كشفت تسريبات الحلقة الحوارية التي ستبث يوم غد الثلاثاء على قناة Babala TV على موقع “يوتيوب” والتي يديرها Oğuzhan Uğurlu، موقف مرشح المعارضة من حزب “العمال الكردستاني”، وتأكيده أنه الزعيم الوحيد الذي حاول هذا الحزب المصنف إرهابياً في تركيا اغتياله.
كما تعهّد بهدم جبال “قنديل”، وهي معقل الحزب الذي يخوض تمرداً مسلحاً ضد أنقرة منذ العام 1984، حال وصوله إلى سدة الرئاسة.
إلا أن تلك التصريحات أثارت جدلاً بين الأكراد، وهم من ضمن المؤيدن له.
مشكلة الكرد في احزابهم المتطفلة على الشعب والظروف فهم دوما يحددون مواقفهم واهدافهم حسب ظروف المفروض من اعددائهم الانية يعني هم لا يلعبون باي دور في إنتاج بعض الوقائع او الفكر باستراتيجية بعيدة المدى او يقوم يوما بدراسة نقدية لموقف معين لهم
دوما لايملكون القراءة في نقد هدف او عمل ما
بل تقديم نفسهم وشعبها بدون مقابل من الجهل و بعد ذلك قيام ببراءة مسؤوليتها من ذالك
فمثلا انظرو لوضعنا الكردي في تركيا
شعب يمتلك حوالي ثلث السكان يجلب ثمن مقاعد البرلمان في الانتخابات لا معاقل واماكن تواجد الكرد ينافس الكرد وينتصر عليهم
أليس من المفروض مراجعة الذات
اولا ماذا جلب حرب ب ك ك الغير معروفة الأهداف
من هو المسؤول عن عدم دخول الكرد بتكتلخاص بهم بل تحالف مع مجموعات يسارة و مع مجموعات هامشية نسبيا مثل حزب الخضر و حركات الميم وباهداف غير معروفة و
في مجتمعنا الكردي الذي يمتلك كل الأطراف من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار لماذا أعلن ه د ب تشكيل مخلوق غريب عنه ودخوله معهم في انتخابات و دعمو بشكل غير مباشر حزب اتاتورك ؟؟
لماذا قاموا بدعم الكماليو التركية وحزبه بمعرفة او غير معرفة وبدون شروط
هل لو كان الكرد تحالف مع حزب اردوغان قبل تحالفه مع اليمين القومي المتطرف لما كان حال الكرد كما هو الآن
على الكرد الإجابة بجراءة عن ماكانو يمتلكون قبل خمس السنوات الماضية والان
انتشار الاتاتوركية والقضية اليمانية في كردستان الشمالية قبل عشر سنوات والان
وهناك الكثير من الأسئلة المطروحة
لما يطرح ه د ب نفسه كحزب تركي
وب ك ك مازال يحارب ومن أجل أمة وشعوب ديمقراطية هل يستوجب ذلك الكفاح المسلح
الكفاح المسلح الان ضد تركيا ماهي ف ائده لكرد تقنيه العالم يتجه إلى عالم الدونات والذكاء الاصطناعي و ومتلاك الخبرات ا العلوم التقنية ومازال اكثر من نصف المجتمع الكردي شبه امي
فعلى المحللين والسياسين الكرد الإبتعاد التفكير والسذاجة بتحليلهم غير مسند إلى الوقائع والحقائق و وضع السباب والمصايب على الغير
على الجميع التفكير ووضع استراتيجية كردية وطنية بعيدة الأمد لخلق جيل متعلم في كافة المجالات مشبع بالوطنية يؤمن ببناء مؤسسات مختصة لكل عمل و
لايعبد أشخاص والآلهة خلقه نفسه لنفسه واكثرهم اقل من أشخاص عادين
كليشدار اغلو لم يور ط نفسه هذه حقيقة ولكن الأكراد والاعلام الكردي يريد خدع نفسه فالكماليون هم من قامو بالمجاز ضد الكرد وتتريكهم بالقوة واغلو نفسه من ضحايا هذا النهج
للأسف حتى هذه اللحظة لم يخطر ببالهم الاعتذار عن ذلك بل هم مازالو على نفس المنهاج
نحن ه د ب و ب ك ك هم من غيروا نهجهم من الكردياتي إلى الشمالية تحت يافطة ضد أردوغان بدون مقابل مفتي بلاش ؟!!
أعزائي في الحياة السياسية لايوجد أعداء او أصدقاء دائمين
حسب الظروف والمصالح
هناك حقيقة موجودة بأنه الاسلام السياسي والقومين الأتراك لديهم نسبة اكثر من 90%
مع العلم غي الانتخابات والمصيبة الكبرى
أكثر من ثلاثة ارباع الشعب الكردي يدعمهم
وعلى قيادة ب ك ك التي هي من بقايا الحرب الباردة بتفكيرها وه دب الإجابة عن ذلك
وهنا فقط للتذكير لا على التقيم
حتى ايام الدولة العثمانية كان الإمارات والامراء الكرد لديهم اكثر من هذه المكاسب فمهم من استطاع بناء إماراتي بمواقة الباب العالي وله بعض من شبه الاستقلالية