- اذا دخلنا لبيت ووجدنا شاب مع قاصرة طفلة.. او رضيعه.. وكان يفخذ الرضيعة.. او ينكح القاصرة 9 سنوات .. حسب القانون .. يتم اتهامه بالتحرش بالاطفال بيدوفيليا.. ويحاكم باقصى العقوبات تصل للاعدام بتهمة الاغتصاب .. السؤال : حسب القانون الاحوال الشخصية المعدل.. كيف لرجل الامن ان يتعامل مع هذا الشاب الذي يفخذ الرضيعة بعضوه الذكري.. او ينكح الطفلة القاصر مثلا 9 سنوات.. وقال لي هي متعت نفسها لي.. ؟ كيف اميز هنا بين التعدي على القاصرات جنسيا وبين نكاح القاصرات هنا؟
- اذا دخلنا لبيت ووجدنا عشرة رجال.. جالسين .. ينتظرون دورهم للدخول على امراة يائس.. ومعها شاب يمارس معها الجنس.. حسب القانون يكون هذا البيت بيت دعارة.. ولكن حسب قانون الاحوال الشخصية المعدل.. كيف لرجل الامن ان يتعامل مع هؤلاء الشباب .. ان قالوا (نحن نتمتع بها كمراة يائس) لان السستاني الايراني برسالته العملية يجيز ان تتمتع المراة اليائس بعدة رجال باليوم الواحد.. ؟ هنا كيف نميز بين بيت دعارة حسب الفقه السستاني (التمتع بالمراة اليائس) عن بيت الدعارة الزنا؟
- اذا دخلنا لبيت ووجدنا شاب مع شابة باكر بحالة زنا.. وقالت الشابه هي تتمتع مع هذا الشاب .. بدون ان تفض بكارتها.. حسب فقه احد مراجع الشيعة.. يجيز للفتيات الباكر بالتمتع بدون فض بكارتها.. وبدون علم ولي امرها.. (ماذا نفعل كرجال امن بهذه الحالة)؟
- اذا دخلنا لبيت ووجدنا شاب وشابه بحالة جماع وعرايا.. حسب القانون يتم اعتقالهم بتهمة الدعارة.. والسجن الى 15 سنة او اعدام.. السؤال اذا ما شرع قانون الاحوال الشخصية الجديد .. وتمرير المتعة قانونيا.. وقال هذا الشاب العاري بان هذه الشابه.. زوجتني نفسها متعة ..اها.. ماذا افعل كرجل امن؟ كيف اميز بين المتمتعة والعاهرة..
- هل يجوز (للزوار الاجانب من ايرانيين وباكستانيين وافغان ولبنانيين ومصريين وغيرهم) الداخلين للعراق بالمناسبات الدينية.. (التمتع بالعراقيات بالغات وقاصرات ورضيعات) من العراقيات.. لانهم (مسافرين خارج دولهم) وجاءوا من اجل مواساة الامام الحسين القتيل.. (فيحتاجون للتمتع بثواب الحسين) ببنات وقاصرات ورضيعات بالعراق.. فهل يجوز (فتح مواكب على طول الطريق للامام الحسين لكربلاء من الخيم.. ولكن هذه المواكب مخصصة للمتعة ببنات العراق) .. (فهل العراق عليه ان يضع راية حمراء.. كما كانت تضعها بعض النساء بزمن الجاهلية كاشارة لبيوت تمتع للرجال)؟
- (العاهرات معظمهن يلجئن للدعارة نتيجة الفقر والعوز والحاجة.. وانعكاس لتفكك عائلي واجتماعي)
السؤال (المتمتعة) لماذا تلجئ للمتعة وممارستها اذا كانت عوائلهن مكتفين ماليا.. ؟ هل لتفكك اخلاقي واسري ام لاشباع الشهوة الجنسية مع عدة رجال بالسنة واخريات باليوم.. عبر وسائل خارج اطار المؤسسة الزوجية الدائمة؟ فاليس المتعة دعارة مبطنة بخدعة المعممين.. لمتى يستمر التامر على العراق وشعبه باستهداف نساءه وبناته ووصلت حتى القاصرات والرضيعات منه..
- اذا حملت المتمتعة بعلاقة .. فالطفل المولود حسب فقه المعممين لا يجوز ان يورث .. ويطلق عليه ابن المتعة كلقب يتنابزون معه اجتماعيا العمر كله.. فما ذنب الطفل ان لا يورث.. ولا يعيش بعائلة رصينة دائمة فيها اب وام باطر زوجية بعقد اخلاقي دائم.. ولا يوجب على الاب البايلوجي للطفل من المتعة ان يصرف عليه.. علما العوائل المحترمة لا تعطي بناتها لزيجات مشروطة بالطلاق.. (زيجة محكومة بوقت محدد بدقائق او ساعات او ايام).. فكيف يشرعن المتعة لدى المعممين ؟
- كيف يمكن لنا كعراقيين كشعب ودولة ان نحمي نساء العراق من استغلالهن جنسيا..
فتمرير هكذا قوانين يعرض اطفال العراق (البنات القصر) من استغلالهن من عصابات الجريمة المنظمة الاجنبية ومن الاجانب.. مما يتطلب بان يحضر زواج المراة الحاملة للجنسية العراقية من اجنبي وفي حالة الزواج خارج موافقة الدولة العراقية.. تنسحب الجنسية العراقية من المراة الحاملة للجنسية العراقية.. وينهى عمل الاجنبي الذي ارتبط بها.. او المرجعية تدعو الدولة العراقية بان لا تسمح للعراقية ان تتزوج من اجنبي الا ان يكون عمرها لا يقل عن 25 سنة.. كما في السعودية.. وان يكون الاجنبي عمره بين 25 الى 50 سنة.. وان يكون مع اقارب له من دولته لكفالته عند التقدم لخطبة الفتاة العراقية.. وان يكون له عمل ثابت ولديه اثبات بعدم المحكومية من العراق و دولته.. وان يكون دخل العراق بصورة مشروعة.. وان لا يكون مطلق .. وان يكون له سكن مؤهل .. ودخل معاشي يعيش العراقية بحياة كريمة.. وان يكون له مبلغ مالي بالبنك لا يقل عن 25 الف دولار.. في حالة طلاقه من العراقية تعود للعراقية.. من غير المقدم والمؤخر المتفق عليه ..وفي حالة طلاقه من عراقية لا يسمح له البقاء بالعراق.. ولا يحق له دخول العراق مجددا.. وان يتحمل مسؤولية اطفاله.. في حالة تركهم وسافر خارج العراق..وان تقوم الحكومة العراقية باعادة اطفاله لكفلاءه بالدولة الاجنبية التي يحمل جنسيتها..
ثم اليس ..الفاحشة…تمتع المراة بالجنس…مع عدة رجال بالسنة الواحدة..
وللمراة الياس..لها الحق بالمتعة الجنسية مع عدة رجال باليوم الواحد..ويباح للفتاة الباكر للتمتع…بدون فض بكارتها…..الرسالة العملية للسستاني الايراني…يبيح المتعة للمراة الياس مع عدة رجال..باليوم..والخميني والسستاني يبيحون تفخيذ الرضيعة..العراق سينافس ..تايلند كاكبر بلد .. للسياحة الجنسية..اي.. للمتعة الجنسية ..الدعارة ولكن مشرعنه …بفتاوى مراجع الشيعة..ونصبح كايران..هناك بيوت للمتعة تحت اشراف رجال الدين الشيعة.. ولكن بالعراق سيمرر قانون تفخيذ الرضيعة ونكاح الاطفال..تنبيه..امريكا تعارض نكاح القاصرات…وتفخيذ الرضيعة…والشيعة يريدون..تفخيذ الرضيعة ونكاح القاصرات الاطفال..وبعد ذلك يتهمون امريكا..بالفساد..مهزلة..
ليقول احدهم مستهزءا بالعراقيين..شعب اريد تفخذ رضيعاته..وتنكح القاصرات…فعلى شنو معارضين..
اذا هو شعب معمميه شرعوا لهم..وهو شعب قطيع وذيول للمعممين.. اخذ رضيعه من العراق وفخذه..واخذ بنات ٦ او ٩ سنوات…وانكحن..لان معممي هذا الشعب عقولهم بفروجهم.. ..
المحصلة .. العراق سينافس اكبر الدول دعارة بالعالم والسياحة الجنسية ويتفوق على تايلند..
هنيئا للعراق بعمائم ايران والعجم.. التي مررت الزنا و الدعارة .. والانفكاك الاخلاقي واباحة للفتيات ان يمارسن الزنا بدون علم ابائهن وعوائلهم على ان لا تفض بكارتها.. وان يباح لامهات العراقيات ممارسة الجنس مع عدة رجال باليوم لكونها يائس..
ففعلا العراق يحتاج لثورة وانتفاضة ضد رجال الدين وحماية الدين من العمائم..
فجيب فصل العمامة عن الدين فاول ضحايا العمائم هو الدين نفسه.. قبل الدولة.. عليه يجب فصل العمامة عن السياسية والدولة والدين والسلاح والاقتصاد جميعا..
………………..
واخير يتأكد للعراقيين بمختلف شرائحهم.. ضرورة تبني (قضية هلاك الفاسدين .. بـ 40 نقطة).. كمقياس ومنهاج يقاس عليه كل من يريد تمثيلهم ويطرح نفسه لقياداتهم .. علما ان هذا ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع العراقي، ويجعل العراقيين يتوحدون ككتلة جغرافية وسياسية واقتصادية وادارية.. بهدف واحد.. ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب الجماعات المسلحة.. وعدائية واطماع المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن الهيمنة الايرانية وذيولها الاجرامية بارض الرافدين.. وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. ويضمن بنفس الوقت عدم عودة العراق لما قبل 2003 وماسيه..|. والموضوع بعنوان (مشروع هلاك الفاسدين..لانقاذ العراق).. بـ (40 نقطة)..يجب ان (تحفظ من قبل كل عراقي عن ظهر قلب).. كمطالب (حياة او موت)..(كرامة او ذلة..) وعلى الرابط التالي:
https://sotkurdistan.net/2024/08/29/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%B3%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B0-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A8%D9%80-40/
…………………………………………..
…………………….
** من ألأخر {١: عزيزى الأخ سجاد لماذا نلوم السيد السيستاني لاجازته الدعارة ولا نلوم ربه الأكبر الذي جعل من جناته مأخور خمر ودعارة ؟ ٢: مشكلة المسلمين أنهم يحاولون علاج العلل وينسون أسبابها والتي تكمن في قرانهم وكتبهم قبل أن تكون كامنة في سلوكهم ، ٣: فهل سيمتلكون يوما الشجاعة لقول الحق والحقيقة ، بكل ثقة أقول نعم لانه لو يصح إلا الصحيح بدليل ترك الملايين لهذا الفكر ال … ، سلام ؟