في أفرين
التي إغتصبها أولاد الإسلام اللعين
ومعهم حفنة من الكرد القذرين
الذين ساعدوا العربان والتتار المحتلين
في إغتصاب أرض الخوريين اليزدانيين
وبعض مشايخ الكرد القحاب برروا لهؤلاء السفاحين
أفعالهم الإجرامية بحق سكان “أفرين” المسالمين
ثم قالوا لا .. لا هؤلاء لا يمثلون الدين ولا المسلمين!!!!
من الذي يمثل الإسلام يا أولاد القحبة والدجالين؟؟
أليس أبو الإسلام الذي غزا وقتل ونهب وسبا فما بالكم باللاحقين؟؟
مثل داعش والقاعدة وبقية المتطرفين من السلفيين والوهابيين
وحكامٍ سميتموهم خلفاء راشدين
الذين غزوا بلاد الأخرين
وإحتلوها بحد السيف كما فعلوا في “شنگال” قبل سنين
ثم تقاتلوا على المال والسلطة والنساء كالمجانيين
وذبحوا بعضهم بالسكاكين
مثل بنو أمية وبنو عباس والسلاطين العثمانيين
الذين إحتلوا كردستان وغيرها من البلدان تحت لافتة الإسلام اللعين!!
وإستوطنوها وقالوا هذه بلاد المسلمين!!
رغم كل هذا السواد الحزين
إلا أن شجرة الزيتون مازالت صامدة كالتنين
في وجه هؤلاء الأوغاد المسلمين
من عربٍ وتتارٍ وشيشانيين
إن إحتلال “أفرين” فضح وجوه الكثير من الكرد القوادين
الذين كانوا يتاجرون بإسم الشعب الكردي سنين وسنين
وإنكشف زيف هؤلاء النصابين
ثم إستغلوا حاجات الكرد المهجرين
من ديارهم وبيتوهم على يد وحوش المسلمين
كل هذا الإجرام بإسم (رب) العالمين
أي رب هذا أيها الملاعين
الذي سمح لكم بغزوا ديار الأخرين
وفرض ثقافتكم ولغتكم ودينكم الشرير عنوة على الكرد الآمنين
أيها القتلة والدجالين المحترفين؟؟؟؟
11 – 03 – 2023
عظيم اتقبل خدك ايها الثاءر
عزيزي خدر،
أشكرك على هذه المشاعر الصادقة، وحسك الوطني العالي. هذه القصيدة كانت ردت على أحد الكرد المتأسلمين من منطقة أفرين، الذي يروج للإسلام ويقول هؤلاء أي (جماعة أبو عمشة والأتراك والمعارضة السوركية لا يمثلون الإسلام!!). وبالطبع هذا هراء وبديل غزوات محمد ونهبه وسبيه وقتله للناس دون أي وجه حق، وهو مخترع هذا الفكر الإجرامي الدموي والعدواني. هل تعلم كاكا كم كرديآ يزور “مكة” الشر سنويآ؟؟ ولكن لا يزور واحد من هؤلاء الهبل معبد لالش ولا كعبة زرادشت في شرق كوردستان!!!!! بعض الكرد بلا حياء.
في الختام لك مني كل المحبة والتقدير وحفظ كاليزدان وحفظ الإله “خور “شعبنا الكردي في كل مكان.
بيار.
أولا هذه ليست شعرا، وفي تقديري أن هذه الشتائم تسيء لكاتبها، وتسيء لليزيديين ولقضيتهم العادلة، ولا اعرف كيف وافقت هيئة تحرير الموقع على نشرها