تعجب الكثيرون من سقوط الاسد بهذه السرعة و خلال عشرة أيام فقط و الجواب ليس بالصعب ابدا، فمنذ تغيير جبهة النصرة الداعشية لأسمها الى هيئة تحرير الشام و لديها علاقات موثقة مع أمريكا و اسرائيل و قطر. و عمل الجميع مع بعض و في عملية كبيرة الى التخطيط لأسقاط الاسد و تتمضمن أن تقوم أمريكا بتدريب قواة خيئة تحرير الشام و تزودهم بالاسلحة, و تقوم أسرائيل بتزويدهم بالمعلومات الاستخباراتية و التشويش على أتصالات الاسد و جيشة و تقوم قطر بشراد ذمم صباط الجيش السوري الموالي للأسد و حصة تركيا في هذا كان أطلاق يدها في الهجوم على بعض مناطق الكورد.
هذه الصور تم أخذها قبل الان بأكثر من سنة..
Comments are closed.