* المُقدّمَة
صدق من قال {اللي إختشو ماتو} ولكن يبدو أن البعض لا يخجل ولا يستحي ؟
* المَدْخَل والمَوضُوع
حقاً لعجيب أمر هذا الرهط الخائن والعميل الذي يستنكر اليوم حق بعض العراقيّين في التعبير عن رأيهم في التطبيع مع اسرائيل ، وهو الرهط الذي خان العراق واهله وباعه ببلاش لملالي إيران المجرمين ؟
والانكى تطبيل رهط المنافقين والمنتفعين معهم من تجار الدم والدين الذين صدعو رؤسنا بقضية فلسطين ، والمصيبة أنهم كلما نهقوا ونعقوا غاصو ومعهم فلسطين وشعبها أكثر وأكثر في البلايا والطين ؟
ثم أليس من حق العراقيين إبداء رأيهم بالتطبيع مع إسرائيل أو السعودية أو غيرها ما دام فيه خلاصهم ومصلحتهم ، أم حلال فقط على ذيول الملالي وتجار الدين قول وفعل ما يشاؤون ؟
ثم كيف يكون التطبيع مع إسرائيل كفر وحرام وهم في نفس الوقت يتعاملون مع أربابها من قادة الشرق والغرب وعلناً وحتى في المنام ؟
لذا من يحرمون التطبيع مع إسرائيل ليسوا بأكثر من منافقين ومنتفعين أو مغيبين خاصة من دوافعهم دينية ؟
والسؤال هنا أليس رب موسى من أعطى هذه الارض لليهود منذ أكثر من ثلاثة ألاف عام ، وأقر بيهوديتها محمد وقرأنه في أكثر من أية وحديث {فإن نسوا نذكرهم ببعضها} ؟
١: يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ ..} ؟(المائدة) ؟
٢: وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُوا الأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفاً ؟
٣: وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنْبِيَاءَ وَجَعَلَكُمْ مُلُوكًا وَآتَاكُمْ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِنَ الْعَالَمِينَ ؟
فهل بعد هذه الايات من مدلس أو منافق يستطيع فتح فاه ؟
* وأخيراً …؟
إن كان اليهود حقاً غزاة كما يدّعي مدلسي ألاديان والتأريخ ومعهم رهط المغفلين والمغيبين ، فالاولى بهم إدانة وتجريم الغزاة المسلمين ، وخاصة الاعراب المتوحشين الذين قَال عنهم إبن خلدون {إن دخلو أوطاناً أسرع الخراب والدمار إليها} ؟
وهى حقيقة أثبتها الحقائق والوقائع وكتب التاريخ ، والمصيبة ألاكبر أنهم حللو باسم ألله والدين إستباحة الاوطان والأعراض ، مشوهين بذالك كل القيم والاعراف والحضارات والأديان ؟
فأقله الغزاة اليهود لم يستبيحو يوماً أعراض الفلسطينين كما فعل صعاليك محمد الجدد باليزيديات وغيرهم ، سلام ؟
سرسبيندار السندي
Oct / 26 / 2021
منذ متى تستشهد بقرآن محمد و آياته ، لم نقرأ لك سابقاً مثل هذا الأقتباس …..التصديق والأعتراف به أو نفي ذلك جملة وتفصيلا ،
أليس هذا مايسمى نفاقاً
إنها حجة عليك وليس على كاتب المقال الذي لا يؤمن بها, وعندما تكون حجة عليك, لكونك مؤمناً بها, عندئذ يتوجب عليك العمل بموجبها وليس بخلافها. تؤمن بشئ و تعمل خلافه؟!!
من ألأخر …{للاخ العزيزي إبراهيم ، بداية أنا اعذرك لعدم إدراكك الغاية من الاستشهاد بالقرأن والاحاديث ، ثانيا إستشاهد القاضي بكلام المجرم لا يعني أنه يوافقه أو ينافقه بل ليدينه به كمستمسك عليه ، ثالثا وهو الاخطر على المسلمين وخاصة المتأسلمين وشيوخهم المنافقين فإما تطليق القرأن ومحمد وبالتالي إدانة إسرائيل أو تصديقهم وبالتالي الاعتراف بيهودية أرضهم وهم صاغرين ، وأخيرا شكري الجزيل لك لمداخلتك هذه وللاخ العزيز قاسم بدر مع خالص شكري وامتناني ، وليحفض الله الكورد خاصة من كل خناس وسواس ، سلام ؟
أولاً وأخيراً التطبيع شيئ جيد, لكن أن يهب رؤساء العشائر العرب للترويج شيءٌ غريب وعجيب, حتى يوم أمس كان جميع العرب يتهمون الكورد بأنهم عملاء الصهيونية وما أن إنفتح العرب الخليجيون على إسرائيل, حتى هبوا لتتبع خطواتهم , وهم يتهمون الحكومة بأنها مسيرة من إيران, فمن الذي كان يُسيرهم ولا يزال ؟ أشياء تحدث لا يفهمها المرء بسهولة لكن العتب على الأقليم الذي لا يزال …..