حذرت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك مرة أخرى من نشوب حرب بين تركيا والأكراد في سوريا قائلة إنه “لا ينبغي حصول ذلك لأنه في النهاية سيهدد الجميع”. وقالت الوزيرة الألمانية إنه لن يكون من المفيد أن يكون الطرف الثالث الضاحك في الصراع مع الأكراد هو إرهابيو تنظيم داعش، وفق وصفها. كما حذرت من أن نشوب مثل هذا الصراع، من شأنه أن يشكل تهديدا أمنيا لسوريا وتركيا وأوروبا أيضاً.
تأتي هذه التطريحات في وقت صرح صرح فيها و لاول مرة مشتشار الامن القومي الذي اختارة ترامب مايك والتز أن الوجود الأميركي الحالي بسوريا يركز على مواجهة تنظيم داعش.
وقال والتز: “اهتمامُ أميركا الحالي يَنصبُّ على وجودِ عشراتِ الآلافِ من مقاتلي داعش، الذين تم إيقافُهم الآن، ويعودُ الفضلُ في ذلك إلى ما قام به ترامب خلال فترتِه الأولى.” وأضاف: “عندما شن داعش هجماتٍ على جميع أنحاءِ أوروبا والولاياتِ المتحدة. في تلك الفترة، كانوا يُسيطرون على مساحةٍ تعادل حجمَ ولايةِ تكساس في الشرقِ الأوسط”.
وتؤكّد واشنطن أنها كثّفت ضرباتها ضد داعش في سوريا منذ سقوط بشار الأسد. وثمة خطر من أن يضطر حلفاء واشنطن الأكراد الذين استهدفتهم تركيا سابقا، لتحويل تركيزهم إلى مواجهة جارتهم في الشمال أكثر من تنظيم داعش.
الحل: تاسيس جيش وطني سوري قوي.. مستقل.. لا يسمح باندماج اي مليشيات سواء لهيئة تحرير الشام او المسلحين الاكراد قسد وغيرها.. واي فصيل مسلح تابع لاي جماعة.. بل يكون اساسه متطوعين بلا اي اجندة سياسية.. بعقيدة و طنية سورية صرفة.. تاخذ دورها بالسيطرة على الاراضي السورية .. وحماية ثروات الشعب السوري الاستراتيجية ومياهه ونفطه وغازه ومعادنه..
يعني بين قوسيييين جنود وضباظ بشار