ظاهرة صدمتني..عن تجربة..تعرفت على بنغال..وتعايشت معهم…فوجدت ان جميلات يحملن الجنسية العراقية..يلهثن لممارسة العهر مع البنغال ويرفضن ذلك مع عراقيين..ووجدت الاسباب..التي طرحهن تلك العراقيات:
١. البنغال يدفعون للعراقية ١٥٠ الف دينار على ساعتين لعدة بنغال ..يجتمعون معها بمكان عمل البنغال بمحلات او مراكز تجميل او صحية..الخ…ويتناوبون عليهن..والعراقية راضية..
٢. ادعاء تلك العراقيات بان العراقي لا يعطيهن ما يتفقن معهم ..ويضربوهم بوري..
٣. البنغال ما اسوون مشاكل معهن عكس العراقي..الذي يجلب اصدقائه ..ويغصبوهن بعنف..ولا يعطوهن اي دينار..كما يدعين..
٤. كثير منهن لا يريدن ان يفضحن انفسهن ..فيمارسن مع البنغال مقابل ١٥٠ الف دينار..
والصدمة..ان تلك الشريحة من (النسوة حملت الجنسية العراقية)..كثير منهن لديهن حساب على الفيس…ويواصلن مع البنغال..ويغلقن اي حساب لعراقي يتصل بهن..واروني هؤلاء البنغال صور لتلك العراقيات…واحزنني اكثر هن جميلات وشابات… والمضحك المبكي.. عندما قلت للبنغال لماذا لا تجلبون بنغاليات وموجودات بالعراق لتمارسون معهن.. فكان ردهم (لا لا البنغالية سودة.. لا نريدهن)؟؟ تخيلوا.. مدى رخص بعض حملت الجنسيات العراقية ولا اقول العراقية الاصيلة الشريفة.. ولكن الخوف ان (الفساد كالسرطان ينتشر.. وخاصة بمجتمع كالمجتمع العراقي ينخر بالتفكك الاسري وارتفاع نسبة الطلاق.. والفقر .. وملايين الارامل واليتيمات.. والانهيار الاخلاقي.. وانشغال الطبقة الحاكمة بالعراق فسادا.. واشغالها بالعراق بالمستنقعات الخارجية وليس ببناء الداخل العراقي وبناء المجتمع والانسان العراقي)..
فاين وزارة الداخلية..على الاقل اصدار قانون:
..بسجن وترحيل اي اجنبي بالعراق..يمارس علاقات محرمة مع عراقيات…للحفاظ على سمعة العراقية على الاقل امام العالم والاجانب.. ثانيا تطبيق قوانين صارمة ضد البغاء بالعراق.. فليس من المعقول بلد يدعي القيم الاخلاقية واهل الغيرة.. نجد فتيات ونساء يحملن الجنسية العراقية.. ويسئن لسمعة العراقيين والعراق ولسمعة العراقيات..
فرخص عراقيات..حصلت منذ زمن صدام يوم فضل المصريين على العراقيين..
وسلم اعراض عراقيات وخاصة ارامل حرب ايران للمصريين.. وصلت لمنح الاجنبي المصري مبلغ 2000 دينار 6000 دولار عراقي انذاك.. لمن يرتبط منهم بعراقية ارملة.. فوجد اطفال عراقيين الغرباء المصريين يدخلون على فراش امهاتهم بدل ابائهم.. ففقدت الغيرة لدى قطاع كبير من العراقيين… ولا ننسى ما يروجه مصريين (يا مصري روح للعراك الاكحاب بالاطنان)..(العراقي اللي اروح للعراك وما يزني مجاهد).. (يا عراقيين جيل الثمانينات جيل المصريين صدام وداكم للحرب وخله المصريين يفعلون بنسوانكم).. وبعد ٢٠٠٣ جاء عديمي الغيرة ايضا من الاسلاميين الذين فضلوا الاجانب الايرانيين واللبنانيين والبنغال والباكستانيين والمصريين بالعراق وسلموهم فرص عمل العراقيين…في وقت ملايين العراقيين عاطلين عن العمل..
والاخطر مرروا المادة ١٨ من الدستور العار الذي عرف العراقي كابن الزنا من ام
تحمل جنسية عراقية واب اجنبي او مجهول الهوية..فأصبحت العراقية كسلعة رخيصة..والاخطر دول وجدت بذلك فرصة لاستغلال العراقية لارتباط بالاجانب إيرانيين ومصريين لتمرير مخططات التلاعب الديمغرافي.. علما تعريف المواطن من الام وليس الاب.. تشرعن الانجاب خارج اطار الزواج.. والام العزباء والاب الاعزب.. علما (القران يؤكد على تعريف هوية الانسان من الاب.. وادعوهم لابائهم هو اقسد عند الله) سوء الاحزاب الاية الخامسة.. والعراق منذ تاسيسه كان يعرف العراق هو كل من ولد من ابويين عراقيين بالجنسية والاصل والولادة او من اب عراقي الجنسية والاصل والولادة..
وانتبهو لهذا الفديو الذي يظهر انعدام الغيرة والشرف لدى صاحب الفديو..
فهو منزعج من تعامل العراقية مع البنغالي ووصفه (بالاستهزاء) وليس منزعج لان عراقية تبيع نفسها لنبغالي بكل رخص.. الم اقل لكم الغيرة تتبخر بالعراق مع الاسف لدى شرائح عراقية وهي من تتحكم بالعراق منذ 1963 لحد يومنا هذا.. علما تلك الشريحة من النسوة من حملة الجنسية العراقية بالعراق يتعاملن ايضا ببيع اجسادهن للمصريين والايرانيين والباكستانيين .. بدون رادع من القانون العراقي..
https://www.youtube.com/shorts/mR_lubls_Q4
… و
ننبه/
بان الاجانب بالعراق من مصريين وايرانيين وبنغال وباكستانيين وسوريين يمثلون اخطر جاليات تهدد الامن الداخلي بالعراق وبؤر للجريمة ومنها الجريمة المنظمة وخلايا الارهاب النائمة ومخاطرهم ايضا تتمثل بتهديد التركيبة الديمغرافية بالعراق..