صورة لجرالات أمريكا مع المعارضة السورية التي أستملت السلطة و هم يخططون الهجمات

تعجب الكثيرون من سقوط الاسد بهذه السرعة و خلال عشرة أيام فقط و الجواب ليس بالصعب ابدا، فمنذ تغيير جبهة النصرة الداعشية لأسمها الى هيئة تحرير الشام و لديها علاقات موثقة مع أمريكا و اسرائيل و قطر. و عمل الجميع مع بعض و في عملية كبيرة الى التخطيط لأسقاط الاسد و تتمضمن أن تقوم أمريكا بتدريب قواة خيئة تحرير الشام و تزودهم بالاسلحة, و تقوم أسرائيل بتزويدهم بالمعلومات الاستخباراتية  و التشويش على أتصالات الاسد و جيشة  و تقوم قطر بشراد ذمم صباط الجيش السوري الموالي للأسد و حصة تركيا في هذا كان أطلاق يدها في الهجوم على بعض مناطق الكورد.

هذه الصور تم أخذها قبل الان بأكثر من سنة..

2 Comments on “صورة لجرالات أمريكا مع المعارضة السورية التي أستملت السلطة و هم يخططون الهجمات”

  1. اتي لك بصور قادة الاكراد مع قادة بالجيش الامريكي بالعراق وبسوريا (قسد)..
    بالله عليكم.. لو اليوم امريكا سحبت يدها من الاكراد بكوردستان العراق ومن قسد.. كما سحبت روسيا يدها من بشار الاسد.. كم يبقى الاكراد كقوة ممسكة بالارض من الوقت.. اؤكد لكم.. سويعات..

    هل اتي لك بصورة عبد العزيز الحكيم بعد الرئيس الامريكي السابق بوش بالبيت الابيض قبل سقوط الطاغية صدام..
    هل اتي لك صور هادي العامري بالبيت الابيض بوفد ارسل هناك..
    هل ارسل لك صورة ابراهيم الجعفري يهدي رامسفلد وزير الدفاع الامريكي السابق (سيف الامام علي)..
    كافي عاد..
    ليس عيبا ان تتعاون مع الامريكان.. ولكن العيب ان تتامر على البلد وشعبه.. من اجل مصالح جزئية وشخصية وحزبية .. واجندات خارجية..

    1. الفرق يا حسين هو أن الكورد و الشعية في العراق يعترفون بعلاقاتهم بأمريكا و يفتخرون بها و يقولون أنهم أتو على الدبابة الامريكية. أما قسد فهي أيضا تعترف و تفتخر بعلاقاتها مع امريكا و تنشر هي صورة مسؤوليهم مع أمريكا و الكثر من الدول الاخرى.. أنا سيدك الجولاني فهم لا يعترفون بعلاقاتهم بأمريكا و أسرائيل و لا حتى تركيا و لهذا نشر هكذا صور مهمة جدا لفضحهم و كشف المستور. أذا صار الاسياد الذين تدافع عنهم شجعان كما الكورد و الشيعة في العراق و قسد في سوريا و أعترفوا بعلاقاتهم بأمريكا و تركيا و أسرائيل عندها شينتهي مفعول نشر هكذا صورة. شكرا لصوت كوردستان على نشرها للصورة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *