الاسلام جعل من الكورد مرتزقة- بقلم فرياد ابراهيم

 

 

تعلق الكورد بالاسلام كتعلق شبعان اجاعه الاسلام ، وعلاقة الاتراك بالاسلام كتعلق جوعان اشبعه الاسلام.

تبيّن لي من خلال تجاربي العقلية والحياتية ان حرص الكورد على الاسلام والمسلمين لاشد من حرص محمد نفسه على دينه.

تعلق اردوخان بالاسلام تعلق من ذاق آباؤه واجداده فاكهة شهية فيريد هو كذلك ان يتذوقها اما تعلق الكورد بالاسلام كتعلق من ذاق آباؤه واجداده فاكهة مرة فيريد هو كذلك ان ” يتزقنبها”

هنا لقطة قصيرة من التأريخ:

الأكراد والأتراك يدا بيد..!!

عضّد الأكراد من الوجود السلجوقي ودانوا له، بل أبلوا بلاء كبيرا في معركة ملاذ كرد الشهيرة بين السلطان ألب أرسلان وبين البيزنطيين.

حدث آخر – تضاف الى قتال الصليبين تحت صلاح الدين- قاتل الاكراد ضد المسيحيين لحساب الاتراك المسلمين.

ملاذ كرد المعركة التي كانت السبب الأكبر في دخول الأتراك إلى بلاد الأناضول وانسيابهم فيها حتى خليج مرمرة على الجهة الآسيوية المقابلة للقسطنطينية.
كان جيش ألب أرسلان يتكون من خمسة عشر ألف مقاتل، أكثر من نصفهم كان من متطوعة الأكراد.

 

ما يقارب ١٠ الف من الأكراد المسلمون انظموا الى ألب ارسلان و قاتلوا تحت رايته وانتصروا في هذه المعركة التي مهدت الطريق لتوطين الأتراك السلاجقة القادمون من وسط اسيا في بلاد الأناضول.

جميع المعارك التي انتصر فيها الاتراك السلجوقيون والزنكيون والعثمانيون على المسيحيين البيزنطيين الروم والصليبيين كان بفضل الكورد.

ولكن كتب النصر للاتراك واللعنة للكورد!

والاغرب ان نصف الكورد لا يزال يفتخر بهذه الاحداث التاريخية الاسلامية كإرث قومي ثقافي وطني ثمين..!!

ففي اقليم كوردستان حاليا افرخت 5000 خمسة آلاف مسجد وجامع عشرات من امثال مه لاى خه تى الذي كان وراء سقوط امارةسوران، صلاح الدين خادم الخليفة ، وابو مسلم خورساني خادم العباسيين وابراهيم هنانو الذي اتخذ اتاتورك اخا في الاسلام، وسليمان الحلبي قتل الجنرال كليبر وكيل نابليون بونابرت على مصر ، طعنه طعنات مميتة نيابة عن الازهر، ومثل شيخ محمود الذي خاطب الانكليز وبصحيح العبارة : انتم كفرة وقتالكم فرض عين، واتصل بتركيا لطلب الدعم ولقي نفس مصير هنانو ، وعصمت اينونو الذي كان تركيا اكثر من الترك، وعلي قرداغي الخادم المطيع لآل عثمان..!!

واخيرا: ان في ذلك لعبرة لمن يعقل..وهل يعقلون؟

لا والشّمس..

فَمَا لِهَٰؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا ؟!

*

فرياد

 

12 Comments on “الاسلام جعل من الكورد مرتزقة- بقلم فرياد ابراهيم”

  1. أخي الفاضل
    تحية طيبة ، وبعد.
    نعم سخر الكورد كامل قواهم لنصرة الإسلام تحت راية العثمانيين تارة وأخرى تحت راية العروبة. وتمكن تيار الإسلام اللاقومي للكورد والإسلام القومي للترك والعرب.
    نعم. كل ماذكرته صحيح إلى حد كبير. ولكن هذا هو تاريخنا وهذا هو واقعنا. والسؤال هو:
    هل مهاجمة الدين والتنصل منه هو الحل؟
    هل علينا أن نقوم بالدعوة إلى نبذ الإسلام بين الكورد.؟
    هل نبدأ بحملة معادية لكل مايمت إلى الإسلام بصلة في المجتمعات الكردية شمالا وجنوبا شرق وغربا؟
    إذا أخطأ أجدادنا في فهم الدين، وإذا جارى بعض المترئسين لمراكز القوى في كردستان لسوء الفهم وقصر النظر – على أحسن تقدير – تيار الحكم لدول إقليمية وجدوا ضالتهم في السير وراء ركابها, فماهو العمل؟
    مع أطيب التمنيات
    ولابد من عوهية شعبنا
    د. إبراهيم شتلو

  2. تحية، وبعد.
    عفوا للخطأ المطبعي في الخاتمةوالصحيح هو:
    ولابد من توعية شعبنا

    ولذا جرى التنويه. علما أنها المقولة التي أختتم بها معظم كتاباتي.
    وشكرا لتفهمكم.
    د.ب. إبراهيم شتلو

  3. السيد إبراهيم شتلو
    تحية
    (المشكلة ان الكوردي المسلم مسلم أكثر من اللازم. ولو ألحد فهو ألحد من ستالين وماركس ونيتشه الذي قال : لا ادري لماذا أرى انه يجب عليّ ان اغسل يدي كلما صافحني رجل دين
    فصهيونية (موشي بارزاني ) لأشد من صهيونية (مناحيم بيغن ) ، حتى وصى هذا الأخير بدفنه بعد موته بجانب ضريح موشي بارزاني اعترافا به وعرفانا منه بفضله في مقاومة المحتل الأنكليزي قبل إعلان الدولة العبرية…)
    اقتباس من مقال لي ..
    الكوردي المسلم متطرف مسلم اكثر من اللازم
    الكوردي الشيوعي متطرف شيوعي اكثر من ستالين
    واليهودي…مثلا موشي بارزانى
    والمسيحي…
    والبوذي..
    صلاح الدين مسلم متشدد اكثر من اللازم
    من بين ملايين العرب سليمان حلبي مسلم اكثر من اللازم
    الملك شيخ محمود…لو استمر بالدولة لجعل كوردستان افغانستان طالبان
    واعلم ان دين محمد العربي محفوظ مادام هناك كوردي واحد على قيد الحياة
    وللعلم سيدي اسمي (فرياد ابراهيم) ولن اضع قبل اسمي حرف الدال لأنه صار بلا رصيد
    وكل من وجه لي خطابا ذكرني بالاسم مادام اسمي معروفا مكتوبا فلا داعي لاستعمال كليمة(أخي)
    مع تحياتي ووافر احترامي وتشكري لكتابة تعليقك الواقعي
    فرياد

  4. تحية، وبعد.
    أرى أن المشكلة لاتكمن في الدين الإسلامي. وإنما تكمن في فقدان شخصية الإنسان الكوردي وخاصة الزعماء من الكورد، عدم توفر العقلية التي توحي لهم بـأنهم شعب ذو إنتماء وتاريخ ولغة ووطن لهم الحق أن يكونوا أسيادا على أرضهم.
    عدم توفر الوعي القومي والحاجة إلى تكوين دولة قومية مستقلة في وطنهم.
    العثمانيون والعرب والفرس تمكنوا أن يكونوا مسلمين وقادة دون أن يتنازلوا عن سيادتهم،بل وجعلوا من الدين الإسلامي إمبراطورية قومية تحت راية الإسلام. أما قادتنا فقد رؤوا في الإسلام ملاذا لخدمة إمبراطورية قومية أخرى.
    العلة في رأيي ليست في الدين، وإنما نحن لانفكر قوميا، ولا نعمل قوميا ولانناضل حتى النصر قوميا إذ سرعان ما ينحاز قادتنا بعيدا عن الواجب القومي عندما تطرح شعارات مضللة منها: أخوة الدين. إذ عندما يتطرق الحديث إلى القومية الكوردية وحقوق الشعب الكوردي يعلو صوت: نحن كلنا مسلمون وأخوة. وهنا لايحق للكوردي المسلم سوى أن يكون تابعا وخادما للتركي والفارسي والعربي المسلم. ومع ذلك يصرخ أئمة جوامع كوردستان بفتاوى عن الحجاب ويعتكفون في مجالس الذكر والغيبوبة والضياع…ولن تقوم لنا قائمة إذا استمر حالنا كما هو عليه من الضياع بعيدا عن الفهم الصحيح والتبني القويم لطريق التوعية القومية والإلتزام باللغة والتاريخ وممارسة التوعية الوطنية في البيت ورياض الأطفال والمدارس وكل حي وقرية ومدينة في كوردستان وبذلك نخلق الإنسان الكوردستاني الواعي المؤمن بقضية شعبه العادلة ويكون قادرا على أداء دوره في التحرر والتقدم.
    الحديث يطول، وأرجو أن أكون بهذا القدر قد أوضحت بأننا يجب أن ننشر الوعي القومي في كل فرصة متاحة.
    وشكرا لصحيفة صوت كردستان الغراء التي تفسح لنا المجال لكي نطرح آراءنا ونتبدل وجهات النظر حول حياتنا ومستقبلنا.

  5. ** من ألأخر { لامخ ولا مخيخ ولا نخاع مستطيل في جماجم المسلمين واليكم الدليل ؟

    ١: هل من يقول أن المسيح عيسى إبن مريم كلمة الله وروح منه وفي نفس الوقت يقول عن محمد القاتل والسارق والغازي والمغتصب لاعراض الناس أنه اعظم وأشرف خلق الله رغم أن سيرته وتاريخه يكذبانهم ؟

    ٢: هل من يجعل من ربه قوادا لقتلة وسفلة وغزاة مجرمين ومغتصبين لاعراض الناس يعقل أن يكون في جماجمهم عقول؟

    ٣: هل من يؤمن أن الاسلام من أتى بالتوحيد ر غم أنها معروفة منذ خلق أدم في جمجمته عقل ؟

    ٤: وأخيرا لا قيامة للكورد مادامو يدافعون عن دين غزاتهم وجلاديهم حتى أكثر من مستعمريهم ، سلام ؟

  6. كل هذا بسبب القادة وأحزاب الكورد و الخونا و لماذا يبنون خمس آلاف مسجد و هل نحنا في كوردستان أما في سعودية. و لماذا لا يبنون لاللش و هي قبلة كل كوردي و كوردستاني. و لماذا لا يبنون خمس آلاف فيلق من الجيش. و هي مسعود بارزاني و طلاباني و جلان و احزاب الكورد و هم يناضلون من أجل تحرير كوردستان و جواب لا. و كوردستان سوف يظل تحت احتيلال ما دام الكلاب و هم القادة وأحزاب

  7. كل ما ذكرته استاذ فرياد عين الحقيقة والصواب وهو العلة والمرض والمصيبة والسبب فى كل ما لحق بالكورد من مصائب ونكبات ومأسى وفواجع ونكسات وحرمان من نعمة الحرية والاستقلال ويتجلى ذلك بوضوح اليوم وباجلى صورة فى الوضع المزرى والانقسامات والتشتت والخلافات والصراعات الداخلية والذى ينذر باسوء العواقب والاضرار فيما لو بقى الكورد وقياداتهم وزعمائهم بهذه العقلية والوضعية المشتته وفى ظل غياب الوعى والشعور الوطنى الجامع الموحد للكلمة والصف . تحية للكاتب المحترم على مقاله الثمين ورأيه الصائب والدقيق وكذلك الشكر موصول للوطنى الغيور الاستاذ ابراهيم شتلو على تعليقه ورأيه السديد ولجريدتنا منبر الاحرار المزيد من التقدم والازدهار

  8. سؤال الى كل كوردي عاقل يحترم العلم و التعليم المبني على سلطة العقل الحر, و ليس الى الكوردي الذي تلوث عقله بفلسفة تقديس الاله:

    ان ذلك الثمن و تلك التكلفة و مجموع المصاريف التي قد تم انفاقها على بناء اكثر من 5000 مسجد في اقليم كوردستان بعد 2003 فقط , كم من مدرسة و كم من جامعة (university) وكم مركز للبحث للدراسات و الاحصائات العلمية وكم من معمل للانتاج كان يمكن ان يبنى به على مدى عشرين السنة الاخيرة فقط , وكم فرصة عمل كان سوف ينتجها لاقتصاد سكان الاقليم …؟؟؟

  9. الاخ سرسبيندار السندي
    الاخ مارفي
    الاخ ابو تارا
    الاخ ريزان
    اخوتي المحترمون
    مشاركتكم معي في هذه المسألة تنم عن مشاعركم النبيلة وانتمائكم الوطني القومي الاصيل
    بوركتم ودمت بخير وعز وشموخ
    فرياد

  10. كاك فرياد ابراهيم المحترم
    تحية
    للاطلاع:
    “الاسلام جعل من الكورد مرتزقة”. الاسلام جعل من الزعماء الكُرد مرتزقة. ان تحليلاتكم جميعا صائبة. ولكن ينبغي مراعاة الصياغة حسب قواعد واملاء ومعاني اللغة المعنية، العربية هنا، وتأثيرها على القارئ غير الكردي. ينبغي التمييز بين الشعوب من جهة وبين حكوماتها وزعمائها ومنظماتها من جهة أخرى لئلا يفسرها القارئ بأننا شوفينيون ازاء الشعوب الأخرى. معظم الكتابات آراء وتفسيرات وتأويلات شخصية نحترمها. وعادة تفتقر الى سرد الحقائق والأرقام والمصادر العِلمية و طويلة تُعد بمئات وحتى آلاف الكلمات ولكنها لا تحدد الصفة بكلمة واحدة عند ذكر هذه الشعوب.
    محمد توفيق علي

  11. كاك فرياد ابراهيم المحترم
    تحية
    للاطلاع:
    “الأكراد: شعب الله المحتار
    د. عبد الرزاق عبود *.
    “لا أظن أن هناك شعبا هضمت حقوقه كالشعب الكردي. ولا يدانيهم في ذلك الا شعب الهنود الحمر في الأمريكيتين. فالشعب الفلسطيني، ضحية الاستعمار الاستيطاني له منظمة تحرير والعالم كله يعترف له ولو بجزء من وطنه التاريخي. وها نحن نشهد إنتهاء حكم التمييز العنصري في جنوب افريقيا وقيام حكم الأغلبية بعد نضال طويل ودامي وبعد 350 سنة من القهر القومي.
    أما الشعب الكردي فقسمت أرضه بين أربع دول في الشرق الأوسط: تركيا، ايران، العراق وسوريا. وتوزع شعبه في أجزاء من هذه البلدان والعالم كله. وقسم كبير يعيش في أراضي الاتحاد السوفيتي السابق. في تركيا حرّم عليهم الانتماء لشعبهم ونطق لغتهم وانكر عليهم وجودهم، فهم بالنسبة للسلطات: “أتراك الجبال”. وفي ايران الملكية ظلم وإظطهاد ونكران، بينما تعتبرهم ايران الاسلامية مسلمين فقط، في حين يحق للفارسي التغني بقوميته ولغته وتاريخه. وفي العراق اعتبرهم عفلق: “عربا نسوا أصلهم”. ويعتبر تلاميذه كردستان الجنوبية جزءا لا يتجزأ من العراق في حين ان “العراق جزء لا يتجزأ من الامة العربية”! وفي سوريا نادرا ما تجد كرديا يجرأ على الكلام بلغته علنيا، ومن المحرمات نطق كلمة كردستان. ورغم كل هذا الحيف لا تستحي كل الأحزاب الكردية أن يكون لها مقرا في دمشق.
    وابتلى الشعب الكردي بالقتال الداخلي والاحتراب الأخوي وراح الآلاف ضحية حرب الزعامات وتبدل الولاءات. فقادة كردستان الشرقية(ايران) يرتبطون بصلة مع صدام حسين الذي يذبح ويحرق بالكيمياوي أكراد كردستان الجنوبية، وهؤلاء بدورهم يقاتلون اخوتهم هناك ويمدّون يدهم للشاه ومن جاء بعده، متناسين أن الأنظمة هناك حاربت وتحارب الأكراد تحت رايات مختلفة.. أكراد كردستان الشمالية (تركيا) يقتلون يوميا، وبدل الاحتجاج والتضامن- إن صعب القتال- معهم، يتحول البعض الى جندرمة جديدة للعساكر التركية ويلاحقون ويذبحون ويسجنون إخوانهم.. صاروا حراسا للحدود التي مزّقت أرضهم وقسّمت شعبهم.
    ومثلما ابتلى الشعب الكردي بتجزئة أرضه ابتلى بقادة بعضهم يرضى رغم كل آلاف الشهداء بحكم ذاتي مسخ، وآخرون يريدون تحرير كردستان بضربة واحدة.. وآخرون يحلمون ويتغنون و- يناضلون – في سبيل “الحقوق الثقافية”، متناسين أنهم شعب وليس أقلية. فمتى يا ترى يأتي “قاضي محمد” جديد يقدّم نفسه ضحية في سبيل مصلحة الشعب الكردي وليس العكس..ومتى يصحو ضمير العالم ويعترف لأكثر من 25 مليون إنسان بحقهم في كيان يضمهم كبقية شعوب الأرض. ”
    * سبق وأن نشر هذا المقال في العدد 43 من نشرة “الكلمة” التضامنية في بريطانيا، الصادرة في 9 تموز 1994. هذا وقد ترجمته الى الانجليزية في حينه. المهندس محمد توفيق علي.

  12. كاكه محمد توفيقى به رز و به ريز

    تحية وسلام وابتسام
    قرأت المقال الشامل حول تجزئة الكورد حيث يعكس نظرة الكاتب الجريئة والواقعية
    انه التاريخ الكوردي بعينه
    قادة الجنوب يقفون في خندق واحد مع الد اعداء الكورد لمحاربة كورد الشمال
    وكورد الشمال يحق لهم بالرد وان لم يفعلوا بعد لأنهم لا يستطيعون والا لفعلوا
    وقادة كورد الشرق يستعينون بالد اعداء الكورد لمحاربة كورد الجنوب
    وهكذا…
    الى ظهور مهدي كوردي .. عفوا اعني قازى جديد
    وهل علم بان القاضي الجديد سينتهي نفس النهاية المأساوية للقاضي القديم؟
    الحل هو ان يظهر للوجود قاضي اورو -امريكي وحينها تركع له كل الاعداء
    سلاما على ابراهيم وآل ابراهيم
    لن تختف الحساسية والكراهية بين ابناء الشعب العظيم الا بعد اختفاء الوجوه الحالية من على الساحة الكوردية
    وهل يختفون؟
    نعم بالقوة..
    واين القوة؟
    القيادة الكوردية ميؤوس منها- كلهم خونة وجحوش بلا استثناء وبطريقتهم الخاصة
    تحرير واستقلال الشعب الكوردي يتم بمراعاة ورعاية اممية كونية لا محلية
    اكرر: (شعب كوردي تحت قيادة اممية—هنا النجاح والفوز العظيم بلا رجعة ولا رقيب.)
    ماذا تقول؟
    كل خيار جائز ولو كان متعذرا

    مع اطيب الامنيات وغزير الامتنان لمشاركتم الجرّارة
    فرياد
    كاتب، مؤلف، شاعر، مترجم

  13. كاك فرياد ابراهيم المحترم
    تحية
    للاطلاع:
    The Kurds Are God’s Bothered, Bewitched and Bewildered People
    * Dr Abdul-Rezaq ‘Aboud
    I do not believe that there is a people whose rights have been usurped like that of the Kurdish people. So much so that only the Indian people of the two Americas could be as unfortunate as the Kurds. The Palestinian people, victim of settler imperialism, has its liberation organisation and the whole world recognise its historical homeland, be it only part of it. And here we are witnessing the ending of the apartheid rule in South Africa and its replacement by the rule of the majority after 350 years of hard struggle against national suppression. As for the Kurdish people, its homeland was carved up between four countries in the Middle East; namely Turkey, Iran, Iraq and Syria. Its people have been dispersed throughout these countries and the rest of the world. And a large population of Kurds live in the territories of the former Soviet Union.
    In Turkey, their language and ethnicity are banned and their existence is denied by the authorities, which label them as “Mountain Turks”. In Iran, their lot consisted of tyranny, oppression and denial during the reign of the monarchy. As for Islamic Iran, it regards them as Muslims only, whereas a Persian enjoys the right to sing the glories of his ethnicity, language and history. In Iraq,*’Afleq regarded them as “Arabs who forgot their ancestry”. His apprentice disciples consider southern Kurdistan as an inseparable part of Iraq, which in turn is “an inseparable part of the Arab nation”. In Syria, one rarely finds a Kurd, who dares to speak openly in his language and it is tabooed to utter the word Kurdistan. Despite all this injustice, none of the multitude of Kurdish political parties feels any shame in having an office in Damascus.
    The Kurdish people have been blighted with internal fighting and fratricide. Thousands were sacrificed at the altar of their chiefs, who engaged in personal rivalries and fluctuating allegiances. The leaders of Eastern Kurdistan (Iran) maintain ties with Saddam Hussein, who slaughters and scorches with chemical weapons the Kurds of southern Kurdistan (Iraq). The latter, in turn, fight their brethren over there, offering their services to the Shah and to his subsequent successors, disregarding that the authorities there fought and fight the Kurds under different banners. The Kurds of Northern Kurdistan (Turkey) are killed daily. Instead of protesting and expressing solidarity with them-if fighting was out of question- some were recruited as new mercenaries to the Turkish armies, which rout, slaughter and imprison their brethren; thereby becoming border guards of the very borders, which carved up their homeland and divided their people.
    Similar to being blighted with carving up of its homeland, the Kurdish people are lumbered with leaders, some of whom are prepared to accept a distorted autonomy, in spite of all of the thousands of martyrs. Others want to liberate Kurdistan with one fell sweep; whilst others dream of, serenade-and struggle for-the cause of “Cultural Rights”, disregarding that they constitute a people, not just an ethnic minority. When will a new *”Qadhi Muhamad” arise to sacrifice himself in the interests of the Kurdish people and not the other way round? When will the world conscience wake up to recognise the right of more than 25 million human beings to an entity, which encompasses them, like the rest of the peoples of the earth?
    *Notes by the translator: This commentary by this Iraqi Arab scholar was published on 9th July 1994 in issue 43 of the solidarity bulletin Al-Kalima (The Word) in the U.K, which I translated from Arabic at the time. Muhamad Tawfiq Ali (FCIL.CL).
    *Michele ‘Afleq was the founder/ideologue of the pan-Arab Ba’ath Socialist Party.
    *Qadhi Muhamad was the leader/president of the Kurdish Republic in Mehabad, Iran.

Comments are closed.