عشرة أعوامٍ من الجراح والأنين والألام
ومذبحة الكورد اليزدانيين في شنگال لم تنتهي ولم تنام!!
ولن تنام قضيتهم ما لم يتحقق العدل والقصاص من الظلام
لِمَ لا تلقى قضيتهم وقضية الشعب الكوردي كله أي إهتمام؟؟
ومَن المسؤول عن ذبح الكورد اليزدانيين وسبيهم يا أهل الإعلام؟
أليس الإسلام؟؟
هذا الفكر الشيطاني الجهنمي المحمدي والمسلمين شعوبآ وحكام؟؟
وقادة الأزهر وملالي الوهابية وملالي الشيعة الإثنى عشرية أهل الإجرام؟؟
وملالي مشيخة البرزاني الفجار والتجار أبناء الخيام؟؟
وقادة الكيان الطوراني الذين يفتكون بالكورد منذ مئات الأعوام؟؟
ومعهم قادة الغرب تجار الحروب والأزمات ومصاصي دماء الأيتام؟؟
عشرة أعوام من الجراح والأنين والألام
تمر على أبناء شنگال المعذبة والجميع خرسٌ، طرشٌ نيام!!!!!
لا عتب على أعداء إمة الكورد من العربان وبقية الوحوش واللئلام
العتب كُل العتبِ، لا بل اللعنة على ملالي المشيخة البرزانية الأقذام
أيها الكور!
لا سلام مع عصابة القتل هذه والإجرام لا اليوم ولا بعد ألف عام
هذه الوحوش الضارية لن تتحول يومآ إلى حمائم ولا داعيات سلام
على هذا الأساس عيشوا وتحضروا للأسوء والأشنع في قادم الأيام
وإمسحوا بأحذيتكم ما قاله شيخ الأذهر وشيخ حرم المكي ومرشد الشيعة من كلام
كلهم دواعش والدواعش منهم وجميهم من “محمدٍ” مبتكر الذبح والسبي والإجرام
عودوا إلى دينكم “اليزداني الرباني” أرحم وأسلم الأديان وإقطعوا مع دين الضرغام.
09 – 03 – 2024