياء الحكم القائم على الظلم لا يدوم.… المصبية ليست في ظلم الأشرار بل في صمت الأخيار.… فالحاكم الفرد إذا اطمأن إلى أن أظافره لن تقلم مضى في بطشه لا يخشى أحداً.. والمستبد غالباً من أجبن الناس وما يغريه بالظلم إلا أمن العقاب…. الظلم والانتقام سلسلة من الشر متصلة مفرغة لا فكاك منها. ليست الحياة الأرضيّة شيئاً إلا ثورة الحيّ على ظلم نفسه.… ان من تعود على الظلم لا يستطيع أن يفهم العدل.
    من يظلم يُظلم ولو بعد حين ومن قهر من لا يستطيع رد ظلمه عليه ضعفاً وقلة حيلة جرّعته الحياة نفس القهر الذي جرّعه لغيره وربما أشد منه والحياة كما يقولون ديون قد يتأخر سدادها بعض الوقت لكنها دائما واجبة السداد في الدنيا وفي الآخرة. –
    عندما يجعل مجتمعنا (حب الحياة) جريمة موجبة للعقاب، عندما يكتشف الفرد أن (إخوته المواطنين) يجعلون حياته جحيماً لا يطاق باسم (المصلحة العامة)، عندما يُقاس الصواب والخطأ (بعدد الأتباع) وليس بمنطق الحق، عندما تصير الحياة بدلة جاهزة عليك أن تلبسها وحدها أو تعتبر مواطناً يرتكب مخالفة العري، إذ ذاك ينزلق حب الحياة البريء إلى فخ الأنانية ويكتشف المواطن أن عليه أن يخرج من جلده أو يقاتل (أعداءه) في الخفاء .. ذلك يحدث في بلدنا.. إنه من علامات الجهل المميزة أن يعتبر المرء كل شيء يختلف عنه بدعة خرقاء.

    علي بارزان
    13 09 21 20

  5. شكرا للاستاذ العزيز ” ابو تارا ” على ما ورد في تعليقه المميز .. في الحقيقة المقال عن ” القائد ملا مصطفى البارزاني – باني كوردستان ” عرض مختصر لاهم ما قيل عنه من قبل كبار الحكام و المسؤولين و المفكرين و السياسين والكتاب العالمين المشهورين عن شجاعة و بسالة هذا القائد الذي كرس حياته و ضحى بكل شيء من اجل قضية شعبه الكوردي المظلوم وثوراته المتكررة وفي ظروف معقدة وصعبة اقليميا من قبل الاعداء المتربصين من كل الجوانب و الاطراف ” ايران من جهة الشرق و تركيا شمالا و سوريا غربا و العراق جنوبا ” جميع تلك الاطراف اتحدوا ضد الثورة الكوردية وهم سبب الكوارث و المآسي و الويلات فضلا عن التآمر الدولي شرقا و غربا ولكن بقوة ايمان هذا القائد و ارادته الصلبة انتصر في تحقيق الحكم الذاتي للكورد في العراق .. المقال لا يتحدث عن الاحزاب ولا عن المسؤولين الجدد بل ركز على شخصية ونضال وقدرات هذا القائد الكوردي التاريخي البطل الشجاع وهو رمز افتخار للامتنا الكوردية .. مرة اخرى كل الشكر و التقدير لجنابك الغالي علينا يا ” ابو تارا ” وفقك الله

  6. رحم الله والديك أستاذ علي بارزان ، على رد التوضيحي وتفسير بعض الحقائق و الوقائع وبالتفصيل

  7. الدكتور قاسم المحترم الملا مصطفى البرزاني كان واحدا من القادة المخلصين الذين خدموا قضية شعبهم بصدق نال احترام قادة الدول و المنظمات التحريرية واذكر ان سكرتير منظمة السلم و الصداقة العالمية روميش جاندارا قال انه يتمنى ان يرى القائد البرزاني ويصافحه لانه نصير للسلم مع فائق احترامي و تقديري لكم .

Comments are closed.