يا مظلوم ومعصوم!
لكما دوام البقاء
مهما نهق الأعداء
وتبعهم بعض الكرد الخونة الأخساء
فأنتما نورٌ وضياء
ورمزآ للتضحية والفداء
والإقدام والشجاعة والكبرياء
فخر إمة الكرد أنتم مع “خاني وجلادت” منابع العطاء
كنتم وستبقون أحياء
في ضمائر الكرد الوطنيين الشرفاء
ولن يستطيع أن ينال منكم قزمآ ولا سفيهٌ من السفهاء
إنكما رمز الحرية والإيباء
ويا ليت كل الكرد إقتدوا بكم بما فيهم اوجلان ولم يتنازل للأعداء
لكم مني وجميع الشهداء باقة حبٍ ووفاء.
13 – 08 – 2022
++++++++++
مظلوم دوغان:
من مواليد عام (1955) قرية تيمان – منطقة كاراكوجان بديرسم. وهو عضو مؤسس لحزب العمال الكردستاني، وإستشهد تحت التعذيب عام (1982) في سجن آمد على النظام التركي الفاشي ولم يستسلم لأعدائه، ورفض التوقيع على وثيقة تدين حزب العمال وإنسحابه منه. وأصبح مع رفاقه رمزآ للصمود الكردي.
معصوم قورقماز:
ولد في عام (1956) بناحية “سيلفان” التابعة لمدينة “آمد” عاصمة كردستان. وكان واحدآ من مؤسسي حزب العمال الكردستاني، ومسؤولآ عن الجناح العسكري للحزب، أي قوات “الكريلا”. وهو الذي أطلق
أول رصاصة ضد الجيش التركي بتاريخ: 15 آب عام 1984 إذانآ بإنطلاقة الثورة الكردية المسلحة في شمال كردستان. وإستشهد معصوم في 28 آذار 1986. ومنذ ذلك الحين لقب “بعكيد”، وأصبح واحدآ من أهم رموز الثورة وأيقونتها.
&&&&&&&&&&&&&
تحية اجلاء واكبار لهؤلاء القادة الحقيقين للشعب الكردي الذين ضحوا باعز مايملكون ولم يتنازلوا للعدو الفاشي التركي قيد انملة.
ومن خلال شخص هذين القائدين الشهيدان احي كل شهداء الشعب الكردي.
واشكر شاعرنا وباحثنا والصديق بيار روباري على روحه الوطنية وتخليده وتمجيده لشهدائنا الابرار شهداء اعدل قضية عالمية مضطهدة من الجميع وعلى رأسهم النظام الفاشي التركي الذي يلعب بعواطف البسطاء من الكرد والعرب والترك وباقي الامة الاسلامية بشعارات رنانة وكاذبة بينما الحقيقة هي ان اردوغان بعيد عن الاسلام والمسلمين وانما فقط يجعجع دون فعل ويتاجر بالاسلام لإدامة حكمه والحفاظ على كرسيه.
تحية إجلال لكل شهداء كردستان
ولكن ألم يحن الوقت لتقديم تحليل علمي وموضوعي ودراسة وتقيم العمل وهذه التجربة من قبل مختصين وماذا جلبت لكرد
كل هذا ااتطبيل و تزمير والنفخ في العواطف واتمنى كل ذا شان ان يدلو بدلوه
كسوال فقط هل كانت هذه التجربة المسلحة بهذا الشكل او كان من الأفضل لوكانت بشكل اخر
ام لو كان الزحم الأكبر للتوعية وتوقيف الشعب بكرديته و في المجالات العلمية الأخرى و ووو إلى آخره
ودمتم بخير