ليسوا كل من كتب فهو صحفيي – زيد حلمي

هنالك الكثيرين من الذين يدعون بالصحافة وهم في حقيقة الأمر ليس لهم علاقة بالصحافة فقط أنهم يكتبون ويمدحون بعض الشخصيات والانظمة الفاسدة ، هؤلاء دخلاء أو بالاحرى هم يجيد ون شيءمن الكتابة وقاموا بتسخيرها لمصالهم الشخصية اصلا هؤلاء هم ليسوا من المنطقة وهم غرباء لكنهم استفادوا من فرص لدعمهم من بعض اركان الحكومات أو الشخصيات وكما نرى هؤلاء يقومون بضرب الدف والهلاهل وكانما انه يفتخر من كل قلبه بهذه الأنظمة لكن حقيقة الواقع أن يقوموم باملاء مصلحته الشخصية واصلا لا عن قريب ولا عن بعيد هو كما يدعي بهذه الخزعبلات انه حاصل على وظيفة مراسل طرطور  لا أكثر من اجل يد رمقه وأليوم وصل إلى الحصول على بعض الامتيازات وهكذا نرى هؤلاء الاشباح لربما يعتبرون أنفسهم يضايقون الصحفيين الاصلاء كلا أن القارئ أول مايطلع على كتابة هؤلاء الذين يمثلون الكتابة في مجال الصحافة يحكم عليهم القراء بالفشل وحي على الصلاة يظهر نوايا هؤلاء الذين يمثلون الكتابة وليس الصحافة بل الكتابة المرتزقة ولربما امثال هؤلاء فهم ليسوا بالمستوا المطلوب لفهم الواقع وتطوراته وهكذا حينما يمسك القلم يكتب كما يتفق مع مايريد الوصول إليه …

2 Comments on “ليسوا كل من كتب فهو صحفيي – زيد حلمي”

  1. كاك زيد حلمي المحترم.
    تحية.
    صدقتم صدقتم ولولاي لهلكتم!
    للاطلاع:
    “ليسوا كل من كتب فهو صحفيي”.
    ليس كل من كتب فهو صحفي.
    هم يجيدون شيئا من الكتابة وقاموا بتسخيرها لمصالحهم الشخصية.
    “هؤلاء هم ليسوا “.
    هؤلاء ليسوا. أو
    هم ليسوا.
    “أن يقوموم باملاء مصلحته الشخصية “.
    أن يقومون باملاء مصالحهم الشخصية. أو
    أن يقوم باملاء مصلحته الشخصية.
    “من اجل يد رمقه”.
    من اجل سد رمقه.
    “بالمستوا المطلوب “.
    بالمستوى المطلوب.
    محمد توفيق علي

  2. لست ادري كيف وباية جرأة يمكن لأي واحد ان يسخر من عينات من الكتاب في مقالة نفسها مليئة بالأخطاء النحوية والإملائية، ناهيك عن اسلوبها التي اتسمت بالضعف و الركاكة. وقد تطوع معلق بارشاده إلى أمثلة من بعض أخطائه، لعله يرعوي و يتوقف عن الكتابة حتى يبلغ الى مستوى لائق لنشر أفكاره.

Comments are closed.