الكورد اليوم بحاجة إلى تكاتف الصفوف والتفاهم فيما بينهم دون إظهار قوة الصراع فيما بينهم لأسباب غير منطقية وكونوا على ثقة ان اية دولة إقليمية ليست مع الكورد وحتى الدول العظمى والكبرى هذه الدول باعتقاد الكورد انها دول تدعم وتساند الكورد لكن ذلك غير صحيح لأن هذه الدول تبحث عن مصالحها قبل كل شيء انا وصلت إلى قناعة تامة الا الله معنا والا الكورد بحاجة ماسة إلى التكاتف وقوة التماسك والوحدة فيما بينهم والا سيندم الكورد في حالة الشقاق والصراع وذلك سيكون في صالح أعدائهم، وفضلا عن ذلك هنالك الكثيرين يدفع لهم بالمبالغ الباهضة لغلق الشقاق وبث الفتنه وخلق حالة توتر بين عموم الشعب الكردي وان هؤلاء لاتهمهم مصير الشعب الكردي بقدر ماتهمهم مصالحهم وثرواتهم و توجهاتهم الخاطئة في كيفية التفكير لمصالح ذاتية وما اقوله على الكورد عامة الحفاظ على الوحدة الوطنية والتماسك بين عموم الشعب الكردي الذي ستكون نتائجه إيجابية في مستقبل شعبنا الكوردي وفي مواجهة الأعداء….
Related Posts
2 Comments on “الكورد بحاجة إلى….؟- ابو مصطفى أربيل”
Comments are closed.
السيد ابو مصطفى أربيل المحترم
تحية
للاطلاع:
“الا الله معنا والا الكورد بحاجة ماسة إلى التكاتف “.
انّ الله وحده معنا وانّ الكورد بحاجة ماسة إلى التكاتف
” لغلق الشقاق وبث الفتنه “.
لخلق الشقاق وبث الفتنه
محمد توفيق علي
تمام ياريت الجميع يفكر بذلك مع شكري وامتناني لك