الاخ العزيز استاذ هشام عقراوي حفظكم الله ، قبل كل شيء نتمنى لكم بالشفاء العاجل و العمر المديد وان يكتب الله سبحانه وتعالى لكم ولنا جميعا عام 2022 عام الخير والسعادة .. عام الامن و الامان و السلام في كوردستان والعالم … ان تاسيسكم لشبكة صوت كوردستان وجهدكم الوطني الكوردي المخلص و عملكم المتميز المستمر و المتواصل وصبركم العالي في تحمل هذا العبء الاعلامي الثقيل في حرية التعبير ونشر الراي و الراي الاخر وبذات في هذا الوقت الذي يحيط بشعبنا الكوردي المظلوم ومن جميع الاطراف اعداء ونفوس ارهابية مريضة حاقدة وخبيثة و غدارة مجرمة لا تريد السلام في كوردستان .. ان عملكم الكبير لا يقدر بالمال ابدا .. لقد دخلتم يا شجاع الكورد التاريخ من اوسع ابوابه .. ويعتبر صوت كوردستان المتنفس الاعلامي الحر الوحيد لنشر الحق و العدالة وكشف الباطل والظالم ، و في محاربة الارهاب والطغاة وانزال الرعرب و الخوف في قلوبهم ، لقد فتحتم جميع الابواب امام عشاق الحرية والسلام من الادباء و الكتاب والنقاد و المحللين و الصحفين و المؤرخين و الشعراء من الكورد والعرب وغيرهم في نشر نتاجاتهم الفكرية و ابحاثهم و مقالاتهم و تقاريرهم وانتقاداتهم البناءة و المفيدة و تعليقاتهم المهمة وفي كافة المجالات السياسية والاجتماعية والعلمية و الثقافية و الادبية و الفنية و التجارية وفي الدفاع عن العدالة والحرية و حقوق الانسان و السلام ليس في ربوع كوردستان فحسب بل في المنطقة و العالم … ان صوت كوردستان حقا ” صوت الامة الكوردية ” وشعلة وضاءة في سماء كوردستان ، لقد نجحتم يا استاذنا الكريم نجاحا عالميا الف مبروك في ترقي شبكة ” صوت كوردستان ” ان تتميز وتكتسب الاستقلالية التامة في التعبير الحر لابراز وكشف الحقائق الانسانية عن الاوضاع و المشاكل و الحوادث المحدقة بالامة الكوردية و بالمنطقة عموما ، واذا ما توقفت هذه الشعلة المضيئة ” لا سامح الله ” تكون كارثة شديدة التاثيرعلى شعبنا الكوردي عامة وعلى الاقلام الحرة خاصة ، و تكون فرحة كبيرة للارهابين و الطغاة وتجار الحروب … الخبر الذي تم نشره من قبلكم ” سنتوقف عن النشر ” و لاسباب صحية .. نتمنى ان لا يكون هذا الخبر صحيحا ، دعائنا لكم بالشفاء العاجل انشاء الله ونرجو الاستمرار في هذا الطريق بكل عزم وصلابة وقوة الارادة و الصبرو الايمان .. كل الشكر و التقدير لكم جميعا
Related Posts
7 Comments on “ ستبقى شبكة صوت كوردستان شعلة وضاءة في سماء كوردستان – ا . د . قاسم المندلاوي ”
Comments are closed.
الدكتور قاسم المندلاوي المحترم اشادتكم بالجهود المخلصة التي بذلها استاذ هشام عقراوي لخدمة القضية الكوردية العادلة من خلال هذا المنبر الاعلامي دليل دامغ على اهتمامكم وايمانكم بصدق واخلاص بقضية هذا الشعب المظلوم التي كنت ولا زلت مدافعا عنها بكل شرف وشجاعة ، فبارك الله بكم ووفقكم الى ما فيه الخير لشعبنا وشكرا .
شكرا لك استاذ عبد الرسول على تعليقك الجميل .. في الحقيقة ما كتبته وما يتبه الاخوة الكتاب و المعلقين وغيرهم بحق استاذنا الكبير هشام عقراوي هذا البطل ” البيشمركة ” بمعنى الكلمة ، والمناضل الكوردي الوفي و المخلص لنصرة الكورد وكوردستان وحرية الكلمة و نشرب السلام و المحبة من خلال تاسيسه شبكة صوت كوردستان ” المنبر الحر ” و الصرف على هذه المؤسسة من جيبه الخاص اولا وما تحمله من انتقادات وضغوطات وتهديدات من قبل اعداء الحرية و السلام و اعداء الشعب الكوردي المظلوم .. عمل وجهد ثمين و ثمين جدا لكل من يعشق الحرية وخصوصا شعبنا الكوردي المحجوب عليه شمس الحرية ، علينا جميعا ان نقف مع هذا المناضل المخلص وقفة رجل واحد بالتعاون معه وان لا نجعله وحيدا في هذه المعركة وفي هذا الوقت بالذات وقبل كل شيء نرجو له الشفاء العاجل انشاء الله .. مرة اخى الشكر و التقدير لك استاذ عبد الرسول
اين انت يا دكتور
انا فاطمة الشمالي من البقاع الغربي لبنان
الاصول عراقي
بالشفاء دكتورنا أن شاءالله
شكرا على مرورك الجميل يا فاطمة الشمالي انا الان مع عائلتي في امريكا و تحديدا في شيكاغو .. شكرا على دعائك بالشفاء … مرة اخرى كل التقدير والاحترام و الشكر لك
اغلاق صوت كوردستان خسارة كبيرة للصحافة المستقلة و للصوت الحر فى كوردستان نتمنى للاسناذ هشام عقراوى الشفاء العاجل ودوام الصحة والعافية والعمر المديد من اجل مواصلة مسيرته الناجحة وياريت بعيد النظر بقراره ويستجيب لنداء محبيه والمعجبين بمنبره الحر
…………………………
الاخ العزيز أبو تارا المحترم
أشكر رسالتكم ومتابعتكم للموقع ومشاركاتكم في أغناء الاراء التي تتداول في صوت كووردستان. فالتنوع واجب أن كنا حقا نؤمن بالديمقراطية.
أحترامي لكم
أخوكم
هشام عقراوي
شكرا لك يا ابو تارا على تعليك الكريم … نعم جميعنا ندعو من الله الشفاء العاجل للاستاذ هشام عقراوي ودوام الصحة والعافية و الاستمرار في حمل راية صوت كوردستان “هذا المنبر الحر و الصوت الحقيقي للكورد وكوردستان ” … مرة اخرى كل الشكر و التقدير لجنابكم يا ابو تارا الغالي